من مراحل صدور النظام، من المعروف انه النظام يتكون العديد من العناصر أو المكونات التي تهدف لتحقيق أهداف معينة من خلال تكاملها مع بعضها البعض، والذي يصدر هذه الأنظمة هو العنصر البشري متمثلًا في الحكومات، ويجب أن يمر أي نظام بعدد من المراحل المحددة التي منها الاقتراح والدراسة ومرحلة المراجعة التي تعتبر انها من اهم المراحل التي يمر بها النظام، كما انه تعتبر الأنظمة هي من تحدد نظام معيشة الإنسان في المجتمع وطالما ظهرت الحاجة للأنظمة المختلفة على مر العصور، ومن هنا سنتعرف على اجابة السؤال المطروح من مراحل صدور النظام. عدد مراحل صدور النظام ستة مراحل حيث يعبر النظام عن عدد من العناصر أو المكونات التي تهدف لتحقيق أهداف معينة من خلال تكاملها مع بعضها البعض منها الاقتراح والدراسة، ومرحلة المراجعة،وايضا مرحلة الاقرار والاصدار وتكون المرحلة الاخيرة هي مرحلة النشر. السؤال: من مراحل صدور النظام الاجابة: الاقتراح والدراسة، ومرحلة المراجعة،وايضا مرحلة الاقرار والاصدار وتكون المرحلة الاخيرة هي مرحلة النشر.
ثانيا: إن محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) الموقرة ردت اليوم على الخطاب المرسل من قبل آدم سودكال والذى يشتكى فيه الإتحاد السوداني لمخالفته النظام الأساسى بتدخله فى شئون المريخ وطلب من كاس وضع خطاب الإتحاد فى المحكمة كمستند حيث أن كل الطلبات التى ذكرها ادم سودكال ليست من إختصاص محكمة كاس عليه فقد كان رد المحكمة بالتذكير بعدم إرسال الرسائل الغير مرغوب فيها وهذا هو النص بالإنجليزية (the parties are kindly remindedTo refrain from unsolicited submissions.
رابعا: إن الأمر المثار فيما يتعلق بمخاطبة الإتحاد السوداني لمحكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) بخصوص نادي المريخ كان في إطار التداول مع المحكمة والإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حول الوضع الراهن بالنادي والذى ظل فى وضع متأرجح وغير مستقر وهذا يتطلب التعامل مع القضية بمسئولية وأن موقف مجلس إدارة الاتحاد السوداني هو في إنتظار صدور القرار النهائي من المحكمة يوم 13 يونيو 2022 المقبل وأن قرارها سيكون هو الفيصل في القضية. ختاما نؤكد مجددا بأن خطاب محكمة كاس اليوم لم يكن ردا لمخاطبة الإتحاد السوداني لكرة القدم وأنما كان ردا للخطاب المرسل من قبل آدم سوداكال ونرجو تحري الدقة والمصداقية في ما ينشر والرجوع للاتحاد للتأكد قبل النشر حتى لا تحدث بلبلة ، ونؤكد جاهزيتنا لتمليك الرأي العام كافة الحقائق. المصدر من هنا عن مصدر الخبر قد يعجبــــك أيضـــاً
احتاج موته عشر سنوات. معروف أنّه لفظ انفاسه في الرابع والعشرين من أبريل 2015. أي بعد عشر سنوات إلّا يومين من مغادرة آخر جندي سوري الأراضي اللبنانية. في سورية، عاد رستم ضابطاً سنّياً لا أكثر، أي ضابطاً من الدرجة الثانية عليه أن يحظى يومياً برضا مسؤوله العلوي. على الرغم من الثروة التي جمعها في لبنان والمكانة التي كان يتمتع بها، لم تعد لديه مهمّة يستطيع تأديتها غير إظهار الولاء. والولاء يعني أوّل ما يعني ممارسة كلّ ما أمكن من وحشية مع أهل منطقته السنّية الثائرين على النظام مع السوريين الآخرين منذ العام 2011. كثيرون جرت تصفيتهم منذ اغتيال الحريري، لكن يبقى أنّ ما مرّ به غزالة يعطي فكرة عن انعكاس الانسحاب من لبنان على النظام السوري نفسه. آخر مراحل صدور النظام هي مرحلة الإقرار. تحوّل النظام من شريك للإيراني في لبنان إلى تابع له في سورية ولبنان في الوقت ذاته. لم يكن الانسحاب العسكري السوري حدثاً عابراً في ضوء تطورّين محوريين. يتمثّل الأوّل في تمكن إيران، عبر «حزب الله» وسلاحه، من ملء الفراغ الأمني الذي خلفه خروج الجيش السوري. أمّا الثاني، فيتمثّل في النتائج التي ترتّبت على الانسحاب في الداخل السوري. يفسّر ما ترتب على الانسحاب العسكري السوري من لبنان لماذا كان هذا الإصرار، منذ وصول حافظ الأسد في 16 نوفمبر 1970 إلى التمسّك بكلّ مفاصل السلطة، على تصدير الأزمات السورية إلى خارج الحدود، إلى لبنان تحديداً، وصولاً إلى السماح بتسلل «الحرس الثوري» إلى بعلبك في البقاع اللبناني صيف العام 1982.