تاريخ النشر: 10 ديسمبر 2020 12:13 GMT تاريخ التحديث: 10 ديسمبر 2020 14:10 GMT نفذت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية، اليوم الخميس، حكم القتل حدا بمواطنة ومقيم من الجنسية السورية في مدينة بريدة، بعد قيامها معا بقتل زوج المواطنة، إبراهيم الغصن، وذلك بضربه عدة ضربات في أماكن متفرقة المصدر: فريق التحرير نفذت وزارة الداخلية في السعودية، اليوم الخميس، حكم القتل حدا بمواطنة ومقيم من الجنسية السورية في مدينة بريدة؛ بعد قيامهما معا بقتل زوج المواطنة، إبراهيم الغصن ، الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في بريدة. #السعودية.. تنفيذ القصاص اليوم الوطني. تنفيذ حكم الإعدام بزوجة رئيس بلدية #بريدة المغدور #إبراهيم_الغصن وشريكها السوري — إرم نيوز (@EremNews) December 10, 2020 وبحسب بيان الداخلية، الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس)، فإن الجاني ويدعى صاردار عبدالله الموسى، وهو سوري الجنسية، قام بمشاركة ومساعدة فادية بنت حسن بن توفيق القلاع، وهي سعودية، على قتل إبراهيم بن عبدالعزيز بن عبدالله الغصن، وهو سعودي الجنسية وزوج الجانية. تم هذا اليوم في مدينة بريدة تنفيذ القصاص في قتلة زميلنا العزيز الغالي المحامي د. إبراهيم الغصن.. رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جنانه وتقبله في الشهداء.. — د.
نفذت وزارة الداخلية اليوم، حكم القتل قصاصاً في المدعو حسن عبدالعزيز عطية نصار (أردني الجنسية)؛ لإقدامه على قتل حسين بن جابر بن سالم المالكي (سعودي الجنسية)، وذلك بضربة على وجهه وخنقه مما أدى إلى وفاته. وبالقبض على الجاني أسفر التحقيق معه الى توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل تنفيذه حتى بلوغ ورشد القاصرين من ورثة القتيل ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص، وأيد الحكم من مرجعه، ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القاصرين من الورثة ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص من الجاني، وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور. وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني حسن عبدالعزيز عطية نصار اليوم الثلاثاء، بتاريخ 1443/7/14هـ في مدينة جيزان بمنطقة جازان.
اأصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وفيما يلي نصه: قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ). أقدم/ مهند بن علي بن إبراهيم العسيري -سعودي الجنسية- على قتل زوجته/ رحاب علي محمد الهمالي -ليبية الجنسية- وذلك بتقطيع جسدها إلى أشلاء. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولبشاعة هذه الجريمة، فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ مهند بن علي بن إبراهيم العسيري اليوم الأربعاء بتاريخ 13/8/1443 الموافق 16/3/2022 بمدينة الدمام بالمنطقة الشرقية.
أصدرت وزارة الداخلية -اليوم- بياناً حول تنفيذ حكم القتل قصاصاً في المواطن محمد بن باتل بن حجي القحطاني الذي أقدم على قتل مالك بن زيد بن خلف المطيري، وذلك بطعنه بسكين أدت إلى وفاته. الجناة بمدينة الرياض، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية. وقال تعالى ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ). أقدم محمد بن باتل بن حجي القحطاني على قتل / مالك بن زيد بن خلف المطيري، وذلك بطعنه بسكين أدت إلى وفاته. تنفيذ القصاص في أردني قتل مواطناً بضربة على وجهه وخنقه - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وبفضل من الله تمكَّنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة، وصدر بحقه صكّ شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سام بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدّق من مرجعه بحق الجاني المذكور. وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني محمد بن باتل بن حجي القحطاني اليوم الخميس الموافق 29 / 10 /1434هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرصَ حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر -في الوقت ذاته- كلَّ من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.