آخر تحديث: يناير 8, 2019 أعظم أقوال الفلاسفة والحكماء عن الثقافة والعلم، قد ذكر كثير من الأقوال والحكم حول الثقافة والعلم، حيث أنهم بحر من المعلومات المختلفة والأقوال والحكم التي يمكن أن تطلق عليهم، واليوم سوف نوضح لكم أعظم أقوال الفلاسفة والحكماء عن الثقافة والعلم لكي تتعرفون على مدى أهميتها في الحياة وضرورة توفرها لدى كل مجتمع، حيث أن بواسطتهم يمكن أن يتقدم المجتمع ويمكن التقدم في شتى المجالات المختلفة. ما هما الثقافة والعلم ؟ يمكن أن نلخص الإجابة عن سؤال ما هما الثقافة والعلم في أنهما من أهم العناصر التي يمكن أن يتقدم بهم المجتمع وأيضًا رقيه، فأي فرد يمكن أن يحكم عليه من خلال مدى ثقافته وعلمه إضافة إلى سلوكه، كما أن الأمم تتميز عن غيرها بمدى ثقافتها وعلمها ومدي اهتمامها بالعلم وذلك بشكل كامل، ومن هنا يمكن القول أن الحياة بدون أي ثقافة أو علم لا تساوي أي شيء، وهذا عن ما هما الثقافة والعلم. الفرق بين الثقافة والعلم:- يمكن أن نوضح الفرق بين الثقافة والعلم من خلال ما يلي:- الشمول والعالمية: حيث أن العلم عالمي وأسس العلوم وقواعد العلم عالمية، أما الثقافات فإنها تختلف حيث أن كل أمه تجد أنها لها ثقافتها الخاصة بها على حسب هويتها وأيضًا مصادر تلقى الثقافات بها.
أَنَّ وَطَنَ الْمُسْلِم دِينِه فَحَيْثُمَا صَاح الْمُؤَذِّنُ اللَّهُ أَكْبَرُ فثمة وَطَنِه. الْمَالِ فِي الْغُرْبَةِ وَطَن ، وَالْفَقْر فِي الْوَطَنِ غُرْبَة. فِي بَلَدِنَا يتصارع مَنْ لَا يَسْتَحِقُّ حَوْلٍ مِنْ يَحْكُمُ ، وَيَمُوتُ مِنَ يَسْتَحِقُّ لِأَنَّهُ كَانَ بِالْوَطَن يَحْلُم. أَرْحَل.. ويحتلني الوَطَن ، مَسْكُونَة بوطني.. أَرْحَل ، أَرْحَل وَالْوَطَن يسكنني ، دوماً أَرْحَل إلَى الوَطَنِ. قَد عَلِّمْنِي الْمَدْعُوّ غُرْبَة أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ أُسْتَاذ آخَر كَيْفَ أَكْتُبُ اسْم الوَطَن بِالنُّجُومِ عَلَى سَبُّورَة اللَّيْل. هَلْ جِئْت لتذكّرني بِحِلْمِك فِي وَطَنٍ بَيْنَنَا مُشْتَرَكٌ ، وَعَن اسْم حلمناه لَنَا لوطن صَغِيرٌ كُنَّا سنسكنه لَوْ كَانَ لَنَا. أَنْ يَكُونَ الْإِنْسَانُ مَعَ رَفِيقٍ لَهُ حَمْلٌ السِّلَاحِ وَمَاتَ فِي سَبِيلِ الوَطَن شَيْءٌ ثَمِينٌ لَا يُمكن الـإستغناء عَنْه. سوالف بنات - عالم من الابداع. لَقَد أَخْطَأْنَا حِين اعْتَبَرْنَا أَنَّ الْوَطَنَ هُوَ الْمَاضِي فَقَطْ.. أَمَّا خَالِد فَالْوَطَن عِنْدَهُ هُوَ الْمُسْتَقْبَل. هَلْ يَنْفَعُ الدَّمْع بَعْدَ الْيَوْمِ فِي وَطَنٍ مِن حَرْقِه الدّمْعَ مَا عَادَتْ لَهُ مُقِلّ.