أعلنت متاجر باريس غاليري فتح باب التوظيف ( رجال / نساء) بجميع فروعها بالمملكة، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. الوظائف: 1- بائعين. 2- مدراء معارض. 3- مدراء بوتيكات. 4- مشرفين أقسام. 5- مدربين مببعات. 6- مُنسقين عروضات وبضائع. فروع الشركة: 1- المنطقة الوسطى. 2- المنطقة الغربية. 3- المنطقة الشرقية. 4- المنطقة الجنوبية. باريس غاليري المدينة. 5- المنطقة الشمالية. الإعلان: اضغط هنا موعد التقديم: – التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الإثنين بتاريخ 1442/12/02هـ الموافق 2021/07/12م وينتهي عند الإكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم: – تُرسل السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني التالي ( مع كتابة مسمى الوظيفة واسم المدينة في عنوان البريد): [email protected]
أعماله هدمت جملة من القواعد والقيم البصرية المحلية، وها هو يواصل في معرض "قبلاتي لبيروت" تقديم نسخ جديدة من شخصيات غامضة ومشوّهة لنتفحّص بعض العناوين: "رجل محترم نوستالجي يسافر إلى الماضي"، "طبيبة نفسيّة من الشّرق الأوسط"، "السّهر في ملاهي دبي"، "الوفيّة والخائنة معاً"... ويمكن أن نتساءل عن إمكانيّة وجود سرديّة ما خلف هذه اللوحات، ونحاول أن نلتقط القصّة والتفاصيل ونخمن ما يفعله هؤلاء الأشخاص في الحانات والشوارع. كما يضم المعرض مجموعة من الأعمال التشكيلية التي يخاطب فيها الفنان بصرياً واقع المدينة اليومي والحياة فيها، ويتتبع رجلاً بزيّ أزرق، يخترق شوارع بيروت ممتطياً حماره، ونسوة شبه عاريات عالقات في فضاء ساكن. أحيانا نرغب بإيجاد سبب لهذه الفوضى واللامبالاة في تحريف الجسد وتشويهه، فقد يعود الأمر لطفولة آدم التعيسة في مدينة الحسكة، أوأيام الشقاء التي مرّ بها، حين كان يقطع مسافات طويلة في شوارع دمشق سيراً على الأقدام لأنّه لم يكن يملك ثمن تذكرة باص. Bad Vegan.. وثائقي يجسد خسارة سيدة أعمال أموالها على يد نصاب - أخبار صحيفة الرؤية. ويفترش في ليالي الشتاء القاسية رصيف "كلية الفنون الجميلة" حين لا يجد غرفة تؤويه. لكن محاولة الفهم لن تفضي إلى شيء، فالمنطق ينتهي حين تبدأ اللوحة، ويؤكد سبهان آدم لرصيف 22: "لا تملك لوحاتي أية رسالة سوى تلك الرغبة العارمة في نقل أحاسيس إيجابية للمتفرّج.
وأضافت "لإخفاء الجريمة، فجروا المنزل الذي كانت فيه جثث الأشخاص الذين أصيبوا بطلقات نارية". من جانبه، أعلن مساعد رئيس بلدية دنيبرو، ميخائيل ليسينكو، الأربعاء، عن وجود جثث أكثر من 1500 جندي روسي في مشارح المدينة الصناعية الكبرى في شرق أوكرانيا. وقال ليسينكو لصحافيين "هناك اليوم في مشارح دنيبرو أكثر من 1500 جندي روسي قتلوا لا أحد يريد استرجاعهم" مبديا أمله في أن "تتمكن أمهات روسيات من القدوم لتسلم أبنائهن". يأتي ذلك فيما قال نائب وزير الدفاع الأوكراني إن قتالا عنيفا يجري في المناطق الشرقية من البلاد حاليا، ومن المبكر للمدنيين العودة للمناطق المحررة، ومن بينها كييف. وأضاف أن روسيا لا تزال تمتلك ترسانة عسكرية ضخمة، مشيراً إلى وجود "خطر كبير من استخدام روسيا للسلاح الكيمياوي في بلادنا". باريس غاليري المدينة للتوحد تمكن. كما أكد أنه لن يتم فتح ممرات إنسانية اليوم، بسبب خطورة الأوضاع. وتزامنا، قالت وزارة الدفاع البريطانية إن النقص في تنسيق التحركات العسكرية أعاق التقدم الروسي في أوكرانيا، مضيفة أن المقاومة الأوكرانية دفعت روسيا لتعيين جنرال لتنسيق التحركات العسكرية. وميدانياً، قال وزير داخلية أوكرانيا إن أكثر من 720 شخصا قتلوا في بوتشا وبعض ضواحي كييف، فيما قال رئيس بلدية مدينة ماريوبول الأوكرانية المحاصرة إن أكثر من 100 ألف شخص ما زالوا في المدينة في انتظار الإجلاء.
وكان مسؤول رفيع في البنتاغون صرح بأن السلطات الأميركية لا تستطيع تأكيد صحة الأنباء عن استخدام القوات الروسية أسلحة كيمياوية في مدينة ماريوبول في منطقة دونباس. وقال المسؤول للصحافيين، الثلاثاء: "نحن لسنا على الأرض، ولا توجد لدينا رؤية كاملة، وبالتالي نقوم بكل ما بوسعنا من أجل الوصول إلى استنتاجات أفضل. ولا نزال ندرس هذا". واتهم المسؤول روسيا "باستخدام أسلحة كيمياوية في وقت سابق"، مضيفا أن واشنطن تأخذ تلك الأنباء "على محمل الجد". جوزف حرب.. طين وألوان لتسمية المحنة اللبنانية. وكان المتحدث الرسمي باسم البنتاغون جون كيربي قد صرح في وقت سابق بأن الأنباء الصادرة عن الجانب الأوكراني بشأن "احتمال" استخدام روسيا للمواد السامة في ماريوبول "مثيرة للقلق البالغ". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا: رئيس أوكرانيا الجيش الروسي زرع الألغام في كل مكان بوريل يصرح دعونا لا نتوهم وقف النفط والغاز من روسيا لن يوقف الجيش الروسي
عندما نتحدث عن السياحة، فإن أول ما يتبادر إلى الأذهان المعالم السياحية حول العالم مثل الأهرامات في مصر، برج إيفل في باريس، تمثال الحرية في نيويورك، تاج محل في الهند، سور الصين العظيم وغيرها. ولكن هل سمعت عن سياح يتجهون لزيارة أماكن شهدت كوارث طبيعية أو أحداثاً دموية، فتلك ما يطلق عليها «السياحة السوداء». وأخذ هذا النوع من السياحة في الازدهار بالآونة الأخيرة. أفادت شركة «غلوبال داتا» أن السياحة السوداء تشكل تحديات أخلاقية بالنسبة للسلطات. وأشارت الشركة الرائدة في البيانات والتحليلات إلى أنه يتعين على مديري مثل هذه المواقع توخي الحذر لتجنب تهميش الحدث الذي يتم استذكاره. ويمكن أن تختلف وجهات السياحة السوداء ما بين مواقع الموت مثل القبور والأضرحة وبقايا الهياكل العظمية والمقابر، ومواقع القتل مثل مواقع الاغتيالات، والموت الجماعي، وساحات القتال، والإبادة الجماعية. وقالت هنا فري، محللة السياحة والسفر لدى «غلوبال داتا»، إن الانبهار بمواقع الموت والدمار ليس ظاهرة جديدة أو غربية على وجه التحديد. باريس غاليري المدينة الطبية. ومع ذلك، أصبحت الزيارات السياحية إلى مواقع الموت والكوارث سمة منتشرة في المجتمع الحديث، ما جعلها وجهات للمسافرين.