كيفية زراعة شجرة دقن الباشا
حذر أخصائي أذن وانف وحنجرة شهير من خطورة شجرة دقن الباشا التي أكد انها تسبب حساسية حادة وازمة تؤدي الي الوفاة ، كما حذر الدكتور المعروف امين محمد عثمان من دخان الركشات لبالغ تأثيره على الانسان واحواض السباحة لما بها من فطريات تسب التهابات حادة بالاذن صحيفة الدار
معلومات أساسية عن الشجرة (مرر فوق الايقونة لمشاهدة الشرح) شجرة كبيرة فوق 7 أمتار الضوء المباشر سقاية عادية 3-5 مرات في الأسبوع أبيض، قريب من البياض أصفر، برتقالي متساقطة جاذبة للفراشات والطيور الطنانة شارك على الفيسبوك اللبخ شجرة كبيرة متساقطة الأوراق، تنتشر في الباكستان والهند وبنغلادش وجنوب الصين وتايلاند وماليزيا، وهي توجد كذلك في افريقيا واستراليا والوطن العربي. تعرف الشجرة أنها مثبتة للنيتروجين وذات قيمة عالية للتظليل. لحاء الشجرة يشتهر في الطب الشعبي في علاج آلام المغص والبطن، كما أنه يحتوي على نسبة عالية من التانين المستخدم في صناعة الجلود. شجرة اللبخ تمتيز بتسامحها مع الأشجار التي تنمو قربها، حتى أنه يمكن للشجرة أن تنمو إلى جانب شجرة أخرى في مسافة ضيقة نظراً لنظامها الجذري العرقوبي، وبخاصة اذا زرعت تحت مسافة واطئة. أسماء أخرى للشجرة: ذقن الباشا، دقن الباشا، سنط اسطنبول الاسم العلمي: Albizia lebbeck العائلة: Fabaceae الموطن الأصلي: آسيا صور من الشجرة (3 صور) أشجار من نفس العائلة هل تعلم؟ أن أقدم الأشجار المعمرة في القارة العجوز (أوروبا) يوجد معظمها في المملكة المتحدة (بريطانيا).
ويضيف أن القرية بها مسجد الأمير أحمد بن شديد ورغم تغير معالمه إلا أن مئذنته التاريخية الأثرية ما زالت موجودة بحالتها فضلاً عن ضريح الأمير الملاصق للمسجد ويضم القبر والمقام، وبجوار الضريح شجرة «دقن الباشا» وهي أثرية عمرها 1300 عام، من نفس عمر القرية تقريباً. وأشار إلى أن القرية، يوجد بها 8 أضرحة لأولياء الله الصالحين، يمثلون عصورًا قديمة وحديثة وهم في العصر القديم: (الشيخ الضبوصى، والأربعيني، والحداد، موسى، سليم، بركات)، إضافة إلى أحمد مرزوق، ومحمد الفاتح، فضلاً عن وجود 3 آبار أثرية قديمة بالقرية، وهي: أبازيد- الأربعينى- مبارك. ولا يزال بئر الأربعينى موجوداً بالقرية ويستخدمه الأهالي عند انقطاع المياه في ري عطش المواشى، فضلاً عن أنه مزار سياحي.
«امنحنى القوة كى أغير ما ينبغى تغييره، والصفاء كى أتقبل مالا يمكن تغييره، والحكمة كى أفرق بينهما» لا أريد أن أقترب عقدة الرواية أو أحداثها المرسومة فى دقة وأتقان. لكى أدعو القاريء إلى تناول الرواية الجديدة التى أجادت حرث الواقع القديم والجديد، وحاولت فى تواضع ودون إدعاء بذر أفكار جديدة: فى المفتتح تقول عزة رشاد: ظهيرة يوم حار تقذف شمس «بؤنه» اشعتها الملتهبة عموديا فينشق سطح الأرض وينحنى ظهر النهر الذى أوشك على الجفاف وتتدلى أغصان الأشجار نحو الأرض مستسلمة لمصيرها. طار نعش رضوان بيه. ودفن تحت الشجرة، وتحولت القرية إلى كائن حى نسترجع تاريخه ونعيش حاضره خلال ـ 350 صفحة ـ من السرد، يستعمل الحوار العامى والأغانى التراثية والشهور القبطية فى تناول حر تحتفظ بعاطفة الكاتب وتدغته، حيث استطاع الراوى أن يكون دون افتعال بطلا من ابطال الرواية. القرية هى البطل رغم أهمية كل الشخصيات، ومرور الزمن، والتغيير هو الدم الذى يجرى فى الأحداث رابطا القديم بالجديد. لم يكن رضوان بيه وليا، ولم يكن حتى صالحا أو متدينا، ولكن الرواية التى كتبتها الطبيبة ساكنة الزقازيق، التى تعرف وتعايش الفلاح فى يسره وعسره تختم روايتها الجميلة الصادرة عن دار كتب خان 2014 (الشيء الوحيد المؤكد الذى رأيته بعيني، هو رواد المقام الذين مازالوا يتمسحون فى الضريح مرددين شى الله ياسيدي،، ياولى الله.