ـ 17 رمضان 1422 ـ 2 ديسمبر 2001: فجر الفلسطيني ماهر حبيشة، من مدينة نابلس، نفسه في حافلة إسرائيلية بمدينة حيفا فقتل 16 إسرائيلياً على الأقل وجرح 55 آخرين. ـ 10 رمضان 1423 – 15 نوفمبر 2002: 3 فلسطينيين ينتمون إلى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي -أكرم الهنيني وذياب المحتسب وولاء سرور- ينفذون عملية مشتركة في مدينة الخليل أدت إلى مقتل 12 ضابطاً وجندياً.
سُئل مايو 27، 2016 بواسطة محمد الحميري من هو النبي الذي قاتل جالوت من 5 حروف اسم النبي الذي قاتل جالوت من 5 حروف لعبة فطحل 4 إجابة 0 تصويتات تم الرد عليه مايو 30، 2016 مجهول داوود سبتمبر 24، 2016 تم الإظهار مرة أخرى سبتمبر 25، 2016 بواسطة محمد السلمي الإجابة هي داوود مايو 12، 2017 سلمان تم التعليق عليه فبراير 2، 2018 خطأ يونيو 30، 2019 omar amoora zidan خطأ انه مذكور في القران انه داوود يونيو 22، 2017 داؤود
استمر استخدام النبع كموقع تخييم لرواد بيت هشيتا ودوفرات قبل مغادرتهم إلى مواقعهم الدائمة. في عام 1949، تم إنشاء قرية تسمى جيدونا بالقرب من الربيع للمهاجرين اليهود من اليمن. منزل وقبر يهوشوع هانكين [ عدل] أراد يهوشوا هانكين الذي اشترى الأراضي نقل منزله إلى الوادي مع زوجته أولغا. تم التخطيط لمنزلهم ليكون منزل باوهاوس وبدأ البناء في الثلاثينيات فوق الربيع مباشرة. ساعد في البناء رواد بيت هشيتا الذين خيموا في النبع. مرضت أولغا وتوفيت في عام 1942. قرر يهوشوا دفن زوجته بجوار المنزل في قبر مستوحى من المقابر الرومانية اليهودية القديمة في بيت شعاريم (قرية يهودية من العصر الروماني). توفي هانكين في عام 1945 ودفن بجانب زوجته. Books من الذي قتل جالوت - Noor Library. مدخل القبر صممه الفنان الإسرائيلي ديفيد بالومبو، الذي صمم بوابات الكنائس. كانت المقبرة لعدة سنوات موقع حج للنساء الراغبات في الحمل. الحديقة الوطنية الإسرائيلية [ عدل] البئر الآن في قلب حديقة وطنية تسمى معيان عرضود. تستخدم مياه الينابيع لتغذية حمام سباحة ترفيهي. أصبح منزل هانكين متحفًا يعرض القطع الأثرية التاريخية وتماثيل بالحجم الطبيعي للزوجين هانكين. بجوار المتحف نصب تذكاري للحرب على سكان الوادي الذين قتلوا في حروب إسرائيل.
وبعد سقوط الخلافة في بغداد بدا الطريق مفتوحًا أمام المغول فسقطت جميع مدن الشام وفلسطين في يد هولاكو، وأصبحت مصر هي محط أنظار المغول. سيف الدين قطز وجهوده في توحيد الفرقاء لمواجهة المغول تولى عرش مصر بعدما قرر عزل نور الدين علي بن أيبك الذي كان يبلغ من العمر حينها 15 عامًا وكان سيف الدين قطز واصيًا عليه، وذلك ليستطيع السيطرة على الفتن والقلاقل في مصر ويستعد لمواجهة الخطر المغولي، حينها كان المغول على اعتاب مصر بعدما استطاعوا اجتياح الشام وفلسطين.