لكل مجتهدٍ نصيب،فاسعَ الى نصيبك بقوة💪تابعوني لتحفيز أكثر✨#بكالوريا2022 #بكالوريا #ثانوية_عامة #بيام - YouTube
أسأل المدرب عن ساعات العمل الطويلة في البطولة فيقول، "الأمر متعب.. لكل مجتهد نصيب.. وإبداع - عنب بلدي. تشعر وكأننا نمضي في عمق البحر من دون شراع، وقد يجن جنون الموج في أي لحظة، نشد من عزيمة بعضنا، نواسي الخاسر ونكبر فيه شجاعته على البساط، ونفرح جميعًا للمتأهل والرابح وكأنه عريس الليلة في العائلة حتى نصل إلى بر الأمان". أعرف تمامًا ما يجول في داخل هذا الشاب، وغيره من المدربين الشباب الذين التقيت بهم خلال سنوات الثورة، وقد كانوا يومًا عماد منتخباتهم الوطنية في سوريا، أو لاعبين يعول على مستقبلهم، فصاروا ثائرين مناضلين محاربين مطاردين مشردين، تدور الأيام لتعود بهم قادة في الكاراتيه والكيك بوكسينغ وإنجازاتها، في السباحة وألقها، في الكونغ فو وشجاعتها، في تنس الطاولة وهدوء وتركيز أبنائها… من لاعبين ومدربين ومشرفين وصناع حقيقيين للجيل القادم خارج البلاد، التي ما زال المجرم الأكبر يصول ويجول على دماء شعبها ومقدراتهم. لن أستفيض في المديح، الذي وإن استفضت به لن أعطي أي مدرب وأي صالة وأي مسابقة شارك بها سوري ثائر حقه، وسأترك الأيام تحكم بين الحقيقة والدجل، وبين الظلم والعدل وبين الإخفاق والانتصار… لأن المجتهد والمبدع سيقبل ظروف النزال والصراع مهما كانت النتائج.
9 ديسمبر، 2020 بقلمي عدد المشاهدات = 6548 عندما قال الله سبحانه و تعالى في كتابة الكريم " إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا " كانت هذه هي أيقونة النجاح لكل من سعي وصبر واجتهد للحصول أو الوصول لهدف معين في حياته. فالله سبحانه وتعالى لابد أن يكافئ عبده المجتهد الذي يسعي دائما للوصول للأفضل والسعي وراء رزقه والرضا بماقسمه الله له في هذا الرزق بعد السعي والإجتهاد سواء في العمل أو الحياه الشخصية فمن منا لم يجتهد ويكد في عمله ولم يحصل علي مقابل سواء مادي أو معنوي فلابد من الحصول علي أحداهما بشكل أو بآخر لانه لايستوي من يعمل مع من لايعمل ولكل منهم تقدير عند المحيطيين له فمثلا الموظف المجتهد المثابر الدؤوب في عمله هو بالتأكيد محط أنظار مرؤوسية ويعتمدون علية ويوكلون له السلطه وإتخاذ القرار في كثير من الأحيان طالما أثبت كفاءة وجدارة في تحمل المسئولية تجاه العمل وزملائه. أما الموظف الكسول أو المتهاون في أداء مهام عمله فيكون محط الأنظار بالشكل السلبي سواء مع مرؤوسية أو بين زملائة ولا يعتمد علية ولكن هنا الإختلاف فالمجتهد يملك هدفا يسعي له دائما وهو إما الحصول علي وظيفه أعلي أو الحصول علي راتب أفضل أو حتي الحصول علي سلطات أكثر مرونه في إنجاز مهامه والمتكاسل والمتهاون لا يفكر الإ في الحصول علي الراتب فقط ولايملك أي طموح ليحققه في المستقبل لذا سيظل كما هو موظف عادي لايشكل وجوده من عدمه أي فارق كبير في عمله.
هؤلاء الأبطال الذين حصلوا على أعلى المجاميع هم من أبناء المدارس الحكومية، ولم يحصل أي منهم على درس خصوصي واحد، وكانا يعملان بجانب الدراسة لمساعدة أسرتيهما ماديا، ولم يتحجج أي منها بأن هذه المدارس دون المستوى وأن المدرسين لا يقومون بدورهم وأن وأن.. وعلى النقيض تماما نجد الكثير من الأهالي وليس الطلبة فقط يهاجمون وزير التربية والتعليم لمحاربته الدروس الخصوصية!.. وبدلا من أن يساعدوا أبناءهم في الاعتماد على النفس والسير على نهج هؤلاء الأبطال الذين يكافحون ويواجهون ظروفا أشد صعوبة بمراحل يعلمونهم التحجج والتكاسل. هل يعلم هؤلاء الأهالي أن بعض المدرسين في كثير من الأحيان يتعمدون عدم الشرح بضمير كي يلجأ الطلاب للدروس الخصوصية التي يحصدون منها أموالا طائلة؟.. وهل يعلمون أن البعض يختار مهنة التدريس فقط لأجل أرباح الدروس الخصوصية؟.. وهل يعلمون أنه بمنع هذه الدروس والقضاء عليها سينتهي السبب المادي الذي يجعلهم يتقاعسون عن أداء دورهم الأساسي في المدارس وأن هدفهم سيقضى عليه؟.. إيمان سليمان تكتب: لكل مجتهد نصيب – حياتي اليوم. وحينها لن يختار مهنة التدريس سوى ذوي الضمير الحي الذين يرغبون في ممارسة المهنة على أصولها. إن مصر قبل ظهور آفة الدروس الخصوصية كانت متربعة على عرش التعليم في الوطن العربي، وتخرج من مدارسها الحكومية العلماء الذين أناروا العالم شرقا وغربا بعلمهم الغزير الذي حصلوا عليه من تلك المدارس، لذا نتمنى أن نعود للعصر الذهبي للعلم والتعليم على أرض مصر مجددد، وأن نتكاتف جميعا كي نحقق الهدف.
بداية رحلة التصوير الآء مكتفتش بال هي فيه لحد كدا، هي حبت كمان تثبت نفسها في مجال جديد ومختلف بعد سنتين من نجاح مشروعها في منتجات والإكسسورات الهاند ميد. كانت الاء تمتلك هواية التصوير.. كهواية فقط ن غير أي كورسات. قالت لي بالنص كدا: «بدأت احاول أحوش فلوس من خلال مشروعي لحد ما قدرت اشتري الكاميرا» وبدون أي مُعدات وفي خلال سنة تقريباً صورت أكثر من 40 جلسة تصويرية. قد تعجبك هذه المقالات رحلة المحررة صحفية تفتكروا كفاية كدا؟ لأ الاء مكتفتش بدا, الاء كانت عايزة تكون مصدر للطاقة الايجابية للبنات. من حُب البنات ودعمهم وتفاعلهم مع الآء بدأت انها تكتب على صفحتها الشخصية بعض الكتابات ال ممكن تكون مصدر طاقة إيجابية ودعم لأي حد ممكن يكون بيقرأها… الآء: كنت عايزة الناس تدخل عندي بس عشان تستمد الطاقة الإيجابية مني وتحس إن قد ايه الدنيا وردي وفريش وتستحق إن الواحد يعيشها ويسعى في ال بيحبه. لكل مجتهد نصيب في القرآن. لأن ده الحاجة الوحيدة اللي هيشجع أي حد انه يكمل وينجح، لأن فعلا الكلمة الإيجابية بتفرق في يوم أي حد. " كلماتها الوردية حازت علي إعجاب العديد من الجرائد والمواقع الإكترونية وأصبحت محررة صحفية. النهارده الآء عندها 40 ألف متابع على صفحتها.