وأكد "السبر" أنه ليس لليلة النصف من شعبان فضيلة خاصة لا قدرية ولا شرعية، فهي كغيرها من بقية الليالي، إلا من كان من عادته الصيام والقيام والعبادة، فلا يدخل في هذا. ونصح "السبر" في الختام مستخدمي هذه الوسائل: بالتمحيص والتثبت فيما ينقلون، وينشرون عبر وسائل التواصل والمواقع، ويلزمون العلماء، خاصة في هذه الأمور التي تتعلق بالعقيدة من البدع الحولية وغيرها، فعلماؤنا الكبار لم يعتنوا بهذه الليلة، ولم يحثوا الناس عليها، وهم من أحرص الناس فيما نعلم على نشر الخير وبذل العلم.
- كاتب مجهول لا يعرف التلفاز الليل، فهو نهار دائم، ولذلك فهو يجسد خوفنا من الظلام والليل والجانب الآخر للأشياء. - جان بودريلارد الصغار لا يعرفون ما يكفي لجعلهم متعقلين، لذا فهم يقدمون على المستحيل، ويحققونه جيلا بعد جيل. - برل باك من طفولة بائسة جاء إتقان الطهي ومن عمل في محطة وقود بدأت الشهرة، ومن عمل في المطبخ جاءت الوصفة السحرية.. العمل مثمر حتى لو لم نرى نتائج فورية الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هنالك ضوء من الداخل! المعلم العادي ينقل المعلومة. والمعلم الجيد يفسرها. والمعلم المتفوق يظهرها. أما المعلم الرائع فيكون مصدراً للإلهام. في عالم الاعمال... "السبر": طلب العفو والتسامح في ليلة النصف من شعبان بدعة محدثة. لا تضيع الفرص، بلا تذهب إلى منافسيك! الفرقُ بينَ الحكيمِ والجـاهِلِ ، أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، والثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ. ليس كل ربح نجاحاً... ولا كل خسارة فشلاً! ما نكونه يعتمد على ما نقرؤه بعد أن يفرغ كل الأساتذة من تعليمنا؛ فمجموعة من الكتب أفضل جامعة على الإطلاق. - كارليل لكل عصفور طعامه، لكنه لا يجده في عشه! - هولاند ليس المرء مجموع ما يملك، بل مجموع ما لا يملكه بعد وما بمقدوره الحصول عليه.
وأكد: «سارعوا بكل ما تملكون من رضا وصفح ومسامحه على إزالة كل معاني السلبية والخصومة والقطيعة من القلوب، وأغلبوا أنفسكم شوية في اليوم ده، وأصفحوا عن الناس حتى يصفح الله عنكم في المقابل، وإياكم أن يأتي عليكم مغرب الغد ويكون في قلوبكم بقايا شحناء من الناس».