لمنْ يُحسن إليها فلا وصالْ لمن بالوصل قد بخلوا Mentalist 3 2018/02/26 (أفضل إجابة) ولا وصل لمن ضن بالاهتمام جميل نميل بالبعد عنهم ليس لكرهم ولكن ملت النفس منهم وألمت و النفس تميل لمن يدللها و يهتم بها و يقدرها و يحتويها و يحنو عليها و يحسن إليها و لا يسيء عشرتها و لا ينتقص من قدرها النفس تميل لمن يرحمها.
النفس تميل لمن يدللها🌟 - YouTube
About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. النفس تميل لمن يدللها. والنفس تميل لمن يدللها ويهتم بها ويقدرها ويحتويها ويحنو عليها ويحسن إليها ولا يسئ عشرتها ولا ينتقص من قدرها النفس تميل لمن يرحمها. – أنيس منصور. يهتم بها ويقدرها. الروح تميل لمن يدللها و النفس تميل لمن يطعمها. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. ولا ينتقص من قدرها. يهتم بها ويقدرها. يحتويها ويحنو عليها. أرجو لو تكرمتم تفسير قول الله سبحانه وتعالى من سورة النازعات وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى النازعات40-41 وما هي الأمور التي تنهى. ولا ينتقص من قدرها. يحسن إليها ولايسيء عشرتها. ولا ينتقص من قدرها. يحتويها ويحنو عليها. والنفس تميل لمن يدللها. والنفس تميل لمن يدللها. والنفس تميل لمن يدللها والروح تعشق من يمنيها والناس تقرأ من نواظرها والدور تعرف من سكن فيها.
النفس تميل لِِمَن يُدلّلها - YouTube
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
ولاء وحيد بهذه الكلمات عبر أنيس منصور عن النفس الانسانية التى تركن الى الغير فى قضاء حاجاتها دون تعب ومجهود؛ تلك هى الإعتمادية. فنجد الطفل يعتمد على والديه بصفة رئيسية فى كل مطالبه فى فترة من فترات حياته بسبب عجز جسده الصغير عن اشباع حاجاته الخاصة ؛ و نجد تلك الفترة مستمرة مع الطفل الوحيد و أصغر الابناء فى الاسرة ( آخر العنقود) و يعتقد الوالدين ان هذا تدليل للصغير و عندما يكبر سيتحمل مسؤوليته الخاصة ؛ ولكن هذا المنطق فى تنشئة الابناء ليس تربوياً! فالطفل المدلل هو ذاته المراهق الاتكالي ، ثم الراشد الاعتمادي ؛ و نستطيع التعرف على الشخص الاعتمادى بعدة صفات مميزة منها: ١. صعوبة اتخاذ القرارات اليومية. ٢. الرغبة الدائمة فى التشجيع و الثناء و بدون ذلك لا يقدر على قضاء مسؤولياته. ٣. الخوف الشديد من الانفصال عن والديه او أصدقائه او اى شخص مقرب له. ٤. عدم الثقة بالنفس. ٥. الخوف من فقدان المساندة و التعزيز. ٦. عدم النضج فى الافعال و السلوك الذى يقوم به. لذلك نجد الكثير من الاطفال المدللين عند وصولهم لمرحلة الشباب يفتقرون للثقة بالنفس و الرغبة فى توكيد الذات و لا يستطيع ان يجد متعته الخاصة من الحياة.