حيث يستخدم نظام مياه الصرف الجاذبية لتصريف المياه من تركيبات السباكة، والمصارف الأرضية، والمعدات الميكانيكية ومياه العواصف، إلى مجاري بلدية المدينة. التكييف في برج خليفة: يسحب نظام تكييف الهواء من الطوابق العليا حيث يكون الهواء أكثر برودة وأنظف ممّا هو عليه على الأرض. وفي أوقات التبريد القصوى، حيث يبلغ تبريد البرج 46 ميجاوات (62. 000 حصان)، أي ما يعادل 13. 000 طن قصير (26. 000. 000 رطل؛ 12. رسم برج خليفه بقلم الرصاص. 000 كجم) من ذوبان الجليد في يوم واحد. حيث يتم جمع المياه عن طريق نظام تجميع المكثفات وتستخدم لري المنتزه المجاور. كيفية تنظيف الشبابيك في برج خليفة: لغسل 24348 نافذة بإجمالي 120. 000 متر مربع (1،290،000 قدم مربع) من الزجاج، فيحتوي المبنى على ثلاثة مسارات أفقية تحتوي كل منها على آلة دلو 1500 كجم (3300 رطل). فوق المستوى 109 وحتى المستوى 27، حيث يتم استخدام حمالات تقليدية من أذرع رفع الرافعة. ويتم تنظيف الجزء العلوي من المبنى بواسطة طاقم يستخدم الحبال للنزول من الأعلى للوصول إليه. وفي ظل الظروف العادية، عندما تكون جميع وحدات صيانة المباني جاهزة للعمل، فيستغرق الأمر 36 عاملاً من ثلاثة إلى أربعة أشهر لتنظيف الجزء الخارجي بالكامل.
برج خليفة دبي .. تحديات وحلول - المشاهير - رسم برج خليفة
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
وبالنسبة لي، فإن أبرز تفاصيل التراث التي تجذبني، هي مفردات الحياة اليومية، قبيل اكتشاف النفط، فالفانوس «الفنار» الذي طالما استخدمه أبناء جيلي للدراسة في ضوئه الشاحب الهزيل، أثناء انقطاع التيار، والقلاع الأثرية، وكذلك مشاهد الصحراء في مختلف حالاتها، والبيوت القديمة، وتحديداً في إمارة رأس الخيمة، التي نشأت وترعرعت فيها... كلها تفاصيل تثير في أعماقي الرغبة في الرسم، وتدفعني دفعاً إلى السعي إلى تجسيدها في أعمالي الفنية. ويقول: إن اهتمامي بتراثنا الوطني العريق، وبمفردات البيئة المحلية، يرجع فيما يبدو، إلى أنني تربيت في مدرسة المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، فقد تعلمت كما تعلم الكثيرون، من أبناء جيلي، من الراحل الكبير، الكثير من القيم السامية، ومن أهمها: الحرص على حماية البيئة والاهتمام بها، وكذلك التمسك بالتراث الحضاري للوطن، وعدم التنكر له، وأن لا تعارض بين الحداثة والأصالة، فالمجتمعات الواثقة من نفسها، هي تلك القادرة على الاعتصام بماضيها، واستثماره ومن ثم السير قدماً نحو المستقبل المنشود.