احتفلت كاتي بيري بعيد ميلاد خطيبها أورلاندو بلوم الخامس والأربعين بطريقة مميزة من خلال مشاركة مجموعة صور لهما معًا في مناسبات وأماكن مختلفة، من بينها صورة في إحدى المقابر الفرعونية في مصر. كاتي بيري وأورلاندو بلوم في الزي المصري شاركت كاتي بيري مجموعة من الصور، عبر حسابها بإنستجرام، ظهرت فيها مع أورلاندو بلوم بمناسبة عيد ميلاده الخامس والأربعين، وتضمنت الصور لقطات لـ أورلاندو بلوم في المنزل، وصورة له من كواليس فيلمه "The Outpost"، وصورة لهما في نزهة في إنجلترا، وصورة في إحدى المناسبات، والصورة الأكثر تميزًا كانت في إحدى المقابر الفرعونية، حيث ظهر أورلاندو بلوم في شكل مميز بالجلابية المصرية الشهيرة، ومعه كاتي بيري بستايل فرعوني. كاتي بيري وأورلاندو بلوم بالزي الفرعوني كاتي بيري تحتفل بعيد ميلاد أورلاندو بلوم كتبت كاتي بيري في التعليق على المنشور: "عيد ميلاد سعيد لأكثر شخص عرفته رقةً وعمقًا وقوةً وعاطفةً، شكراً لكونك بوصلة ثابتة، ومَرسى لا يتزعزع"، أضافت كاتي بيري في تعليقها أيضًا أن أورلاندو بلوم كان سببًا في سعادتها، موضحةً أنها تحبه كثيرًا وأنها محظوظة لكونها معه، وأضافت أن ابنتهما ديزي دوف محظوظة به أيضًا، ولاقى المنشور تفاعل كبير من المتابعين، ونال إعجاب الجميع، حيث حصد أكثر من نصف مليون إعجاب بعد 3 ساعات فقط من مشاركته.
"> وَمُبَاح:ٌ وَهُوَ الثَّوْبُ الْجَمِيلُ لِلتَّزَيُّنِ فِي الْأَعْيَادِ وَالْجُمَعِ وَمَجَامِعِ النَّاسِ، لَا فِي جَمِيعِ الْأَوْقَاتِ لِأَنَّهُ صَلَفٌ وَخُيَلَاءُ، وَرُبَّمَا يَغِيظُ الْمُحْتَاجِينَ فَالتَّحَرُّزُ عَنْهُ أَوْلَى. وَمَكْرُوهٌ: وَهُوَ اللُّبْسُ لِلتَّكَبُّرِ). انتهى وقد سبق بيان ضوابط اللباس الشرعي في الفتوى رقم: 14805 والفتوى رقم: 16909. والله أعلم.
زي الراقصات يتابع أن ملابس الراقصات في عهد الفراعنة كانت تصمم بطريقة تتيح لهن حرية التعبير بأجزاء الجسم، لذلك كانت ملابسهن قصيرة، لإظهار حركة السيقان، والأرجل، وتكون بدون أكمام لإظهار حركة الأذرع والأيدي، وفي حال ارتداء الراقصات لملابس طويلة ذات أكمام واسعة تغطي أجسامهن بالكامل، فإن هذه الملابس تكون في الغالب مصنوعة من قماش شفاف لا يحجب حركة الجسم. ويشير أبوزيد إلى أن الفراعنة كانوا يرتدون الصنادل في القدم لتكون مناسبة لدرجة الحرارة، وكان منها من له مقدمة مددقة ومرفوعة إلى أعلى، وكان الصندل يصنع من جلد الغزال أو من ألياف البردي المضفرة أو من الجلد المدعم بالشريط الذي يربطه إلى القدم، وكانت بعض الصنادل دون أي حلية غير الشريط الذي يربطها بالقدم، وغيرها كان بحلية من الذهب والألوان مثل الأحمر الفاتح والأبيض.
والثوب الصعيدي لا يقتصر على مستوى ثقافي معين ( كالملابس الإفرنجية التي يلبسها المثقفون والمتعلمون) ؛ فأنت تجد مثقفين كبارًا وقضاة ومحامين ومهندسين وأطباء يرتدون الثوب الصعيدي في المناسبات العائلية والأعياد التي تجمعهم بذويهم في قراهم. الزي المصري الصعيدي pdf. وقد كان الأديب الكبير محمد مستجاب – رحمه الله – يحتفي جدًا بالثوب الصعيدي، ويحرص على الظهور به في أغلب المناسبات. وقد يبالغ المقتدرون من أهل الصعيد في الاحتفاء بهذه الملابس والاعتزاز بها؛ فيصل سعر الجلباب إلى ما يزيد عن ألف من الجنيهات. وإذا جاز لنا أن نختار ملبسًا يكشف عن الهوية المصريّة فهو الملبس الصعيدي بدون مبالغة، فلن يتعرف أحد في العالم على مصريّتك من خلال الملابس الإفرنجية، ولا البنطلون الجينز، ولا الجلباب الخليجي. لكن الملبس الصعيدي هو الوحيد الذي يفصح عن مصرية صميم، فهو امتداد طبيعي للملابس العربية التي كان المصريون يرتدونها بكل طبقاتهم قبيل الحملة الفرنسية.