بعد الإصلاح البروتستانتي، تمت ترجمة الترجمات المقتبسة للعديد من المزامير إلى تراتيل. ترنم العديد من الطوائف البروتستانتية المحافظة المزامير فقط (بعض الكنائس تقوم بترنيم أيضاً عدداً قليلاً من التراتيل الموجودة في مكان آخر من الكتاب المقدس) في العبادة، ولا تقبل استخدام أي تراتيل غير توراتية؛ ومن الأمثلة على ذلك الكنيسة المشيخية البروتستانتية في أمريكا الشمالية والكنيسة المشيخية البروتستانتية (أمريكا الشمالية) وكنيسة اسكتلندا الحرة. تستمر ترجمة وإعدادات المزامير الجديدة. يسمى المجلد المطبوع بشكل فردي من المزامير للاستخدام في الطقوس الدينية المسيحية بإسم المزامير. المزامير في الإسلام في القرآن، أعطى الله داود زبورا: "وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَىٰ بَعْضٍ ۖ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا". الزبور كتاب من هنا. غالبًا ما يتم اعتبار المزامير مساوية للزبور المذكور في القرآن، إلا أنه وفقا لآخرين مثل عبد المجيد همو، فالزبور يختلف عن المزامير، وأنه كتاب فقد بعد موت داود وسليمان. الزبور هو، حسب الإسلام، كتاب داود المقدس، وهو أحد الكتب المقدسة التي كشف عنها الله قبل القرآن، إلى جانب كتب أخرى مثل التوراة لموسى والإنجيل لعيسى (يسوع).
بيانات الكتاب العنوان الزبور رقم المخطوط 2/1/0727 بداية المخطوطة بسم الله الرحمن الرحيم طوبى لرجل لا يسلك طريق الأئمة وفي طريق الخطائين لا يقوم وفي مجالستهم لا يجلس ولكن في ناموس الرب يدرس الليل مع النهار. نهاية المخطوط سملت عليكم الملائكة بكرة وعشيا ولو أحببتم عبادتي كما تحبون الدنيا لا كرمتكم كرامة الإبرار والأنبياء والمرسلين ولا تميلوا قلوبكم بحب الدنيا فزوالها قريب قريب. عدد الأوراق 26 الارتفاع 21 العرض 14 لون الحبر أسود وأحمر ملاحظات في أوله نقول وفهرس للمفردات الفرائد النورانية في سور القرآن الكريم وفي آخره ترجمة لسيدنا داوود وفي آخره ترجمة باللغة العربية لمنظومة باللغة السريانية ترجمها عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنه.
وهنا حديث عن مجال أكبر فوق سرعة الضوء ، (وهو ما لم نتعرف عليه بعد)، وهذا يعنى تحييد الجاذبية الأرضية ،( أى مستوى لم نصل اليه بعد)، وان لم يكن مستحيلا الوصول اليه. وحين نصل الى مستوى القدرة على تحييد الجاذبية الأرضية نستطيع الانتقال بأسرع من الضوء ـ بل نستطيع الغوص فى المستقبل ومعرفة الحدث قبل وقوعه ـ كما حدث مع سليمان حين عرف مسبقا باسلام ملكة سبأ و قومها ، ونستطيع نقل أثقل الأشياء والأحجام من مكان لآخر بأسرع من الضوء. الزبور مزامير داود - مكتبة نور. أى نستطيع محو المكان و الولوج فى الزمان و تسخير الجبال. ونفهم أخيرا أن هناك نوعان من الكتب السماوية: كتاب فى الأخلاق و العقائد ، ومن هذا الصنف جاء معظم الكتب السماوية. ثم كتاب فى أسرار الخلق فى المادة والطاقة، وهو الزبور. لقد أوحى الله تعالى بهذا الكتاب العلمى التطبيقى التكنولوجى للنبى داود وورثه سليمان ، وبه حققا من الاعجاز ما كان يسبق العصر ـحتى عصرنا. ومنتظر أن بنى اسرائيل فى ذلك العهد كانوا قد نزل فيهم الكثير من الرسالات السماوية وبعث الله تعالى فيهم الكثير من الأنبياء، وأوتوا ملكا منذ تولى داود الحكم ثم تبعه ابنه سليمان فى النبوة و الملك ، وأيضا فى نفس الاستفادة من الزبور وتطبيقاته.
أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) سبأ10 ـ)( وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ) ( ص 17 ـ) ( وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ. وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ) ( الأنبياء 79 ـ) الواضح هنا أن العلم أو الكتاب الذى تلقاه داود عليه السلام وثيق الصلة بتلك الايات والمعجزات. هل الزبور محرف - أفضل اجابة. اى إنه كتاب علمى تكنولوجى علّمه الله تعالى له ، وبه يستطيع به نبى الله داود التحكم فى بعض مظاهر الطبيعة كالجبال ، وبه يستطيع تطويع الحديد و فك رموز لغة الطير. وذلك ما لم يصل اليع علمنا الحديث بعد.. ولأنه علم تطبيقى فهو قابل لأن يتعلمه الغير، بل أن يتوارثه إبنه سليمان ، ولذلك أعلن سليمان فى حياة أبيه أنهما ( تعلما.. ) يقول تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ) ( النمل 15 ـ)أى ورث سليمان كتاب الزبور من أبيه داود ، وقد تعلما منه منطق الطير ، وأوتيا به من كل شىء.
في القرآن، ذُكر الزبور بالاسم ثلاث مرات فقط. القرآن نفسه لا يقول شيئًا عن الزبور على وجه التحديد، إلا أنه تم كشفه لداود، ملك إسرائيل وأنه في زبور مكتوب "وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ". الزبور كتاب مين حبيبي. [بحاجة لمصدر أفضل] «إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَأوُودَ زَبُورًا» – القرآن، سورة النساء:163 «وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَىٰ بَعْضٍ ۖ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا. » – القرآن، سورة الإسراء، آية 55 «وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ» – القرآن، سورة الأنبياء، آية 105 وفقا لأهرينس (1930)، المرجع الأخير هو مثير للاهتمام بسبب الاقتباس من مزمور 37 الآية 29 في الكتاب المقدس، والذي يقول، "الصِّدِّيقُونَ يَرِثُونَ الأَرْضَ وَيَسْكُنُونَهَا إِلَى الأَبَدِ".