وتقول إنها فخورة بنفسها وبلقب "أبخل امرأة" في بريطانيا، وملتزمة في عالم مليء بالنفايات والإفراط، وتوضح لنا كيف تعيش ببساطة، وتقتصد بدخلها من التقاعد الحكومي الذي يبلغ 10 آلاف جنيه إسترليني سنويا، وهو دخل ضعيف مقارنة بمتوسط الدخل السنوي في البلاد (26. 5 ألف جنيه استرليني)، وربما هو ما دفعها لحياة التقشف. ولنعرف كيف تفعل ذلك، فهذه بعض أهم نصائح "إيلونا" لتوفير المال: 1. اطلب من ضيوفك أن يحضروا معهم أكياس الشاي الخاصة بهم. 2. لا تنفق أكثر من جنيه إسترليني واحد في كل وجبة. 3. ارتد ملابس ثقيلة طبقة فوق أخرى بدلا من تشغيل نظام التدفئة. 4. اصنع سقيفتك (كوخ خارجي) من البالتات (ألواح التحميل) القديمة والأبواب الخشبية. كريم قاسم يروي كيف واجه كورونا وشفي منه. 5. اغلِ الماء في الميكروويف بدلا من الغلاية 6. تناول الحلوى فقط في المناسبات، بشراء علبة من كعك الدونتس (عند خفض سعرها إلى 15 جنيها إسترلينيا) و4 زجاجات من عصير التفاح والكمثرى. 7. قص شعرك بنفسك. 8. اذهب للتسوق بعد الساعة 07:30 مساء عندما تنخفض الأسعار. 9. تناول طعامك حتى ينتهي تاريخ صلاحيته. 10. لا تستخدم سوائل التنظيف إلا عند الضرورة القصوى. 11. اشترِ ملابسك من متاجر "بريمارك" (لبيع الملابس الرخيصة)، والمتاجر الخيرية.
سرايا - سرايا - أظهر تسجيل مصور صادم نشر على موقع يوتيوب الإلكتروني لحظة فرار امرأة بسيارتها أثناء محاولة شرطي اعتقالها في أحد شوارع ولاية جورجيا الأمريكية. وأظهر مقطع الفيديو الشرطي وهو يطلب من المرأة أن تترجل من سيارتها، ولكن المرأة رفضت وبدأت بالصراخ على الشرطي ما دفع الشرطي إلى محاولة إخراجها من السيارة عنوة. إلا أن المرأة تشبثت بمقعدها ورفضت الخروج على الرغم من محاولات الشرطي الحثيثة لإخراجها. وأثناء محاولة الشرطي إخراج المرأة من سيارتها، انطلقت الأخيرة بسيارتها في محاولة منها للفرار. السعودية ريما الجفالي: أنا الآن أقوى بدنياً وذهنياً وأعلم أني سأصبح سائقة أفضل – صور | مجلة الجرس. وتشبث الشرطي بباب السيارة وهي تسير وحاول إيقاف المرأة ولكنه سقط على الأرض في نهاية المطاف. ولم يمض وقت طويل قبل أن تتمكن الشرطة من إلقاء القبض على المرأة في مدينة أطلنطا، بحسب ما ورد في تقارير قسم ستاتهام. وتواجه المرأة تهماً بمحاولة الفرار والاعتداء على الشرطي أثناء تأدية عمله. وتعرض الشرطي لإصابات طفيفة جراء الحادث ونقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، بحسب صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأمريكية. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
هسبريس الأربعاء 21 أكتوبر 2015 - 09:01
- من أكثر نجم افتقدته هذا العام؟ النجم يحيى الفخراني، فقد اعتدنا على ظهوره في مسلسل رمضاني كل عام، كذلك افتقدت "الزعيم" عادل إمام، وأتمنى أن يعود الى الدراما العام المقبل. - ما سبب غيابك عن السينما؟ العروض التي تلقّيتها لم تناسبني على الإطلاق، وشعرت أنها لن تضيف الى رصيدي الفني، لذلك اعتذرت عنها بلا تردّد، كما أفضّل الظهور في الأعمال الدرامية، لأن العروض التي أتلقاها في هذا المجال أفضل بكثير من العروض السينمائية. - هل تحضّرين لعمل فنّي جديد؟ تعاقدت على بطولة مسلسل جديد، لكن حالياً لا يمكنني الكشف عن تفاصيله، وأكتفي بالقول إنه سيُعرض بعيداً من شهر رمضان. كيف اطلب سائقة من كريم كيرفريو. - هل شعرت بالندم على عمل فني كنت قد شاركت فيه؟ نعم، ندمت كثيراً على مشاركتي في فيلم واحد عنوانه "علمني الحب"، وقد وافقت عليه بعد تعرّضي لضغوط من المقرّبين مني، حيث كانوا يرغبون في ظهوري في أي عمل سينمائي، فشاركت فيه لإرضائهم، لكنها كانت خطوة فاشلة. - وما أقرب أعمالك إلى قلبك؟ لي عدد كبير من المسلسلات التي أعتزّ بها، ومنها "أولاد الأكابر" و"العصيان" و"الكبريت الأحمر". - ما المعايير التي تختارين على أساسها أدوارك؟ أحرص على العمل تحت إدارة مخرج قوي وذي رؤية ثاقبة، فالمخرج إما أن ينجح في إخراج الطاقات الكامنة في داخل الفنان الذي يتعاون معه ويقدّمه في أفضل حالاته، أو قد يفشل في إظهاره بشكل جيد ويعيده خطوة الى الوراء، كما أسعى وراء السيناريو الجيد وجهة الإنتاج الموثوق فيها.
كتبه فريق أوبر أعلنت أوبر اليوم عن إطلاق "خاصية تفضيل الراكبات" الجديدة والمخصصة للسائقات السعوديات في المملكة، تمكنهنّ من تفضيل الراكبات الإناث على التطبيق. وكانت الشركة قد أطلقت هذه الميزة، والتي هي الأولى من نوعها عالمياً لشركة أوبر، لفترة تجريبية خلال العام الماضي، وتم دمجها اليوم كميزة متكاملة حصرية للسائقات في المملكة بفضل الإقبال الكبير الذي حظيت بها. وجاء إطلاق هذه الميزة ضمن حملة "مساركِ" من شركة أوبر والتي تهدف إلى زيادة نسبة مشاركة النساء ضمن القوى العاملة من خلال تمكينهن من الوصول إلى وسائل تنقل بأسعار معقولة، بالإضافة إلى توفير فرص إقتصادية جديدة ومرنة من خلال تكنولوجيا أوبر. قصة "سهيلة المؤمن" أول سعودية تعمل سائقة في شركة لنقل الركاب. وتم تصميم ميزة تفضيل الراكبات لتلبية الاهتمام المتزايد من النساء السعوديات الراغبات بالاستفادة من الفرص الاقتصادية المرنة التي توفرها أوبر، ومراعاة الشركة للتقاليد والعادات المحلية في المملكة. ومن جانبه قال عبد اللطيف واكد، المدير العام لأوبر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعليقاً على الإطلاق: "أعلنّا العام الماضي عن مبادرة 'مساركِ' التي تهدف لتعزيز الفرص الاقتصادية المتاحة أمام النساء من خلال تمكينهن من الوصول إلى وسائل تنقل بأسعار معقولة.
أعلنت السائقة السعودية ريما الجفالي والتي تبلغ من العمر 29 سنة إنها الآن في حال أفضل من الناحيتين الذهنية والبدنية، وذلك بعدما أنهت مشاركتها في معسكر تدريبي في أوروبا، وذلك استعداداً للسباق الأخير الذي يقام خلال الشهر المقبل ضمن بطولة فورمولا 3. وكانت السائقة التي نشأت في مدينة جدة، وتمثل فريق دوغلاس موتورسبورت، توجهت إلى النمسا في وقت سابق من هذا الشهر، حيث أمضت الوقت بعيداً عن المضمار، من أجل المشاركة في آخر معسكر تدريبي مكثف خلال هذا الموسم، بهدف تحسين قوتها وكفاءتها وقدرتها على التحمل". شاركت ريما في العديد من الأنشطة المختلفة، ومن ضمنها المشي لمسافات طويلة والتسلق، فأعلنت أنها شهدت تحسناً واضحاً بعد مشاركتها في هذا المعسكر الذي وصفته بأنه مفتاح تطورها. تقول ريما: " تعد النتائج على مضمار السباق مجرد جزء بسيط من التقدم الذي حققته. وقد عملت في هذا الموسم على تقديم كل ما بوسعي إلى أقصى الحدود خارج مضمار السباق من خلال برنامج تدريبي يتضمن العديد من الأنشطة التي تتنوع ما بين التمارين الرياضية الشاقة والمشي لمسافات طويلة والتسلق. كيف اطلب سائقة من كريم تمشيط. وأضافت: "لاحظت الفارق بوضوح منذ بداية الموسم، وأنا الآن أقوى بدنياً وذهنياً وأعلم أن ذلك سيجعلني سائقة أفضل".
وناشدت نسرين كل النساء بالعمل في هذه المهنة التي وصفتها بأنها مناسبة للمرأة: "أناشد النساء أن يعملن في مثل هذا العمل الملائم بدلاً من انتظار الحصول على وظيفة حكوميّة والعمل أمام جهاز كمبيوتر، لأنه يمكننا العمل جنباً إلى جنب مع الرجال". وأوضحت نسرين أنَّ السيارة توفر حالياً دخلاً هي في حاجة ماسة له، موضحة أنها تعمل نحو 8 ساعات يومياً، وتكسب ما بين 30 إلى 50 ألف دينار عراقي (من 25 إلى 42 دولاراً) يومياً. وتعمل نسرين سائقة سيارة أجرة بعد انتهاء فترة عملها كموظفة مدنيّة منتصف النهار، ويُقدَّر راتبها كموظفة حكومية بنحو 460 ألف دينار عراقي (نحو 383 دولاراً). وتنفق نسرين على والديها، وهما مصابان بمرض ارتفاع ضغط الدم وداء السكري، من 300 ألف دينار عراقي (نحو 250 دولاراً) إلى 500 ألف دينار عراقي (نحو 417 دولاراً) شهرياً للعلاج، وإضافة لذلك تدفع نحو 300 ألف دينار عراقي (250 دولاراً) إيجاراً شهرياً للمنزل الذي يقيمون فيه. وأشاد راكب يدعى محمد علي بنسرين لعملها سائقة سيارة أجرة، وقال: "لم أسمع عن امرأة تقود سيارة أُجرة حتى في أمريكا أو أوروبا، فمعلوم أن هذا عمل يهيمن عليه الرجال، لذلك أشجعها بقوة، فهي لم تخف العمل في مجال نقل الركاب سواء رجال أو نساء من مكان لآخر، فهنا في كردستان تلعب النساء دوراً كبيراً في تقدم البلاد، ولذلك أطلب من كل النساء اللائي بلا عمل أن يعملن مثل هذه المرأة البطلة".