متحف دار التراث معلومات عامة القرية أو المدينة الأحساء (محافظة) الدولة السعودية المساحة 600 متر مربع تعديل مصدري - تعديل متحف دار التراث هو متحف يقع في محافظة الأحساء التابعة لمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية. [1] الموقع [ عدل] يقع متحف دار التراث بالمنصورة في الأحساء. [2] الوصف [ عدل] يضم متحف دار التراث الذي أنشأ على مساحة 150 متر مربع، تشمل حوالي ثلاثة آلاف قطعة أثرية. [2] حيث جمع جعفر الخواهر القطع الأثرية في المتحف خلال أكثر من سنة. [3] أقسام المتحف [ عدل] يحتوي المتحف 18 ركنًا تمثل الحرف، وأنواع المقتنيات. أكرم القصاص يكتب: متحف النسيج حلقة مصرية مبهرة فى يوم التراث العالمى - اليوم السابع. [1] دار القرآن [ عدل] يحتوي قسم دار القرآن على مصاحف مخطوطة. [1] دار العلم [ عدل] يحتوي قسم دار العلم علي العديد من الكتب القديمة و المخطوطات. [1] ركن الأسلحة [ عدل] يحتوي قسم ركن الأسلحة علي أدوات الحروب. [1] ليوان العروس [ عدل] يحتوي قسم ليوان العروس علي أسرة خشبية ونحاسية، وأدوات العروس. [1] ركن الطفل [ عدل] يحتوي قسم ركن الطفل علي أدوات الحضانة، ولعب الأطفال. [1] ركن الحفيز [ عدل] يحتوي ركن الحفيز علي العديد من الكماليات، والهدايا، والعطور. [1] أركان الحرفيين [ عدل] يحتوي علي أركان لكل من الحداد، والنجار، والصفار، والخياط، والمزين، وأدوات الفن الأصيل، والخوصيات من منتجات النخلة، وبائع الفوانيس، ومصلح الموازين.
كما تمنى الدكتور سعيد حارب أن يكتب عبدالغفار ذكرياته. جريدة الرياض | وفد كويتي يتعرف على معالم الأحساء السياحية والتاريخية في أربعة أيام. وطالبت الدكتورة رفيعة غباش بإنجاز موسوعة عن الكتاب الذين أثروا الحياة الثقافية في الإمارات. ثم قام عبدالغفار حسين بتوقيع عشرات النسخ من كتابه للحاضرين. 842 جاء كتاب «كتب وكتاب ـ قراءات مختارة» بـ842 صفحة من القطع المتوسط وتصدرته لوحة فنية من مقتنيات عبدالغفار حسين وحمل الجزء الأول توقيع الفنان محمد فهمي في الإشراف الفني وقامت بجمع المادة إنجي العوني وعمل أحمد أبو زيد على الإخراج والتنفيذ، وصدر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية.
الحفظ والأرشفة الالكترونية للوثائق والمخطوطات التاريخية في القدس، فلسطين وصرح الدكتور زكي أصلان، مدير مكتب ايكروم-الشارقة بهذه المناسبة: "تميزت المشاريع التي تقدمت للدورة الثالثة من هذه الجائزة بحرفيتها وجدارتها، وكان من الصعب جدا على لجنة التحكيم اختيار المشاريع الخمسة عشر التي يجب إدراجها ضمن القائمة القصيرة والتي سوف تتنافس لاحقاً للفوز بالجائزة. وهذا الأمر يؤكد على أهمية التطور الذي يشهده قطاع التراث الثقافي في العالم العربي، سواء من حيث عمليات الترميم والحفاظ على هذا التراث أو إدارته وعرضه وتطويره. " وأضاف الدكتور زكي أصلان "كما تميزت هذه الدورة بمشاركة واسعة للجهات والمؤسسات المعنية بالتراث الثقافي في المنطقة العربية، حيث تم استلام عدد كبير من المشاركات من تسع دول عربية. متحف دار التراث - ويكيبيديا. وسوف يتم الإعلان عن المشاريع الفائزة بالجائزة ضمن احتفالية خاصة تقام في أواخر الشهر القادم (مايو/ أيار) في الشارقة ". تم إطلاق جائزة ايكروم-الشارقة للممارسات الجيدة في حفظ وحماية التراث الثقافي في المنطقة العربية لأول مرة في عام 2017. وتهدف هذه الجائزة المرموقة إلى تكريم ومكافأة المشاريع والأعمال المتميّزة التي تسهم في حماية التراث الثقافي المادي وإحيائه في العالم العربي.
تغطية وحماية أرضيات الفسيفساء في قصر هشام، فلسطين 2. كول ارت – تدمر، مشروع متكامل في معبد بعل شمين في مدينة تدمر، سورية 3. الحفاظ على معبد أرتميس الذي يعود للقرن الثاني ميلادي في جرش، الأردن المباني التاريخية 4. ترميم وإعادة تأهيل دار الصباغ في بيت لحم، فلسطين 5. ترميم وتأهيل قرية المعطن التراثية، الأردن 6. ترميم وإعادة تأهيل متحف الخليل القديم، فلسطين 7. ترميم مسجد الشيخ عبدال في الموصل، العراق 8. ترميم بيت تقليدي في مدينةغدامس، ليبيا المناطق التاريخية: 9. إعادة تأهيل وترميم الأحواش السكنية والمباني التاريخية في محيط المسجد الأقصى المبارك بالبلدة القديمة في القدس، فلسطين. 10. ترميم وإعادة إحياء قرية القرنة للمعماري الراحل حسن فتحي، مصر 11. مشروع حماية تراث بيروت الثقافي (BACH)، وهو مشروع لتعافي المنطقة المتضررة في أعقاب انفجار بيروت في مرفأ بيروت، لبنان المجموعات الموجودة في المؤسسات الثقافية: 12. مشروع نقل أول قارب لخوفو إلى المتحف المصري الكبير، مصر 13. إنقاذ وتوثيق وفهرسة وحفظ وترميم الخرائط الورقية التاريخية لمكتبة الأزهر في القاهرة، مصر 14. إحياء وحفظ التراث الثقافي في بلدة القرارة في غزة، فلسطين 15.
وأشاد المهندس أحمد محمود آل حرم نائب رئيس جمعية التراث العمراني بتجربة إنشاء المتاحف الخاصة في دولة الإمارات والتي يتمتع أصحابها بروح الإبداع، داعياً أجيال المستقبل إلى دمج التراث في ابتكاراتهم المستقبلية من أجل حماية وصون تراث الإمارات. واستعرض آل حرم دور المجلس الدولي للمتاحف الذي يهتم بالمتاحف الحكومية والخاصة في الدولة مشيراً إلى أن مجلس (آيكوم) يضم 150 ألف عضواً حول العالم و122 لجنة وطنية، لافتاً إلى أن فرع الإمارات تأسس عام 2012 والذي يقوم بدور كبير في الحفاظ على التراث، حيث أحصى وجود 110 متاحف خاصة داخل الإمارات، كما ستكون إمارة دبي أول مدينة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحظى بشرف تنظيم مؤتمر المجلس الدولي للمتاحف آيكوم 2025 المرموق منذ تأسيسه عام 1946. عدد كبير واستعرض الباحث علي سالم الظنحاني صاحب متحف شخصي، تجربته في جمع عدد كبير من المقتنيات القديمة في منزله والتي تحاكي فترات زمنية سابقة للآباء والأجداد، علاوة على تميز متحفه بوجود المجسمات للبيوت القديمة المبنية من الحصى وسعف النخيل التي كانت تستخدم قديماً، مشيراً إلى أن تجربته في إنشاء المتحف جاء بناءً على اقتدائه بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث شغف حباً بالتراث ورموزه المادية والمعنوية، لما يرمز له من أصالة وسجل زاخر يحفظ هوية المجتمع والدولة وماضيها العريق.
ت + ت - الحجم الطبيعي انطلقت، أمس، فعاليات منتدى الفجيرة الرمضاني في دورته السابعة بندوة «المتاحف الشخصية ودورها في الحفاظ على التراث» التي شارك في تنظيمها جمعية البدية للثقافة والفنون، ومؤسسة الرّخ للنشر، بحضور محمد أحمد اليماحي نائب رئيس البرلمان العربي عضو المجلس الوطني الاتحادي، وخالد الظنحاني رئيس المنتدى رئيس مؤسسة الرّخ، وعدد من المسؤولين والباحثين والمهتمين بالتراث. وشارك في الندوة التي أقيمت احتفاءً باليوم العالمي للتراث واستضافها مجلس علي سالم الظنحاني بمدينة دبا الفجيرة كل من: المهندس أحمد محمود آل حرم نائب رئيس جمعية التراث العمراني، وأحمد بن قيدوه الشحي صاحب قرية محمد بن زايد التراثية، والباحث راشد علي النهم صاحب متحف للمقتنيات الأثرية، والباحث علي سالم الظنحاني صاحب متحف شخصي. أهمية وافتتح الندوة التي أدارها الباحث التراثي خالد جميع الهنداسي بالحديث عن أهمية المتاحف الشخصية التي يقيمها المواطنون في منازلهم ومجالسهم كأداة حية في الحفاظ على الإرث الثقافي في الدولة وتعزيز الهوية الوطنية في ما بين أفراد المجتمع. مشيراً إلى أهمية تفعيل دور مؤسسات الدولة في دعم المتاحف الشخصية لتحقيق التواصل بين الماضي والحاضر وتأصيل الهوية الثقافية والتراثية لدى الأجيال القادمة.
والمكتب الإقليمي هو استمرار لبرنامج آثار بمنظمة إيكروم الذي كرس نشاطاته منذ إنشائه في عام 2004 لحماية التراث الثقافي في الوطن العربي، ولتوسيع مجالات التعرّف على تاريخه الثري وفهمه وتقديره.