انتشار التكنولوجيا وتطورها كما تحدثنا فإن التكنولوجيا تتسارع في النمو والتطور، مما يتطلب وجود أنظمة أمنية مختلفة قابلة، وهذا يعني وجود وظائف دائمة في هذا المجال. الحاجة لوجود مختصي أمن سيبراني في الشركات تخاف الشركات حالياً من التعرض للهجمات الإلكترونية، لذلك تسعى بعض الشركات في توفير وظائف الأمن السيبراني بداخلها. انفراد الامن السيبراني بكونه مجال تخصصي انصب اهتمام العالم مؤخراً على هذا المجال، ورغم ارتباطه بتخصص تكنولوجيا المعلومات إلا إنه انفرد ك مجال منفصل. ارتفاع رواتب موظفي مجال الأمن السيبراني. عدم وجود ملل. تعتبر هذه الوظيفة من الوظائف المثيرة والديناميكية، ومليئة بالتحديات والأشياء الجديدة لذلك إذا كنت من محبي المغامرات وكارهي الروتين الممل، ف تلك الوظيفة تعتبر مناسبة جداً لك. التصنيف العالمي. صُنفت وظيفة الأمن السيبراني مؤخراً ك واحدة من أفضل 5 وظائف في مجال التكنولوجيا، مما يجعلنا نتنبأ بالمستقبل الباهر لهذه الوظيفة. بعد أن عرفنا أهمية دراسة الأمن السيبراني ، وكيف ستنمو هذه الوظيفة بمرور الوقت قد تتسائل هل يمكن لأي شخص دراسة تخصص الامن السيبراني؟ هيا لنتعرف سوياً على إجابة هذا السؤال.
مجالات العمل في مجال الأمن السيبراني؟ مستشار أمن الشبكات. متخصص أمن في أنظمة التشغيل. أخصائي أمن الشبكات. مطور برامج الأمان. قرصان أخلاقي. أمن في مجال قواعد البيانات. مسؤول الأمن السيبراني. العمل في الدعم الفني للشركات. محلل أمن المعلومات. مبرمج. أهم الجامعات التي يمكنك دراسة تخصص الامن السيبراني بها عالمياً وعربياً؟ عالمياً: 1. جامعة جورج واشنطن نبذة عن الجامعة: تم اعتبار الجامعة ك مركز للتفوق الأكاديمي في أبحاث الدفاع السيبراني من قِبَل وكالة الأمن القومي. حيث من أهم وظائف هذا المركز هو سد الحاجة إلى خبراء تقنيين في الأمن السيبراني. 2. جامعة دي مونتفورت نبذة عن الجامعة: تحتل الجامعة المرتبة الثالثة على العالم في أفضل جامعة تدرس الأمن السيبراني حيث يتم تقوية جودة برامجهم من خلال الدعم الصناعي المقدم لهم، والذي تقدمه شركات عالمية مثل (Airbus-BT-RollsRoyca-... ) تركز الجامعة على تنمية المهارات التقنية لطلابها، والمهارات التي تؤهل الطلاب لسوق العمل. 3- جامعة إنديانا نبذة عن الجامعة: من الجامعات العامة في الولايات المتحدة، ويوجد بها مركز خاص بأبحاث الأمن السيبراني التطبيقي. 4- جامعة ولاية كاليفورنيا نبذة عن الجامعة: تعتبر أفضل جامعة في العالم في دراسة الامن السيبراني، حيث أنها تقدم أفضل البرامج في هذا المجال.
جامعة دار الحكمة يوجد بها قسم خاص لتدريس تخصص الامن السيبراني، وتحذو الجامعة حذو الجامعات العالمية في تدريس هذا المجال. وتتميز الجامعة بأن هدفها هو تخريج طلاب لسوق العمل، قادرين على مواجهة الجرائم الإلكترونية وحل مشاكل الشبكات المختلفة. ملخص مقال تخصص الامن السيبراني الأمن السيبراني هو حماية بيانات الشبكات بطريقة آمنة؛ لتجنب اختراقها أو سرقتها. يضم الأمن السيبراني العديد من جوانب علوم مختلفة مثل الحاسوب، الشبكات، التشفير، وغير ذلك. يوجد العديد من الأسباب لدراسة تخصص الامن السيبراني؛ اجعلها دافعاً لك وابدأ في التعلم. يوجد الكثير من المهارات التي يتصف بها موظفي هذا المجال؛ إذا كنت تمتلك هذه المهارات ف ابدأ الآن. للأسف، لا توجد الكثير من الجامعات العربية التي تدرس هذا التخصص. يمكنك تعلم هذا التخصص عن طريق الأونلاين. من مقالاتي السابقة:
أصبحت درجات تخصص الأمن السيبراني أكثر شهرة من أي وقت مضى. العيش في العصر الرقمي يعني أن المتسللين والمهاجميين الإلكترونيين لديهم فرص لا نهاية لها لاستغلال الأفراد و المؤسسات الحكومية و حتى الشركات الكبيرة. للدفاع ضد الهجمات الإلكترونية و الانتهاكات الأمنية؛ فإن المؤسسات الكبرى على استعداد لدفع الكثير للمحللين السيبرانيين الذين يمكنهم حماية بياناتهم و إزالة نقاط الضعف لديهم. الأمن السيبراني هو حماية أجهزة الحاسوب و أنظمتها و الخوادم والأجهزة المحمولة و الأنظمة الإلكترونية و الشبكات و البيانات من الهجمات الضارة و من سرقة أو تلف برامجها أو بيانتها الإلكترونية. يُعرف أيضًا باسم أمن تكنولوجيا المعلومات أو أمن المعلومات الإلكترونية أو أمن الحاسوب. ينطبق المصطلح كذلك على مجموعة متنوعة من السياقات من الأعمال إلى الحوسبة المتنقلة، و يمكن تقسيمه إلى عدة فئات مشتركة. يعد الأمن السيبراني مجالًا ناشئًا حيث يهدف المحترفون إلى حماية سرية و توافر و سلامة المعلومات و أنظمة المعلومات التي تدعم الشركات و المؤسسات الأخرى. يعتمد المجتمع اليوم على مجموعة هائلة من الشبكات العالمية و أنظمة المعلومات لإدارة المنظمات و التواصل و دعم البنى التحتية الحيوية.
من المتوقع أن يستمر هذا النمو بشكل جيد في المستقبل حيث يصبح العالم أكثر ترابطًا رقميًا. ثالثاً: رواتب تنافسية و مرتفعة نسبياً عن المجالات الأخرى. رابعاً: تخصص الأمن السيبراني يعني وظيفة ديناميكية و نادرًا ما تكون مملة. بين التهديدات الناشئة و الابتكار التكنولوجي الجديد يتغير الأمن السيبراني باستمرار؛ مما يعني عدم وجود أيام مملة في المكتب. خامساً: يُحدِث محترفو الأمن السيبراني فرقًا. الأمر ليس مثل أن يجلس محترفو الأمن السيبراني في مصنع للأدوات و يخترقون نفس الأداة مرارًا و تكرارًا. بدلاً من ذلك يستخدم متخصصو الأمن السيبراني تدريبهم و مهاراتهم لحماية البنية التحتية و الخدمات الرقمية الهامة. سادساً: يعتبر الأمن السيبراني من أهم الوظائف في مجال التكنولوجيا. في الآونة الأخيرة، صنفت كواحدة من أفضل خمس وظائف في مجال التكنولوجيا. يعتمد الترتيب على الدخل المحتمل و الطلب على الوظيفة. سابعاً: الرضا الوظيفي. يقدم متخصصو الأمن السيبراني مساهمة كبيرة في رفاهية المنظمات التي يعملون فيها. هؤلاء المحترفون على دراية و موجهون نحو الناس و يفهمون أهمية تأمين المعلومات و الأنظمة التكنولوجية في مكان العمل. المهارات التي تحتاجها لدراسة تخصص الأمن السيبراني تقليديًا يتمتع خبراء الأمن السيبراني بخلفية عميقة في علوم الحاسوب، و تكنولوجيا المعلومات، و الشبكات.
يساعد متخصص الأمن السيبراني في حماية هذه الأنظمة جميعاً. تخصص الأمن السيبراني تأتي تخصصات الأمن السيبراني في جميع الأنواع المختلفة، و لكنها تركز بشكل عام على المناهج التقنية الأساسية التي تحتوي على جوانب علوم الحاسوب و الشبكات و التشفير و القرصنة. هناك العديد من المسارات المختلفة للحصول على درجة البكالوريوس في تخصص الأمن السيبراني. يهتم بعض الطلاب بشبكات الاتصال أو تكنولوجيا المعلومات و جوانب ضمان المعلومات في الأمن السيبراني، يهتم آخرون أكثر بالدفاع السيبراني و مواضيع مثل القرصنة الأخلاقية، بينما لا يزال الطلاب الآخرون أكثر اهتمامًا بالطب الشرعي الرقمي و العدالة الجنائية. من خلال برامج درجة الأمن السيبراني المناسبة؛ سيتمكن طلاب تخصص الأمن السيبراني من متابعة المسار المهني الذي يثير اهتمامهم. لماذا دراسة تخصص الأمن السيبراني أولاً: ارتفاع الطلب في سوق العمل. هناك حاجة كبيرة و متنامية إلى الأشخاص الأذكياء الذين يفهمون تخصص الأمن السيبراني و حيثياته. هذا يعني أن العثور على وظيفة جيدة أسهل من معظم المهن الأخرى. ثانياً: سيستمر الطلب على وظائف الأمن السيبراني في النمو بشكل جيد في المستقبل. يبلغ متوسط النمو السنوي للطلب على وظائف الأمن السيبراني وفقًا لعدد من مواقع التوظيف حوالي سبعة بالمائة سنويًا.