كوني الاولى في تقييم الوصفة تقدّم ل… 6 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 20 دقيقة وقت الطبخ 40 دقيقة مجموع الوقت 1 ساعة المكوّنات طريقة التحضير 1 حمّي الفرن على حرارة 180 درجة مئوية. إدهني صينية فرن بالقليل من الزيت. 2 في وعاء، ضعي السميد، السكر، الزيت، البيض، القشطة والفانيليا. أخلطي المكونات حتى تحصلي على خليط متجانس. 3 أسكبي نصف كمية خليط البسبوسة في الصينية وافرديه بواسطة ملعقة. 4 أدخلي الصينية إلى الفرن لـ20 دقيقة حتى تصبح البسبوسة ذهبية اللون. 5 في قدر، ضعي الماء، نشاء الذرة، الحليب والسكر. أخلطي المزيج جيداً ثمّ ضعي القدر على نار متوسطة. حرّكي جيداً حتى يكثف قوام المزيج ثمّ أطفئي النار. 6 أخرجي صينية البسبوسة من الفرن. أضيفي القشطة وافرديها على وجه البسبوسة. 7 زيدي الكمية المتبقية من عجينة البسبوسة على الوجه. أدخلي الصينية مجدداً إلى الفرن لـ15-20 دقيقة حتى يصبح وجه البسبوسة ذهبي. 8 أخرجي الصينية من الفرن واسكبي القطر الساخن مباشرة على الوجه. 9 قطّعي البسبوسة وقدّميها على سفرتك. ألف صحة! ألذ طاجن فراخ بالبصل أعملي طاجن الفراخ بالبصل في الفرن بخلطة لذيذة وبطعم وريحة جنان .. صحافة نت السعودية. وصفات ذات صلة بسبوسة كريم كراميل أحلى حلى! 20 دقيقة طريقة بسبوسة الكنافه جربيها على طريقتي!
الروابط المفضلة الروابط المفضلة
وما هو إلا تطوير وتحديث لمحاولات سابقة، لكشاف الطبيب الإيطالي سانتوريو سانتوري والذي كان _كشاف سانتوري_ تطوير لجهاز لجاليلو.. ثم تلاه جهاز فيردناند الثاني، ثم اقترح "روبرت هوك" عالم الفيزياء البريطاني إلى التفكير في بداية ثابتة، تكون الأساس لتدريج كل مقياس حرارة واقترح نقطة تجمد الماء كبداية [1] دول الاتحاد الأوروبي التي منعت أستخدام مقياس الحرارة الزئبقي ابتداءً من 19 فبراير 2009 (اللون الأزرق) مراجع ^ العربي العلمي العدد الخامس بوابة طب
وما هو إلا تطوير وتحديث لمحاولات سابقة، لكشاف الطبيب الإيطالي سانتوريو سانتوري والذي كان _كشاف سانتوري_ تطوير لجهاز لجاليلو.. ثم تلاه جهاز فيردناند الثاني، ثم اقترح «روبرت هوك» عالم الفيزياء البريطاني إلى التفكير في بداية ثابتة، تكون الأساس لتدريج كل مقياس حرارة واقترح نقطة تجمد الماء كبداية [1] دول الاتحاد الأوروبي التي منعت أستخدام مقياس الحرارة الزئبقي ابتداءً من 19 فبراير 2009 (اللون الأزرق) مراجع عدل ^ العربي العلمي العدد الخامس بوابة طب
مقياس الحرارة الزئبقي أو الترمومتر الزئبقي اخترعه العالم دانيال غابرييل فهرنهايت عام 1714. ويتكون المقياس من أسطوانة زجاجية في أحد طرفيها خزان للزئبق. ويتم معرفة درجة الحرارة استناداً لمستوى الزئبق في الإسطوانة. وتعتمد فكرة المقياس على تمدد الزئبق في درجة الحرارة العالية وانكماش حجمه في درجة الحرارة المنخفضة. وأما الجزء الباقي في الأسطوانة يعبأ بالنيتروجين أو يسحب الهواء منه. في عام 1742 قام أندرس سلزيوس بإنشاء تدريج لمقياس الحرارة يعتمد على درجة انصهار الثلج ودرجة غليان الماء. وكان التدريج في بادئ الأمر مقلوباً حيث أخذت درجة غليان الماء 100 درجة سيليزية (212 درجة فهرنهايت ودرجة انصهار الجليد صفر درجة سيليزية (32 درجة فهرنهايت). وبعدها بعام قام الفرنسي جين بيير كرستن بقلب النظام السيليزي وأسماه النظام المئوي. و لبعض مقاييس الحرارة القدرة على إبقاء القراءة العليا لمدة أطول لتسهيل قراءتها. ويتم ذلك عن طريق تصغير حجم الإسطوانة المتصلة بالخزان بحيث تمنع الزئبق من الرجوع إلى الخزان بسهولة. وتستخدم هذه الأنواع من المقاييس في قياس درجة حرارة الجسم عن طريق مقياس الحرارة الطبي. و قد منعت المقاييس الزئبقية -خاصة الطبية منها- من بعض بلدان العالم لما للزئبق من أثر مضر على الصحة.