ساندي براون من بيلا تناغم درجات البني و الذهبي بمظهر معتم قليلا و حلقة رقيقة حول القزحية المحتوى المائي: 38% القطر: 14. 5 التقعر: 8. 6 مدة الاستخدام: 3 أشهر شاملة لمحلول مجاني #فصلناها: عند اختلاف قياس النظر بين العينين: يمكنك اختيار قياسين مختلفين من هذا اللون بدون تكلفة اضافية
من نحن متجر متخصص ببيع العدسات اللاصقة والنظارات الطبية والشمسية ونظارات القراءة - شحن سريع - منتجات أصلية سياسة الخصوصية للعملاء رقم السجل التجاري عن العدسات اللاصقة الملونة الشحن والتوصيل واتساب جوال ايميل الحقوق محفوظة متجر جمان |شحن سريع | كود خصم Bella © 2022 صنع بإتقان على | منصة سلة
ترسل السحب فتسقي أرضنا والشجرا قد أكلناك وقلناقد أكلنا الثمرا وشربناك وقلنا قد شربنا المطرا أصواب ما زعمنا أم ضلال ؟ لست أدري! قد سألت السحب في الآفاق هل تذكر رملك وسألت الشجر المورق هل يعرف فضلك وسألت الدر في الأعناق هل تذكر أصلك وكأني خلتها قالت جميعا:......... لست أدري! يرقص الموج وفي قاعك حرب لن تزولا تخلق الأسماك لكن تخلق الحوت الأكولا قد جمعت الموت في صدرك والعيش الجميلا ليت شعري أنت مهد أم ضريح؟........... لست أدري! كم فتاة مثل ليلى وفتًى كابن الملوح أنفقا الساعات في الشاطئ، تشكو وهو يشرح كلما حدث أصغت وإذا قالت ترنح أحفيف الموج سر ضيعاه؟.. لست أدري! كم ملوك ضربوا حولك في الليل القبابا طلع الصبح ولكن لم نجد إلا الضبابا ألهم يا بحر رجعة أم لا مآبا أم هم في الرمل؟ قال الرمل إني..... لست أدري! فيك مثلي أيها الجبار أصداف ورمل إنما أنت بلا ظل و لي في الأرض ظل إنما أنت بلا عقل ولي يا بحر عقل فلماذا يا ترى أمضي وتبقى؟.... قصايد ايليا ابو ماضي معلومات. لست أدري! يا كتاب الدهر قل لي أله قبل وبعد أنا كالزورق فيه وهو بحر لا يحد ليس لي قصد فهل للدهر في سيري قصد حبذا العلم ولكن كيف أدري؟.... لست أدري! إن في صدري يا بحر لأسرارا عجابا نزل الستر عليها وأنا كنت الحجابا ولذا أزداد بعدا كلما ازددت إقترابا وأراني كلما أوشكت أدري......... لست أدري!
إيليا أبو ماضي شاعر عربي لبناني يعتبر من أهم شعراء المهجر في أوائل القرن العشرين. يعتبر إيليا من الشعراء المهجريين الذين تفرغوا للأدب والصحافة، ويلاحظ غلبة الاتجاه الإنساني على سائر أشعاره، ولاسيما الشعر الذي قاله في ظل الرابطة القلمية وتأثر فيه بمدرسة جبران.
[٢] وبعد نشر أولى دواوينه اتجه أبو ماضي إلى الشعر السياسي الوطني، الذي تسبب بمطاردته من قبل بعض السلطات العربية فهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1912م وتنقل بين عدَّة ولايات أمريكية، ثمَّ شارك في تأسيس الرابطة القلمية مع جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة، وفي أمريكا أصدر إيليا أبو ماضي 1929م مجلة السمير التي أصبحت فيما بعد مصدرًا رئيسًا للأدب المهجري، وقد استمرَّت هذه المجلة في الصدور حتَّى توفي إيليا أبو ماضي عام 1957م. [٢] قصائد إيليا أبو ماضي في الحديث عن قصائد إيليا أبو ماضي، يمكن القول بداية إنَّ شعر الشاعر إيليا أبو ماضي امتاز بالحب والتفاؤل والحنين الدائم إلى الوطن وهذا لا شكَّ نابع من مشاعر الغربة التي عاشها بعيدًا عن لبنان موطنه الأم، وفيما يأتي أبرز قصائد إيليا أبو ماضي: يقول الشاعر إيليا أبو ماضي: [٣] قالَ: السماءُ كئيبةٌ وتجهَّما قلتُ: ابتسمْ يكفي التجهُّم في السَّما! قال: الصبا ولّى! قصايد ايليا ابو ماضي الجداول. فقلت له: ابتــسمْ لن يرجعَ الأسفُ الصبا المتصرما قال: التي كانت سمائي في الهوى صارَتْ لنفسي في الغرامِ جــهنّما خانت عــــهودي بعدما ملَّكتُها قلبي، فكيف أطيق أن أتبســما قلـــت: ابتسم واطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كلَّه متألما قال: الــتجارة في صراع هائلٍ مثل المسافر كاد يقتله الظما أو غادة مسلولة محــتاجةٌ لدم، وتنفثُ كلما لهثت دما!
قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها وشفائها، فإذا ابتسمت فربما أيكون غيرك مجرما، و تبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما؟ قال: العدى حولي علت صيحاتهم أَأُسرُّ والأعداءُ حولي في الحمى؟ قلت: ابتسم، لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجلّ وأعظما! قال: المواسم قد بدت أعلامها وتعرَّضت لي في الملابس والدمى وعليّ للأحبابِ فرضٌ لازمٌ لكن كفّي ليس تملكُ درهما قلت: ابتسم، يكفيك أنك لم تزلْ حيًّا، ولست من الأحبة معدما!
إيليا أبوماضي ( 1307 - 1377 هـ)( 1889 - 1957 م) إيليا ضاهر أبوماضي. ولد في قرية المحيدثة (جبل لبنان)، وتوفي في نيويورك. عاش في لبنان، ثم مصر، واستقر في المهجر الشمالي (الولايات المتحدة الأمريكية). تلقى قدراً محدوداً من التعليم بمدرسة قريته (المحيدثة) ومدرسة بكفيا القريبة منها، وفي الحادية عشرة من عمره غادر إلى الإسكندرية (1900) ليبيع السجائر نهاراً، ويحاول اللحاق بالتعليم ليلاً، ثم هاجر - مرة أخرى - إلى أمريكا فعمل مع أخيه في التجارة بمدينة سنسناتي، ثم استقر في نيويورك ليعمل في الصحافة (1916) فأسهم في تحرير مجلتي: «الحرية» و«الفتاة»، وبعدها انصرف إلى تحرير جريدة «مرآة الغرب»، وفي عام 1929 أصدر مجلة «السمير»، وفي عام 1936 حولها إلى جريدة يومية، حتى وفاته. انضم إلى «الرابطة القلمية» (1920 - 191) وكان من أبرز أعضائها: جبران، ورشيد أيوب، ونسيب عريضة، وأبوماضي، وكانت تصدر مجلة «السائح الأسبوعية». قال البشاشة ليس تسعد كائنا - اقتباسات إيليا ابو ماضي - الديوان. مثل صحافة المهجر الشمالي في مؤتمر اليونسكو الذي عقد في بيروت عام 1948. منحته الحكومة اللبنانية وسام الأرز، ووسام الاستحقاق، ومنحته الحكومة السورية وسام الاستحقاق، كما نال وسام القبر المقدس الأرثوذكسي.
مصادر الدراسة: 1 - إحسان عباس ومحمد يوسف نجم:الشعر العربي في المهجر - أمريكا الشمالية - دار بيروت، دار صادر - بيروت 1957. 2 - أنس داود: التجديد في شعر المهجر - دار الكاتب العربي للطباعة والنشر - القاهرة (د. ت). 3 - جورج صيدح: أدبنا وأدباؤنا في المهاجر الأمريكية - معهد الدراسات العربية العالية - القاهرة 1956. 4 - زهير ميرزا: إيليا أبوماضي: شاعر المهجر الأكبر - دار اليقظة العربية - دمشق (د. ت). 5 - سلمى الخضراء الجيوسي: الاتجاهات والحركات في الشعر العربي الحديث (ترجمة عبدالواحد لؤلؤة) اتحاد كتاب وأدباء الإمارات - الشارقة 1996. 6 - عبدالحكيم بلبع: حركة التجديد الشعري في المهجر - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1980. 7 - عيسى الناعوري: أدب المهجر (ط2) - دار المعارف بمصر 1959. تحليل قصيدة المساء لإيليا أبو ماضي - موضوع. 8 - نادرة جميل السراج: شعراء الرابطة القلمية - دار المعارف بمصر 1964.
من أهم من كتب عنه: شوقي ضيف، وإحسان عباس، ومحمد يوسف نجم، وأحمد زكي أبوشادي، وعيسى الناعوري، وسلمى الجيوسي، ومحمد عبدالغني حسن. الإنتاج الشعري: - له خمسة دواوين: «تذكار الماضي»: الإسكندرية 1911، و«ديوان إيليا أبي ماضي» (جـ2) - نيويورك 1918 - قدم له جبران خليل جبران، و«الجداول»: مطبعة مرآة الغرب، نيويورك 1927 - قدم له ميخائيل نعيمة - ومطبعة الكمال بمصر، و« الخمائل»: نيويورك 1947 ، و«تبر وتراب»: دار العلم للملايين. بيروت 1960 ، ثم صدرت «المجموعة الكاملة» تحت عنوان: «ديوان إيليا أبوماضي: شاعر المهجر الأكبر»، دار العودة - بيروت 1996.