يوجد الكثير من الصور التي تجمع البنات و الاولاد يمكن ان يصبحوا اخوات او اصدقاء او اخوات او غير هذا و سوف نوضع العديد من الصور الرائعة و المميزة التي تجمع بين بنت وولد و هذي الصور تستطيع ان ترسلها لاي شخص تحبة لانها صور رائعة جدا جدا و متميزة بالتصميم و الالوان و غيرها من الحاجات الجميله صور فتاة و ولد, احلى صور الاولاد و البنات صورة فتيات و اولاد صور بنت وولد اصدقاء صور بنت وولد صور بنت ولد صوره اصدقاء بت ولد صور اخوات بنت وولد صور مكنوبه للصدقاء بين بنت وولد صور بنت ولد اخوان صور اطفال بنت واولد حب اصدقاء ولد وبنت صغار بنت وولد اصدقاء 3٬568 views
العلاقة ما بين الولد و البنت لما بتبقى علاقة حب بريئة مفهاش اي اغراض معينة بتبقى احلى و اطهر العلاقات والعلاقة و الحب بيكبرو جميع ما هما بيكبرو واية اجمل من ان الجب دة ينتهى و هما فبيت واحد صور ولد و فتاة, صور حب بين الولد و البنت صورة اولاد و بنات صور بنات ولد صور بنت وولد صور ولد وبنت صور شب وبنت صور بنت ولد صور عن بنت وولد في حب صور ولد وبنات صور ولد وبنت حب صور بنت و ولد صورة ولد وبنت 17٬371 مشاهدة
ثلاثاء, 15/03/2022 - 22:31 قال وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة المختار ولد داهي في رد على سؤال لنوافذ عن تعليق الحكومة على استقالة نبغوها بنت حابة من رئاسة المجلس الوطني للتهذيب ، إن هذه الاستقالة قد يكون فيها شيء من تباين الفهم للمهام. للمتابعة اضغط الفيديو المرفق
16 مارس, 2022 - 22:42 الأخبار (نواكشوط) – نظم عدد من أقارب وزملاء شاب موريتاني موقوف في السنغال منذ أكثر من شهرين صباح الأربعاء وقفة احتجاجية في ساحة الجمهورية أمام القصر الرئاسي بنواكشوط للمطالبة بالتدخل لإطلاق سراحه. وطالب أقارب وزملاء الشاب الشيخ الهادي ولد الشيخ يوسف الرئيس محمد ولد الغزواني، والحكومة، بالتدخل لضمان إطلاق سراحه في أسرع وقت، واستعاده حريته. وقال منظمو الوقفة إن ولد الشيخ يوسف أوقف من طرف السلطات السنغالية على المعبر الحدودي يوم 13/01/2022 بعد أن ضبطت الشرطة السنغالية لديه بطاقة تعريف سنغالية، بالإضافة إلى أوراقه الموريتانية، فأحالته الشرطة إلى السجن في سينلوي بتهمة حيازة بطاقة سينغالية غير صالحة. وأكد منظمو الوقفة الاحتجاجية أن ولد الشيخ يوسف كان قد حصل على أوراق سنغالية عن طريق والده المزدوج الجنسية، مردفين أنه كان في طريقه إلى العاصمة السنغالية دكار لإجراء مقابلة مع القنصلية الكندية للحصول على التأشرة بعد أن تم قبوله للتسجيل في إحدى الجامعات الكندية.
دعا تقرير للأمم المتحدة اليوم الثلاثاء إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب "أزمة رمال" في العالم، منها حظر تجريف الشواطئ، في ظل زيادة الطلب إلى 50 مليار طن سنويا مع النمو السكاني والتوسع الحضري. والرمال هي المورد الطبيعي الأكثر استغلالا في العالم بعد المياه، لكن استخدامها غير خاضع للقيود إلى حد كبير، مما يعني أنه يتم استهلاكها بشكل أسرع مما يمكن إحلاله بعمليات جيولوجية تستغرق مئات الآلاف من السنين، وفقا لتقرير برنامج الأمم المتحدة للبيئة. وزاد لثلاثة أمثال حجم الاستهلاك العالمي لاستخدام الرمال في الزجاج والخرسانة ومواد البناء على مدى عقدين ليصل إلى 50 مليار طن سنويا، أو حوالي 17 كيلوجراما للفرد كل يوم، بحسب التقرير، مما أضر بالأنهار والسواحل، بل وقضى على جزر صغيرة، بحسب "رويترز". وقالت شيلا أجاروال خان مديرة قسم الاقتصاد في برنامج الأمم المتحدة للبيئة في مقدمة التقرير "إننا نجد أنفسنا الآن في موقف لا يمكن فيه تلبية احتياجات وتوقعات مجتمعاتنا دون تحسين إدارة موارد الرمال". وأضافت "إذا تحركنا الآن، فلا يزال من الممكن تجنب أزمة رمال" في العالم.
وأما مرحلة النقل والخدمات اللوجستية فحاجتها إلى مختصي الطاقة محدودة جدا. وأما مرحلة التشييد والربط بالشبكة الكهربائية، فإنها تحتاج إلى مهندسين وفنيين ذوي خبرة ميكانيكية ومدنية وكهربائية إضافة إلى إدارة المشاريع، وبطبيعة الحال لا بد أن يكون لديهم الإلمام بمتطلبات مشاريع الطاقة الشمسية والمعايير الدولية للطاقة الشمسية. وفيما يتعلق بمرحلة التشغيل والصيانة، وهي مرحلة مهمة وطويلة المدة - تمتد إلى 25 سنة - ولكنها تحتاج نسبيا إلى عدد محدود من الموظفين، حيث تحتاج إلى خبرات شبيهة بخبرات مرحلة التشييد للمشروع إضافة إلى معرفة متخصصة بالتنبؤات بالأحوال الجوية. وفيما يتعلق بمرحلة تفكيك المشروع بعد انتهاء عمره الافتراضي، فالحاجة تكون إلى التعامل مع الألواح الشمسية وفصل المشروع عن الشبكة الكهربائية، وهذا يتطلب فنيين ومهندسين في مجالي الطاقة الكهربائية والبيئة مع الإلمام بمجال الطاقة الشمسية والتعامل مع الألواح الشمسية. ولابد من الإشارة إلى أن مشاريع الطاقة الشمسية تحتاج أيضا إلى تخصصات أخرى مثل: المالية والمحاسبة والعقود وإدارة المشاريع وهندسة التحكم والإلكترونيات، ومستقبلا خبرة في التعامل مع مصادر الطاقة المختلفة وربط مشاريع الطاقة المتجددة بالثورة الصناعية الرابعة.