#1 فيلا دورين مفصوله وشقه علويه في ملهم شمال الرياض المخطط الذهبي 536 درج جانبي المساحه/325م الشارع/20م متوفر جميع الخدمات زفلته كهرباء مياه وانارة ومسجد والمدارس الحكوميه قريبه الفيلا جديده وبناء شخصي السوم 620الف انا مع المالك مباشره التواصل واتس 0563255267 ام ناصر
رقم المعلن: 0533566006 للبيع في ملهم فيلا دور واحد مؤسس لها شقتين المساحة 660 متر على شارع 25 غربية اطوالها 20 في 33 السوم 950 الف قابل للتفاوض خصائص العقار عدد الغرف: 3 الصالات: 1 المطابخ: 1 رقم الدور: 1: عرض الشارع (م)20 الواجهة: غرب الفئة: عوائل الغرض: سكني
فيلا للبيع في حريملاء 840 م شارعين متظاهرة - YouTube
**يستند البحث الشائع إلى عمليات البحث التي قام بها مستخدمي بيوت خلال آخر 3 شهور. حاسبة التمويل العقاري الموقع والأماكن القريبة المؤسسات التعليمية
إن الانضباط في العمل هو سر نجاح أي مؤسسة وهو ليس عمل تقوم به اليوم وتتخلى عنه غداً بل يجب عليك أن تحافظ على انضباط الموظفين داخل مؤسستك حتى تستمر في الحفاظ على هذا النجاح لذا يجب أن تجعل الانضباط شعار مؤسستك ونظام عمل دائم يلتزم به الجميع وأولهم أنت كصاحب العمل، والانضباط لا يعني كثرة القيود ولا يقتصر على الصرامة والجمود في تنفيذ العمل بل يعتمد على الجدية والالتزام وحب العمل فلكي تصل بمؤسستك إلى النجاح يجب أن تجعل موظفيك منضبطين محبين للعمل الذي يقومون به ومحبين للمؤسسة التي ينتمون إليها. مي حسن حاصلة على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة وماجستير في القانون من جامعة السوربون بباريس، محامية وباحثة قانونية.
الانضباط في العمل هو سر تقدم الشعوب ونجاح المؤسسات ومن أهم المظاهر الحضارية والأخلاق المهنية التي يجب أن يتمتع بها أفراد المؤسسات إلا أن الالتزام بهذا الانضباط بالرغم من أنه يجب أن يكون نابع من الفرد نفسه بدون مؤثرات خارجية لإحساسه بالمسئولية اتجاه عمله إلا أن الواقع العملي أثبت أن نظام المؤسسة وطريقة تعامل صاحب العمل مع الموظفين يحددان بشكل كبير مدى انضباط الموظفين داخل المؤسسة. الالتزام بوقت الدوام واجب وظيفي ومظهر حضاري. و الانضباط في العمل لا يعني فقط الالتزام بمواعيد الدوام والحضور والانصراف إنما يشمل دورة العمل كلها من أداء وظيفي واستثمار لطاقات الموظف للاستفادة بها في تحقيق أعلى نسبة إنتاج للمؤسسة وكذلك الالتزام بمعايير وسياسات المؤسسة لوصول إلى أهدافها. الانضباط في العمل يحتاج لحافز أغلب الموظفين في أي مؤسسة يستثمرون ٥٠٪ فقط من طاقاتهم وإبداعاتهم في العمل وذلك لعدم وجود حافز حقيقي للانضباط في العمل وتحقيق أعلى إنتاج فهم يستغلون فقط ما يمكنهم من الاستمرار في العمل وذلك بسبب عدم وجود حافز حقيقي للموظف لكي يقدم للمؤسسة أكثر من مجرد القيام بالعمل بشكل روتيني لكي يحافظ على بقائه فقط. لذا ولكي تجعل موظفيك أكثر انضباطاً في العمل وتستطيع استغلال طاقاتهم وإبداعاتهم عليك أن تضع حافز للموظف المبدع والمبتكر فلا يجب أن تعامل من يبذل فقط ٥٠٪ من جهده وطاقته في العمل كمن يعط المؤسسة أولوية للعمل ويعطيه ٩٠٪ من مجهوده وطاقته فالعدل في هذه الحالة أفضل من المساواة العمياء حيث أن الحافز الذي ستقدمه للموظف المنضبط سيجعله يلتزم بانضباطه دائماً كما أنه لن يشعر بالإحباط وعدم التقدير لمجهوداته ويكف عن التطوير من نفسه وعمله لأنه في النهاية يعامل كالآخرين وكذلك سيقوم هذا الحافز بتحفيز الموظف الآخر على الالتزام بالانضباط في العمل لكي يحصل على هذا الحافز.
ذلك أن الالتزام بالحضور لوقت الدوام وعدم الخروج خلاله وعدم الانصراف قبل نهايته من قبل الموظفين، من الأمور المهمة في الحياة الوظيفية، سواء كان ذلك في المجال الحكومي أو في مجال القطاع الخاص، وذلك بسبب أن وقت الدوام هو الذي يتقرر فيه أداء واتخاذ القرارات واستقبال المراجعين وإنهاء معاملاتهم واكتساب الموظف لحقوقه الوظيفية مقابل الأعمال التي يقوم بها؛ فهو يعد بمثابة الوعاء أو الحيز أو الصندوق الذي يؤدي فيه كل ذلك؛ فوقت الدوام هو صندوق العمل. فكم يكون الموقف صعباً عندما يحضر المراجع حيث توجد معاملته ولا يجد الموظف الذي توجد لديه المعاملة، إما بسبب عدم حضوره للعمل بعد، أو أنه حضر ولكنه خرج لمصلحة خاصة به، كما أنه كم يكون الموقف حرجاً عندما يحضر الموظف ذو المسؤوليات المحدودة والمرتبة الصغيرة ورئيسه أو مديره العام لم يحضر بعد. نعم، الموظف، سواء في القطاع الحكومي أو الأهلي، من ضمن البشر فيحصل له ظروف خاصة قد تؤدي إلى تأخره أو خروجه خلال وقت الدوام أو قبل نهايته، ولكن ينبغي أن يحرص الموظف عندما يحصل له ذلك على ما يلي: * أن لا يكون هذا التصرف من الموظف متكرراً، بل ينبغي أن يكون محصوراً ومحدوداً في الحالات التي لا يجد الموظف بديلاً عنه للخروج بسببها.
- على الرؤساء والمشرفين في جهة العمل أن يكونوا أسوة حسنة لموظفيهم في الانضباط في وقت الدوام، لأن موقف المدير العام أو مدير الإدارة أو رئيس القسم سيكون ضعيفاً جداً عند مناقشة بعض موظفيه في موضوع عدم انضباطهم في الدوام إذا كان هو أيضاً غير منضبط في هذا الشأن. وأخيراً.. فإن ما نود الإشارة إليه فيما يتعلق بهذا الموضوع أن المحافظة على وقت الدوام، حضوراً وتواجداً وانصرافاً، هي جزء من الولاء لوطننا الغالي، فينبغي علينا جميعاً أن نستثمر كل دقيقة وكل ساعة من وقت الدوام في سبيل خدمة بلادنا الغالية من أجل الوصول بها إلى مستويات أفضل من التقدم والنجاح والمكانة اللائقة بها.
- حصول الدقة والأمانة والإخلاص في أداء الأعمال؛ لأنه عندما يكون لدى الموظف الوقت الكافي سيترتب عليه إخلاصه فيب العمل ودقته في أدائه. - استقبال المراجعين في الوقت المحدد وإنجاز مطالبهم. - يكون لدى الموظف المتسع من الوقت لمراجعة الأنظمة والتعليمات ذات العلاقة بعمله. إن هناك أسباباً تؤدي إلى عدم اهتمام بعض الموظفين بوقت الدوام وينبغي على جهات العمل معالجتها، ومنها: - عدم الشعور بالمسؤولية الملقاة على عاتق الموظف وإن كان يدرك أن مهام وظيفته تتعلق بحقوق ومصالح آخرين إلا أنه ليس لديه الحماس الكافي لإنجاز الأعمال في أوقاتها المحددة. - عدم اهتمام رؤساء بعض الموظفين بمتابعة حضور موظفيهم للدوام أو أن هؤلاء الرؤساء واقعون في نفس المشكلة، فهم أيضاً يتأخرون عن وقت الدوام ويخرجون خلاله وينصرفون قبل موعد نهايته. - عدم وجود أعمال لدى بعض الموظفين تستدعي منهم الانضباط الكامل في الدوام وهذه مسؤولية جهات العمل التي ينبغي منها توزيع الوظائف والأعمال والموظفين بحسب حاجة القطاعات والإدارات وعدد الموظفين؛ ولذلك فإن على جهة العمل أن تحرص على ألا يكون هناك موظفون مضغوطون ومزدحمون بالأعمال في حين يؤجد موظفون آخرون ليس لديهم أعمال أو أعمالهم قليلة.
يعتبر وقت الدوام، سواء لموظفي القطاع الحكومي أو القطاع الأهلي، الإطار الزمني الذي فيه تؤدى الأعمال وتقدم الخدمات؛ فالموظف خلال وقت الدوام يقوم بأداء أعمال وظيفته المحددة بحسب قواعد التصنيف إن كان موظفاً عاماً، وبحسب ما يضعه صاحب العمل.... مما لا يتعارض مع نظام العمل إن كان موظفاً بالقطاع الأهلي.