الماضي الجميل والماضي البائس. لما تطل شوفك يومبالاهات بنسا اللومطلع فيك بدي جنبدياك علي تحنلنا البي يدق يدق بغار عليكلما عبني ترف ترف. الماضي الجميل لا يعود للتهديف. الماضي الجميل لا يعود وانما يتجدد في الذاكرة بصورة باكية. وأنا مثل غيري لا أنفك أستعيد لحظاتي تلك وأتأمل تأريخي ذاك فمثل هذا الشعور. 16032021 لا أعرف بالضبط كيف جئت إلى الكتابة ربما موت أبي احتراقا وأنا في الرابعة عشرة من عمري ربما الحقول التي ركضت فيها والفلاحون الذين عشت معهم ربما الاقتلاع من المكان ربما الظلم اللاحق بالعالم لا أعرف. استحضار الماضي لا يمكنه أنقاذ المستقبل. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators.
أتساءل هل الإنسان يستطيع أن ينسى الماضي المؤلم؟ بالتأكيد لا يستطيع فهي مخزنه في الذاكرة، كما يقول غازي القصيبي: «كل يوم أعيشه هو هدية من الله، ولن أضيعه بالقلق من المستقبل أو الحسرة على الماضي». الماضي عبء ثقيل وصور قبيحة وذكريات مشوهة، فينطلق الإنسان للحاضر لعله ينسي، وفي الوقت نفسه الماضي يحمل بين طياته مواقف جميلة يتمني ألا ينساها، وكيف ينساها وهي مخزنة في الذاكرة ما لم يصبها من تقلبات الحياة، فالماضي بحلوه ومره جزء هام من حياتنا، بل هو المحرك لحاضرنا وراحة أنفسنا التي تؤثر على الارتياح الداخلي والرضى النفسي والطمأنينة. في حياتنا ومن حولنا نجالس ونسمع الكثير عن أناس غارقين في الماضي، وليته الماضي الجميل بل الماضي المؤلم الذي أثر في الحاضر وجعله يدور حول نفسه، تاركا إنسانا لا يعرف أين يتجه، كم هو مؤلم ألا يتخلص من ذلك الحلم المؤلم، لكن الماضي لم يكن ورديا وخاليا من المتاعب. الماضي الجميل لا يعود بالنفع والازدهار للبلدين. أتمنى ألا يتكرر الماضي المؤلم في الحاضر الجميل، فيفسد جمال الحاضر، ويؤثر في المستقبل، تناسوا ألم ماضيكم وامحوا من ذاكرتكم تلك المواقف التي لا ترغبون بها. ماضي الإنسان تاريخ، والتاريخ لا يمحوه الحاضر ولا المستقبل، وإن اختفي زمنا فلابد أن يعود وتتذكره.
للماضي وجهان.. وكلاهما محفور في الذاكرة، وجه جميل ووجه آخر متغير، لكنه يتحرك في نطاق الحزن، وكلاهما لا يموت مع مرور الزمن، الماضي ليس صندوقاً أسود يحتاج خبراء لقراءة ما يخفي من تقلبات الماضي، فهو كتاب مفتوح في الحاضر نتصفحه حين نحِن للماضي. «الماضي لا يموت.. إنه يُبعث في الحاضر بألف صورة وصورة»، حسب مصطفى محمود، الأماكن والأشياء والناس والأحداث، تذكرنا بالماضي وتخزّن في اشكال كثيرة في الذاكرة، الماضي حلم والحاضر واقع والمستقبل لا يعلمه إلا الله، ولا يمكن أن تغير الماضي، لكن ممكن تصحيحه في نطاق ضيق في الحاضر، لكن المستقبل يمكن أن تحوله إلى أهداف ممكن تحقيقها. أتساءل هل يستطيع الإنسان أن ينسى أحداثاً قاسية ومؤلمة من الماضي بشكل نهائي؟ أري أنه من المستحيل أنْ ننسي تلك الأحداث المؤلمة والندم على الماضي لا يكفي. الماضي الجميل لا يعود بعد انتهاء الإيقاف. للأسف هناك من يسيطر الماضي المؤلم على حاضره، فيحوله إلى إنسان متقلب المزاج معكر غير صاف في تعامله مع الآخرين الذين لا ذنب لهم، وهناك من يسيطر الماضي الجميل على تفاصيل حياته فيحولها إلى حديقة جميلة تسر الأعين وتسحرها ازهارها متنوعة ورائحة عطرها فواحة، والحنين إلى الماضي يعطي شحنة إيجابية لدماغ، ويسهم في تجميل الحاضر.
من يسيطر على الماضي يسيطر على المستقبل، ومن يسيطر على الحاضر يسيطر على الماضي. تمسّك بالآن، هُنا، حيث يغرق كل المستقبل في الماضي. مخطئون فيما قالوه عن الماضي، لقد تعلمت كيف أدفنه، إلّا أنه دائماً يجد طريق عودته. من ينظر إلى المرآة يرى المظهر، ومن ينظر إلى الماضي يرى الجوهر. الندم لا يؤدي إلّا إلى إبقائكم عالقين في فخ الماضي. طلبت مني أن أقابلك غداً لنطوي الماضي، آه وكأنك تطلب مني أن أتقدم بثبات نحو المشنقة. لا يستطيع إنسان أو قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً. هل يا ترى كانت الحياة حقاً بسيطة وعفوية أو هي حلاوة الذكرى تزين في عيوننا الماضي فنستلذّ به؟ ويَبقى شيء من عَبق الماضي عالقٌ بنا رُغم الزَمن، شيء تّعجز يد النسيان أن تطاله. الماضي بشكل عام لا يهمّ الناس كثيراً بقدر ما يهمهم ماضيهم الخاص بكل ما يحمل من تفاصيل. كلمات عن ذكريات الماضي من يقرأ الماضي بطريقة خاطئة سوف يرى الحاضر والمستقبل بطريقة خاطئة أيضاً. في زمن الأحلام المرَّة لا نتذكر إلّا الماضي. الماضي الجميل لا يعود – لاينز. هل ينتهي الماضي حقاً؟ أم أنه يتابع حياته داخل رؤوسنا؟ مهما تقدمت بالعمر لا تجعل ذكريات الماضي تتفوق في أحاديثك على أحلام المستقبل.
الى هنا يتحدث شاعرنا عن انتظاره الموعد الذي كان يتمناه طول عمره ولكنه يخافه الآن لما اقترب مجيئه، ثم ينتقل الى وصف الحياة مع الحبيبة ويا له من وصف خلاق: «أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني.. أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني.. أغداً تشرق أضواؤك في ليل عيوني.. آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني.. المآضي الجميل لآ يعود الآ بالذكريآت. كم أناديك وفي لحني حنين ودعاء.. آه رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء.. أنا لو لا أنت لم أحفل بمن راح وجاء.. أنا أحيا لغد آن بأحلام اللقاء.. فأت أو لا تأتي أو فافعل بقلبي ما تشاء».
إلماضي الجميل لا يعود 😇 و إنما يبقي في الذاكرة علي 🤗 شكل صور 👬 - YouTube
قبل التوجه إلى محلات الصاغة لاقتناء الدبلة يجب البحث والتنقيب في المصادر مثل كتب المجوهرات وصفحات الفيس بوك والانترنت، فهو أمر يساعد على تحديد أفضل الموديلات الحديثة والأكثر مناسبة لكلا العروسين. الدبله وين تلبس للمتزوج - موقع محتويات. اختيار الدبلة التي تتناسب مع القدرة المالية حتى لا يرهق الخاطب في تحصيل ثمنها، كما يجب التوجه للصاغة المشهورين بالأمانة والبيع الحسن. يجب أن يكون الاختيار متناسبًا مع المخطوبة وحسب رغبتها، حتى وإن تم تقديم الدبلة كمفاجأة فيجب أن يكون هناك تخطيط مسبق لمعرفة ذوقها وما تميل إليه في الاختيار. اختيار الخامة المطلوبة سواء كانت ذهبًا أو فضة أو ألماس أو غير ذلك. وفي ختام مقالنا نكون قد تعرفنا على الدبله وين تلبس للمتزوج ، ويجب أن يتم اختيار الدبلة للعروسين في مظهر من التآلف والمحبة التي هي أساس الزواج السعيد، وبيننا أهم النصائح التي قد تساهم في الاختيار الأفضل للخاطب والمخطوبة.
الارتباط يبحث الإنسان طوال حياته عن الاستقرار والطمأنينة، ويكون الاستقرار الحقيقي في الارتباط وتكوين أسرة صغيرة يضع الإنسان كل جهوده وقدراته في توفير الحياة الكريمة لها، وهذا الأمر لا يمكن أن يكون إلا من خلال الزواج الشرعي والقانوني الذي يباركه الله عز وجل ويؤيده المجتمع. والزواج يكون عبر مرحلتين، المرحلة الأولى هي مرحلة الخطوبة، والمرحلة الثانية هي مرحلة الزواج. ومرحلة الخطوبة هي مرحلة التعارف بين الشاب والفتاة وفيها يتعرف كل منهما على الآخر عن قرب، وفيها تُقوى العلاقات بين الأسرتين وتُدرس الطباع المختلفة في الأسرتين وكذلك لكل من الشاب والفتاة، أما مرحلة الزواج فيكون فيها الارتباط الحقيقي إذ يعيش الرجل والمرأة في بيت واحد لتبدأ حياتهم المشتركة [١]. الدبله وين تلبس للمتزوج. الدبلة تعد الدبلة من أهم أساسيات الارتباط في الوقت الحاضر، فعندما ترتبط المرأة أو الرجل يجب أن يلبس كل منهما الدبلة أو ما يسمى بالمحبس، وفي هذا إشارة من كل منهما على أنه ملتزم بهذا الرباط الوثيق الذي يجمعه بالآخر، كما أنه وسيلة لإعلام الآخرين بأنه شخص مرتبط وغير مستعد أبدًا للدخول في أي علاقات. والدبلة إما أن تكون مصنوعة من الذهب وإما أن تكون من الفضة أو الألماس، وطبعًا كل شخص يشتري الدبلة حسب قدرته المالية، ولكن في الغالب تكون دبلة المرأة من الذهب الأبيض أو الأصفر، أما الرجل فيرتدي دبله من الفضة لأن الذهب محرم على الرجال في الإسلام والله تعالى أعلم [٢].
الدبلة وين تنلبس، الدبله أو الخاتم الذي يرتدية الكثير من الأشخاص المتزوجين او الخاطبين في احدى اليدين، هي من العادات والتقاليد اليت تعبر عن مظاهر الزواج، ولكن الخاطبين من الصبيه والفتيات يضعون الدبله في يود، أما المتزوجين يضعون الدبله في اليد الأخرى، ولكن اين يضع الخاطب دبله، واين يضع المتزوج دبلته. الدبلة وين تنلبس باليمين ام باليسار في العادات والتقاليد المجتمع العربي عند خطوبة الشاب علي اي من الشابات يتم إرتداء الدبله في اليد اليمنى، أم عند المتزوجين يتم إرتداء الدبله في اليد اليسرى.
الدبلة تلبس قبل الزواج في اليد اليمني وذلك طبقا للعادات والتقاليد منذ قديم الزمن ، وبعد الزواج تنقل لليد اليسري
أمّا في يومنا هذا فتلبس الدبلة عند الخطوبة في اليد اليمنى، وعند الزواج في اليد اليسرى، والسبب في ذلك أنّ اليد اليمنى هي اليد التي نحلف بها ونتعهّد، ولذلك فإنّنا في الخطوبة نتعهّد بالارتباط مدى الحياة، وفي الزواج يوضع الخاتم في اليد اليسرى تحديداً في الأصبع الرابع، لأنّه كما يُقال إنّ هناك شريان يتصل مباشرة بين ذاك الأصبع والقلب، وهو الشريان المعروف بشريان الحب أو ( فينا أموريس). وفيما يتعلّق بالشكل الدائريّ لدبلة الخطوبة فإنّه في العهد الرومانيّ كان دليلاً على المتانة والصلابة، والدائرة تعني أيضاً الاستمرار والثبات، وقد تمّ صنع بعض الخواتم من الألماس، هذا الحجر الفريد الذي يرمز للحبّ الأزليّ، أمّا الماسات الثلاثة في الخاتم فإنّها ترمز للماضي، والحاضر، والمستقبل. وقد تطوّر الأمر إلى أن يلبس العريس أيضاً خاتماً من الفضة ليكون دليلاً على ارتباطه، سواءً في الزواج أو الخطوبة حسب مكان وضع الخاتم، وكذلك فإنّه قد يقوم بعض العرسان بنقش بعض العبارات وكلمات وعبارات الجميلة على الخواتم، وفي بعض الديانات فإنّ خاتم الدبلة هذا يعتبر عربوناً على الارتباط، وعهداً شرعيّاً بين الزوجين لا يجب كسره. قد تختلف بعض الثقافات والحضارات في هذا الأمر، وتخلق ثقافتها الخاصّة في هذا الأمر؛ ففي الهند يقوم الهندوس بتبادل الخواتم في أصبع القدم بدلاً من اليد، وهو ما يعرف بالبيشيا، وفي البنغال إنّ العروس ترتدي ما يعرف باللوها، وهي إسورة حديديّة مطليّة بالذهب أو الفضة، أمّا في رومانيا، فلها تقليدها الخاص الذي انتشر في بعض البلاد الغربيّة؛ حيث إنّ الرومان بعد مرور خمس وعشرين سنة على الزواج يقيمون حفلاً كبيراً لتجديد نذور الزواج، وفيما يلبس العريس عروسه زوجته خاتماً فضياً إلى جانب ذاك الخاتم الذهبيّ الذي ألبسه لعروسه منذ خمسٍ وعشرين سنة مضت.
ولكن عادة ما نجد ان ذلك الخاتم يكون ثمنه اغلى بكثير عند الفتاه من الدبلة التي يلبسها الشاب فدبلته تكون بسيطة، اما عن دبلة الفتاه فتكون مميزة يتم ترصيعها بكثير من الأحجار الكريمة. تاريخ دبلة الزواج الدبلة عند الفراعنة يرجع تاريخ دبلة الخطوبة والزواج إلى عصر الفراعنة القديم، وكان أول من بدأ تقليد ارتداء العروس دبلة الخطوبة والزواج هم المصريين القدامى. حيث أستخدم المصريون القدماء الدبلة كتعبير عن الارتباط بين شخصين، وقد بدأت هذه الفكرة مع اختراع العملة المعدنية، ويقوم الشاب بوضع الدائرة او الحلقة حول اصبع خطيبته كدليل على اتمام الخطوبة والاستعداد للزواج. الدبلة عند الرومان اما الرومان فقد كانوا يضعون طوق من الزهور حول أصبع العروس كنوع من الارتباط بين الخطيب وخطبته، وقد كان هذا الطوق يوضع على رأس الشاب والفتاة وبعد ذلك تحول إلى طوق حول الاصبع الأيمن. وبعد ذلك تحول هذا الطوق إلى خيط ملون يتم وضعه حول الخنصر في اليد اليمنى، ويتم رفع اليد اليمنى دليل على اتمام الخطوبة، ثم بعد ذلك تحول هذا الخيط الملون إلى معدن دائري يوضع حول الاصبع، كرمز من رموز الارتباط بين الرجل وخطيبته. الدبلة عند الإغريق الطلاب شاهدوا أيضًا: اما الدبلة عن الإغريق فقد كان الاغريق يقومون بوضع قيد من حديد في يد الشاب وكذلك في يد الفتاة على شكل دائرة وذلك دليل على الارتباط، ويقوم الشاب بركوب الحصان وتسير الفتاة بجانب الحصان حتى يصلون منزلهم.
الدبلة الذهب والحلي بكلّ أشكالها وأنواعها من الأشياء المفضلة لدى الإناث، ومن بين الحليّ الخاتم؛ حيث أصبح رمزاً يشير إلى حالة الفتاة الاجتماعيّة في يومنا هذا، فتعرف على ما هى عادات وتقاليد هذا الخاتم؟ وكيف بدأت قصة ما تُعرف بـ "الدبلة"؟ هذا ما سنجيب عنه خلال مقالنا. نلاحظ في الكثير من الأفلام الأجنبيّة أنّ الرجل لا يمكن ان يطلب يد حبيبته للزواج دون وجود خاتم جميل، أو ما يسمّى "الدبلة"، وهو يطلب يدها ضمن طقوس معيّنة، فيتطلب من العروس أن تجيبه بـ "نعم" حتى يمكنه أن يلبسها إيّاه، هذا ما يتعلّق بالثقافة الغربيّة، أمّا في ثقافتنا الشرقيّة فإنّ خاتم الخطوبة هذا يلبسه العريس للعروس بعد أن يتمّ الاتفاق بينه وبين أهلها والموافقة على الزواج منه، وذلك فيما يعرف بحفلة الخطوبة. تاريخ الدبلة بدأ تاريخ "الدبلة" أو خاتم الخطوبة من العهد الفرعونيّ القديم، وقد كان أوّل من بدأ هذا التقليد هم المصرييّن القدامى؛ حيث إنّهم كانوا يتبادلون الذهب فيما بينهم على شكل حلقات، وعندما يضع العريس حلقة في أصبع عروسته فهذا يعني أنّه قد وضع ماله وكل ما يملك تحت تصرّفها، أمّا الرومان فقد كان طوق الزهور على الرأس دليل على خطبة العروس، ووضع الخيط الملوّن على خنصرها دليل على زواجه منها.