04/12/2013 - 06:32:24 pm فيلم قصير مؤثر جدا عن عقوق الوالدين فيلم قصير يروي قصة واقعيه حدثت في وطننا العربي وتحصل كل يوم مع اختلاف بسيط في الاحداث والمواقف. بل وتحدث احداثه مع اختلاف التفاصيل في مدينة كفر قاسم ، عندما نسمع ان شخص قام بالتعدي على امه اما بالضرب او الشتائم او معاداتها ومحاربتها هذا عقوق " ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما " فكيف لك ايها الانسان ان تتعدى عليها اما جسديا او لفظيا ؟! كيف تطيق ان لا تقبل يد وراس امك كل يوم ؟! كيف تطيق ان تسكن انت وزوجك البيت تضحكون وتلعوبن بل وتخططون سويا استغلال هذه الام الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة لانها صرفت كل طاقتها من اجلك من اجل سعادتك. باقان آموم .. و عقوق الوالدين!. نترككم مع الفيلم القصير الذي يروي احداث امراه انتقلت من بلد الى اخر لزيارة ابنها فما كان منه الا ان تركها في الشارع ووضع في يدها ورقة كتب فيها " رجاءا على من يجد هذه السيدة التوجه بها الى اقرب دار مسنين "... الكتابات والمواضيع المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع وانما تعبر عن رأي كاتبها والمسؤولية القانونية يتحملها الكاتب. للتواصل مع موقع القرية نت. عنوان بريد / هاتف رقم:0507224941
و لان يد الاقدار حرمت (و الد) الحركة الشعبية من ان يستكمل تعريفنا على من اكتشفنا و لو بمرارة انها لنا ايضا (اما), و لانه بمثابة الابن للراحل د. قرنق فنحن نوجه سؤالنا التالي للقيادي الشاب باقان آموم لماذا اختفت صورة من قلتم لها شكرا امي من مكانها؟) تلك الصورة التي اعادت تشكيل معايير مخيلتنا (للام) السودانية, فمن لا ينتبه لغياب (امه) مكاناو مكانة, و يستكمل طريق (ابيه) سياسة لا يغضبن ان وجد اسمه مقرونا (بعقوق الوالدين) يوما. (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:05 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:10 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:26 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 12:11 PM) احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
كانت الأم تلوذ بالصمت ، وتتحسر على بيع بيتها، وآلامها النفسية تزداد يومًا بعد يوم، فانعكس هذا الوضع على صحتها ، وفقدت شهيتها للطعام والشراب ، وهرب النوم من عينيها لفترات طويلة ، وبعد فترة استيقظ أهل البيت على أنينها، فالألم يكاد يمزقها، مثلما مزّق الحزن قلبها، أخذها ابنها إلى المستشفى ، قرروا لها الإقامة لديهم لبعض الوقت ، عاد الابن إلى بيته دون والدته ، فرحت الزوجة بذلك ، فلا بأس بتمتعها بالحرية ولو لبعض الوقت. كان الابن يزور والدته في خفية وقد بدأت صحتها تتحسن، وعندما يعود للمنزل تبادره الزوجة بعدم إمكانية عودة والدته للعيش بينهم، أخذته الحيرة برهة من الزمن، ولكنها في النهاية اختار البيت والزوجة والأطفال، وفرّط في والدته. في ذلك اليوم انتظرت والدته زيارته ولكنه لم يحضر وفي اليوم التالي كذلك، وتوالت الأيام ، ولم يحضر ابنها، وكان أكثر ما يحزّ في نفسها وقت الزيارة عندما تغلق عليها الستائر السميكة ، وتسمع مداعبات الأبناء والبنات من حولها لأمهاتهم، وهي محرومة من ذلك ، تنظر إلى الستائر طوال وقت الزيارة لعلها تتحرك ، لعلها تهتز إيذانًا بوصوله ، لعل قلب رحيم يتذكرها، ولكن القسوة التي ملأت القلوب كانت لأحلامها بالمرصاد ، حطمت آخر أمل لديها باللقاء.
ويمثل هذا الاجتماع الثاني والأخير "فرصة" لتعبئة الفاعلين السياسيين ومختلف المعنيين بقضايا المياه، وفتح نقاشات حول الموضوعات المركزية والشاملة التي سيتم تناولها خلال المنتدى العالمي. ويهدف الاجتماع الذي تنظمه السنغال بالتعاون مع المجلس العالمي للمياه إلى تنسيق العمل الذي تم إنجازه في الأشهر الأخيرة من خلال مجموعات العمل المعنية مع القطاعات السياسية. ويناقش الاجتماع الذي يستمر يومين مقترحات مجموعات العمل والبرنامج النهائي للمنتدى من قبل اللجنة التوجيهية الدولية للمنتدى العالمي التاسع للمياه. قصة قصيرة جداً عن عقوق الاولاد لوالديهم - الدراسة الاماراتية. ومن المنتظر أن يعقد المنتدى العالمي التاسع للمياه في دكار في الفترة من 21 إلى 26 مارس القادم تحت شعار "الأمن المائي من أجل السلام والتنمية". //انتهى// 21:59ت م 0228