محمود التركي معلومات شخصية الميلاد 26 يناير 1992 (العمر 30 سنة) بغداد ، العراق مواطنة العراق الحياة الفنية الآلات الموسيقية صوت بشري المهنة مغني سنوات النشاط 2012 - الآن تعديل مصدري - تعديل محمود التركي ( 26 نوفمبر 1992 -)، مغني عراقي. حياته [ عدل] ولد في الكويت وانتقل إلى البصرة، بدأ مسيرته الفنية في عام 2012 وكان حلمه في الصغر أن يكون لاعب مشهور رغم أنه كان يدندن اغاني في ذهنه لكن بعد دخوله إلى بغداد للقيام بأول لعبة قام بممارسة الغناء ووجد نفسه من أفضل وأكثر المطربين شهرة وما زال يحقق حلمه. أول أغنية له كانت ما اعوفك في عام 2013 ، ثاني أغنية كانت رحت زعلان في عام 2014 ، وثالت أغنية له كانت احلى منو اليهتم في عام 2015. موقع أسمريكا ساوندز الفني - ضمني ضمني 2019 - محمود التركي - اغاني عراقية. كما إخرج وإنتج كليب والله احبة في سنة 2016. [1] أصبح حديث العديد من منصات التواصل الاجتماعي بعد تصدر أغنيته «بين قوسين» مع الفنانة العراقية أصيل هميم في عدد كبير من الدول العربية من بينها الإمارات والسعودية والعراق والكويت، إلى جانب حصول أغنيته المنفردة «أشمك» على أكثر من 100 مليون مشاهدة عبر صفحته الرسمية على «يوتيوب». [2] أما الأغنية التي ساعدت في انتشاره عربياً فهي «تعال» واقتربت من 700 مليون مشاهدة بعد طرحها نهاية 2018، وأيضا أغنية «تدرون شقلي» التي حققت ما يقارب ال 100 مليون مشاهدة خلال عام من طرحها.
سابعا، وفي المقابل، ظهر مأزق الروس أيضاً من اجتياح كييف أنهُ سيكون مكلفاً، وإن كان ممكناً، لكن أوكرانيا ليست خصماً شعبياً بريئاً مخذولاً من الغرب والأميركيين ذاتهم، كالشعب السوري الذي ذُبح بمخالب الدب الأحمر، فهنا العنصرية الغربية تتاجر باسم الأشقر الأوكراني لحماية عرقها المتفوق. ثامنا، لفَتح المجال أمام تركيا مصلحة مهمة وحيوية للروس وللغرب، كما أن طبيعة السياسة التركية وسوقها الاقتصادي المشرّع الأبواب يحتاجهما الروس بالضرورة، وخصوصا بعد اتفاقهم على فتح المصالح المشتركة في أراضي الأقاليم المسلمة لروسيا، وجمهوريات آسيا الوسطى. إذن، الحديث هنا عن أرضية صلبة تساعد أنقرة على إنجاز الاتفاق، ووضعها في مركز بوصلة التقاطع التي يحتاجها الجميع. وعليه، الغرب اليوم مهتم بتركيا جسرا وحليفا، رغم معرفة علاقاته الخاصة مع موسكو، بل إنه يرى الرئاسة التركية الحالية الأنسب لضبط توازنه الإقليمي المهدّد في الشرق الأوسط وفي شرق أوروبا. ضمني ضمني محمود التركي. وهذا يعني أن تركيا، في عالم التضخم الجديد والانهيارات العالمية، عَبَرت من مأزق الصراع مع الغرب. ولذلك طلبت من جديد تفعيل الانضمام للاتحاد الأوروبي، وقد يُرفض طلبها، لكن مجرد إشعار أوروبا بهذا الاستحقاق أمرٌ مهم لها، وفي الوقت ذاته، هي تخاطب الإنسان التركي المتضجّر من العلاقة مع الشرق وتدفق المهاجرين، والذي يرى أن أوروبا أقرب إلى مزاجه ومصالحه منهم، وأن قوميته التركية المشتركة مع الإسلام يجب أن تحافظ على هذا التوازن الذي لا يؤثر عليه صخب الصراع الصوتي مع الغرب.
ثالثا، كان لهذا البعد تأسيس سابق في مواقف تركيا الإيجابية مع جورجيا وأوزبكستان، ثم مع حسم حرب الاسترداد الأخيرة لمناطق أذربيجان من أرمينيا. ولم تتوار أنقرة عن كييف بل ظلت متواصلة الجسور والتعاطف، وخطّها الساخن قائم متفاعل مع موسكو أيضاً، ويلاحَظ هنا أمرٌ مهم جداً في سبق الاختراقات. رابعا، كان من أطول اللقاءات التي بذلتها شخصية دولية مع الرئيس الروسي بوتين، اجتماع رئيس الحكومة الصهيونية معه، والخروج منه باتفاق مبادئ مع تقريع ضمني للرئيس الأوكراني اليهودي، فولوديمير زيلينسكي، كان تقدير تل أبيب الحفاظ على مصالحها مع الروس، الشركاء الأقدمين للمشروع الصهيوني، رغم ضجيج اليسار العربي، وفي الوقت نفسه، تأمين كييف ضمن دائرة الوكالة التي تتقدّم بها إسرائيل كعقل توازن عالمي مزعوم للسلام. خامسا، ومع ذلك، رَفضَ زيلينسكي الاتفاق وحمل على تل أبيب، ولكنه في المقابل انفتح على أنقرة ومبادرة الرئيس أردوغان. محمود التركي - ضمني ضمني (حصرياً. القضية هنا ليست بطولات ولا تفرد تميّزٍ، ولكنها فيما يظهر للمحلل السياسي لحظة التقاط ذكية من أنقرة في توقيتٍ حرجٍ للغاية. لكن ماذا عن الغرب؟ سادسا، لم تبعث واشنطن ولا الاتحاد الأوروبي أي رسالة سلبية إلى الأتراك، فمرحلة الفراغ التي كانت الحرب مرشّحة لدخولها، ولا يزال تهديدها قائما، تعني أن الغرب، رغم كل ما بذله وتوظيف كامل القوة الرأسمالية بما فيها إمبراطورية السوشيال ميديا، والتضييق حتى على الحقوق الإنسانية للروس، قد يخسر المرحلة الأولى من الحرب، وفي الوقت نفسه، فإن مشروعه لحرب استنزاف مع موسكو لن يربط، بالضرورة، بمواجهة عسكرية في أوكرانيا ومقاومة تصاعدية.
ونُرتب هنا رسم خريطة التفوق التي تتقدم لها أنقرة لحصد نتائج جهدها الأخير، وكيف تسير في نجاح مركزي مهم، لو استُكمل لأصبحت تركيا في منتصف هذا العام في أفضل موقع دولي لها منذ سنوات، واستعادت كثيرا من خسائرها، وسيبقى لتجديد الرئاسة والحزب التحدّي الاقتصادي الحالي الذي قد تخدمه قواعد اللعبة أخيرا للرئيس التركي وعجز المعارضة التركية عن تقديم البديل. محمود التركي ضمني ضمني mp3. أولا، عند أول الحملة الغربية على موسكو بادرت أنقرة بتلقيها بزخم إيجابي مع إدارة الرئيس الأميركي بايدن وأركان الاتحاد الأوروبي. في الوقت نفسه، كانت أنقرة تُدرك تكلفة استفزاز الدبّ الروسي، وكارثة العثمانيين حين وُظفوا في الحرب العالمية الأولى التي ذهب ضحيتها مئات آلاف من المجندين الأتراك وبقية المسلمين، من دون أي جدوى، وكانت بما يشبه الإجماع مسمار النعش الأخير في جسد "الرجل المريض". ثانيا، أدار الرئيس بذكاء كبير خطة الاحتواء المزدوج وفعّل دبلوماسيته وفريقه الخاص، والذي يُعتبر وزير الخارجية، جاويش أوغلو، أحد أبرز أركانه مع مهمته الوزارية، كان من الواضح أن موسكو لم تُبد قلقاً من حصيلة العتاد العسكري الذي دعمت به أنقرة كييف، كشبكة مواقف تقدّمها إلى الغرب، وفي الوقت نفسه، الحفاظ على موقع توازن حيوي تتقدّم به تركيا اليوم في شرق أوروبا، وتشعر الدول المسيحية ذاتها بأن أنقرة مركز توازن عقلاني تحتاجه أمام التوحش الروسي، وأنها أكثر مصداقيةً من بعض وعود الغرب.