فهو يعتمد أولا على تطوير العلاقات الإنسانية الجيدة بين القائد والأفراد، من خلال إشباع حاجاتهم والاهتمام بهم، والاعتراف بأهمية دورهم في المؤسسة. مصادر قوة القائد – أكاديمية الشميمري لريادة الأعمال. كما يركز هذا النوع أيضا على مشاركة العاملين في مناقشة المشاكل التي يو اجهونها، وبحثها، وفي اتخاذ القرارات التي تتعلق بعملهم، ويؤمن القائد الديموقراطي، بإمكانيات مرؤوسيه وقدرتهم على اتخاذ القرارات التي تتعلق بعملهم، ويزمن القائد الديمقراطي بدعم جماعات العمل وتشجيعهم على العمل الجماعي والتعاون. تتبع هذه القيادة أساليب الإقناع، والاستشهاد بالحقائق، والاهتمام بأحاسيس الأفراد ومشاعرهم، وجعلهم يشعرون بكرامتهم وأهميتهم، ولهذا فإن القائد الديمقراطي يستأنس بآراء أتباعه ويعير أفكارهم الاهتمام اللازم، ويقدم لهم المعلومات والإرشادات اللازمة، ويلعب دورا فعالا في تنمية الابتكار، وتحقيق التعاون، وإطلاق قدرات المرؤوسين وطاقاتهم الكامنة. القيادة الحرة يختلف هذا الأسلوب في القيادة عن كل من الأسلوبين السابقين، وتسمى أيضا بقيادة "عدم التدخل" وأيضا " القيادة الترسلية" وكذلك " القيادة التساهلية " فالقائد الذي يستخدم هذا الأسلوب في القيادة لا يؤدي في حقيقة الأمر أي عمل يذكر، فهو يقوم فقط بإخبار المرؤوسين بالهدف المطلوب تحقيقه، ثم يتركهم يفعلون ما يشاؤون دون لتدخل فيهم، سواء أتعاونوا أم لم يتعاونوا، يعملون أو لا يعملون، فهذا شأن خاص بهم.
وأما إقامة العدل فيتضمن إعطاء المكافآت والامتيازات لمن يستحقها، وكذلك فرض العقوبات المناسبة إذا لزم الأمر. القائد متحدثا باسم يعمل القادة ناطقين باسم المرؤوسين عندما يقومون بنقل اقتراحاتهم، واهتماماتهم، ووجهات نظرهم إلى المسؤولين الأعلى، أي القيام بتمثيل وجهة نظر المرؤوس للجهات العليا في الإدارة. أنواع القيادة يمكن تصنيف القيادة في مجموعتين، حسب سلوك القائد، وحسب الهيكل التنظيمي: أهمية القيادة في تغير سلوكيات الأفراد وتنمية قدرتهم العملية. فحسب سلوك القائد تقسم القيادة إلى: القيادة الأتوقراطية يعرف هذا النوع من القيادة بأسماء مختلفة كالقيادة العسكرية، أو القيادة الاستبدادية (الديكتاتورية). من مصادر قوة القائد (الانتماء) - الحلول السريعة. ويعود تاريخ هذه القيادة إلى العصور الأولى من تكوين الإنسان لمجتمعه، حيث كانت القوة ظرفا من ظروف الحياة، ويتميز هذا النوع من القادة بسلوكه التعسفي المستمد من السلطة المخولة له. يعتمد هذا القائد على السلطة الرسمية المخولة له بموجب القوانين والأنظمة، ويميل القادة الذي يستخدمونه إلى حصر السلطة فيهم، والانفراد في عملية اتخاذ القرارات، ووضع الخطط والسياسات دون مشاركة المرؤوسين في ذلك، ويتم عمل الجماعة بمشاركة القائد وتوجيهه المباشر، وغالبا ما يكون سبب ذلك عدم ثقة القائد بإمكانات المرؤوسين في اتخاذ القرار المناسب.
وإذا أطيع القائد الأوتوقراطي المتسلط، فإن ذلك يتم تجنبا للعقاب الذي قد يفرضه على المسؤولين. ويركز هذا النوع من القادة على المهام المطلوبة، وعلى إنتاجية الجماعة، دون الاهتمام بمشاكل العاملين، ومعنوياتهم. كتب وللقيادة - مكتبة نور. ويتم أداء العمل بكفاءة عالية في الفترات الأولى أكثر منه في ظل القيادة الديمقراطية. كما أن الإنجاز يستمر في مستواه العادي بحضور القائد، ولكنه يقل عن ذلك في حال غيابه. يمكن التمييز بين ثلاثة أنواع من القيادة الأوتوقراطية، تتراوح بين الأوتوقراطي العنيد المتشدد، والمتمسك بتطبيق القوانين والتعليمات، والأوتوقراطي الخير، الذي يحاول أن يستخدم كثيرا من الأساليب المرتبطة بالقيادة الإيجابية، من خلال الثواب والعقاب البسيط، كي يضمن طاعة مرؤوسيه له، والأوتوقراطي المناور الذي يوهم مرؤوسيه بأنه يشركهم في اتخاذ القرار، والذي يكون في الواقع قد انفرد باتخاذه، وهذا النوع من القيادة الأوتوقراطية المتسلطة يتمثل في الإدارة التقليدية بكل مواصفاتها. القيادة الديمقراطية يعتمد القائد الديمقراطي على قبول التابعين لسلطته، وليس على السلطة الرسمية المخولة له. ويعد الأسلوب الديمقراطي في القيادة معاكسا للأسلوب الأوتوقراطي المتسلط.
[1] [2] [3] مصادر القيادة [ عدل] مصادر رسمية: وتتضمن: 1- ما لدى القائد من سلطة لإيقاع الجزاء والعقاب أو الثواب وتسمى قوة الإكراه. 2- المركز الرسمي للقائد وموقعه في السلم التنظيمي وتسمى القوة القانونية. 3- ما يملكه القائد من مهارة وفن يميزه عن غيره من الرؤساء. مصادر ذاتية أو شخصية: وتتضمن: 1- أتصاف القائد بالصفات الشخصية المميزة التي تساعده على التأثير الأيجابي في الآخرين. 2- مشاركة القائد مرؤوسيه في همومهم وإعانتهم وتوجيههم وتسمى قوة الإعجاب. أهمية القيادة [ عدل] أنها حلقة الوصل بين العاملين وبين خطط المؤسسة وتصوراتها المستقبلية. أنها تعمل على توحيد جهود العاملين نحو تحقيق الأهداف الموضوعة. السيطرة على مشكلات العمل ورسم الخطط اللازمة لحلها. تنمية الأفراد وتدريبهم ورعايتهم وتحفيزهم. القدرة على تنمية الفرد وزيادة المهارات الإنسانية والعملية. أدوار القيادة [ عدل] من الأدوار التي يقوم بها القائد المعلم، القائد مستشارا، القائد قاضيا، والقائد متحدثا باسم. القائد معلما [ عدل] يجب على جميع المديرين أن ينجزوا دور القيادة التعليمي. ويؤدي المديرون هذا الدور بتعليم المرؤوسين مهارات الوظيفة، وكذلك السلوك المقبول والقيم التنظيمية السائدة في المؤسسة.
8. Types of Power • Coercive power:ةوقوة الضغط والقهر – The power to force compliance by means of psychological, emotional, or physical threat. 9. أي استخدام الرئيس أو المدير اسلوب العقاب والتهديد لجبار مرؤوسيه على القيام بالعمال إل أن هذه الطريقة في التأثير ق تؤدي إلى تغيير سلبي في سلوك العاملين على المدى البعيد مثل التبلد والستهتار والجبن، كما أن المبالغة في استخدامه قد يؤدي إلى نتائج عكسية لن المجموعة قد تحس بالخطر وتتضامن في الوقوف بحزم في مواجهته. 10. • Legitimate power:الشرعية والنظامية – Power granted through the organizational structure, it is the power accorded people occupying particular positions as defined by the organization. 11. هي السلطة الممنوحة للمدير بحكم المركز الرسمي الذي يحتله في التنظيم الداري، وهذه السلطة تنساب من أعلى إلى اسفل ،ويستطيع المدير من خللها إصدار الوامر واتخاذ القرارات التي تحدث التأثير لتحقيق أهداف المنظمة 12. Traditional Workplace A collection of people working under the same boss B 13. Traditional Teams Goals provided by team leader who • acts as a representative of senior management Team activities are subject to team • leader's approval L 14.