التي احتلت المركز السابع. تم إلغاء المسابقة ، التي أعقبها ترشيح المملكة للمسابقة العالمية الثامنة عشرة للروبوتات في عام 2020 ، والتي ستقام في كيبيك ، كندا ، تحت اسم فريق المناخ ، بسبب Covid-19. وهو وباء يمثل أول إلغاء للحدث منذ إطلاقه في عام 2004 في سنغافورة. من ناحية أخرى ، شاركت المملكة العربية السعودية في مسابقة الروبوت العالمية التاسعة عشرة التي أقيمت في دورتموند بألمانيا عام 2021 ، وتصدر المنتخب السعودي الصدارة بين الفرق المشاركة. أمثلة على مسابقات الروبوت المحلية تاريخ أولمبياد الروبوتات العالمية من عام 2004 إلى عام 2021 ، نظمت أولمبياد الروبوتات العالمية 18 مسابقة عالمية للروبوتات.
وقد تضمنت مسابقة الروبوت العالمية أربعة أنواعٍ من المسابقات هي: المسابقة العادية Regular Category. المسابقة المفتوحة Open Category. المسابقة الخاصة بالكليات والجامعات Advanced Robotics Challenge. مسابقة كرة القدم WRO Football. ويمكن الاطلاع على مزيدٍ من المعلومات حول مسابقة الروبوتات العالمية من خلال زيارة الموقع الرسمي لهيئة أولمبياد الروبوت العالمية " من هنا ".
3- التصميم الهندسي باستخدام برنامج SolidWorks لتقديم أسس التصميم الهندسي. 4- الطباعة ثلاثية الأبعاد. 5- أساسيات الأردوينو. 6- برمجة المتحكمات الصغيرة Microcontroller. 7- مهام الروبوت في مسابقة فكس للروبوت. - مراجعة المسابقة: قام الطلاب بدراسة حقيبة مسابقة فكس العالمية للروبوت، وشروط المسابقة، وملفاتها المتاحة على موقع الجهة المنظمة لها، وكذلك مراجعة عدد من المنافسات السابقة لفكس في فئة طلاب المدارس، وفئة طلاب الجامعات. - بناء مضمار للتدريب: قام الطلاب ببناء مضمار للروبوت في المركز، يشبه المُستخدم في المسابقة. - تصميم وتصنيع وبرمجة الروبوت: بعد عمل دؤوب لعدة شهور استطاع الطلاب تصميم وتصنيع وبرمجة عدد (2) ربوت، أحدهما كبير والآخر صغير. - اختيار سائق للروبوت: أُعلن لجميع طلاب الجامعة عن بدء تسجيل الراغبين في القيام بمهمة سائق للروبوت في المسابقة، على أن يكون موهوب في ألعاب الفيديو، وعدم اشتراط التخصص الأكاديمي أو الخبرة في مجال الروبوت، مع قدرة فقط على الاستخدام الماهر لعصا التحكم في الروبوت المشابهة لعصا التحكم في ألعاب الفيديو، وأُجري للمتقدمين اختبار عملي على التحكم في الروبوت على المضمار الذي يستخدمه الفريق في زمن محدد، واُختير الطالب الأكثر براعة في القيام بهذه المهمة، مما كان له أثر في حصول الفريق على جائزة أفضل سائق روبوت في التصفيات الإقليمية بدبي.
أما الفرق في المسابقة المفتوحة فتعمل على تطوير مشاريع روبوتية تسمح لنا باستخدام مصادر الطاقة المتجددة بطرق فعّالة.