الذهبي، الرياض المملكة العربية السعودية
-ربع ملعقة قرنفل مطحون. -ثلاثة أرباع كوب عسل أسود. -تجهيز الحشوة حيث يتم خلط كافة المكونات الجافة الأول ثم إضافة العسل الأسود والخلط بشكل جيد وتركه. – هات وعاء مناسب للعجين وضعي به الدقيق والسكر والخميرة وقلبي المكونات جيدًا. -قومي بإضافة الزيت وافركي المكونات الجافة ثم قومي بإضافة البيضة واخلطي. -الآن ابدئي في إضافة الماء المنقوع به الزعفران والهيل للعجن، وهنا أنتي بحاجة إلى عجينة يابسة بعض الشيء، فلا تفرطي في إضافة الماء وضعيه بالتدريج، ثم غطي العجين واتركيه في مكان دافئ لمدة ساعة ليختمر. -هات العجين وقومي بتقطيع الكمية إلى قطع صغيرة حتى يتم فردها باليد على شكل دوائر أو أقراص، وراعي أثناء الفرد أن تكون الأطراف أرق من قلب القرص. -هات ربع ملعقة صغيرة من الحشوة وضعيها في وسط القرص، ثم قومي بتقفيله بشكل جيد بحيث يصبح شكل القطعة مثل الكرة الصغيرة. مطعم بيت الحنيذ (الأسعار + المنيو + الموقع ) - كافيهات و مطاعم الرياض. -قومي بضغط الكرة لتصبح أقرب للقرص وذلك إما باليد أو على الشبك لأعطاء شكل لوجه أقراص الكليجة. -هاتي صنية مناسبة للفرن ثم قومي برص وحدات الكليجة فيها ثم قومي بدهن الوجه بالبيض. -في فرن مسخنة من الأسفل قومي بإدخال الصينية وبعد الانتفاخ قومي بتشغيل النار من أعلى لتكتسب الكليجة اللون الذهبي.
وعلى الرغم من أن الكليجى من الحلويات الشعبية في نجد إلا أنها لم تكن تعرف بها قديمًا والمميز بشكل خاص الكليجة الخاصة بمنطقة القصيم وقد قال عنها الشيخ محمد بن ناصر العبودي (أقراص يابسة تصنع من الدقيق والسكر وبعض التوابل مثل الزنجبيل والدارصيني وتتخذ زادا للمسافر، وتقدم مع الشاي كما يفعل بالبسكويت في الوقت الحاضر. بيت الحنيذ المتّحدة. وكانت العروس تأخذ معها من بيت أهلها قدرًا من الكليجا إلى بيت زوجها بمنزلة طرفة من الطرف يوزع بعضها على أقاربه وربما جيرانه، وليس الكليجا مما يصنع في سائر البيوت، لأنه يحتاج إلى مهارة وأدوات خاصة لذلك تقوم به نساء معدودات يقصدهن الناس لهذا الغرض. إذ لا بد له من نار حامية ذكروا أنها لا بد أن تكون من جمر الغضا حتى تنضجه ولا تحرقه ولا تفسد حشوته التي لا بد لها من أن يكون قرص الكليجا منتفخا حتى لا تفسد حشوته، كما أنه لا بد من مطبعة وهي كالختم الكبير عليها نقوش محفورة يطبع بها)، وقد عرفت الكليجة أيضًا باسم الفتيت إلا أن الاسم الذي انتشر واشتهر هو الكليجة. الفرق بين الكليجة القصيمية والكليجة العراقية الكليجة في العراق يستخدم في صنعها الدقيق بعد نخله ويضاف إليه السمن والحليب والسكر، أما للحشو فيتم استخدام التمر الممزوج بالهيل أو ماء الورد والسمسم والمكسرات والأكثر استخدامًا من المكسرات هو الجوز.
الكليجة هي نوع من أنواع الكعك أو أقراص الكعك التي عادة ما تكون مجوفة أو مفرغة، حيث يتم حشو هذا الفراغ بالتمر أو بالعسل أو بالسكر أو دبس التمر أو المكسرات ، وهو من الوصفات التي تعرف في العراق والسعودية وكذلك بعض بلدان الخليج والشام. بيت الحنيذ العربي نت. أصل الكليجة كلمة كليجة هى كلمة فارسية وتعني الخبز الصغير المعجون بالزبد. جاء ذكر الكليجة في رحلة ابن بطوطة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، حيث كان بن بطوطة في رحلة إلى بلاد خوارزم ونزل ضيفًا على مائدة أمير خوارزم قطلو دمور، فقام بوضع وصف للمائدة فقال فيها ( الطعام من الدجاج المشوي والكراكي وأفراخ الحمام، وخبز معجون بالسمن يسمونه الكليجة، والكعك والحلوى)، كما تحدث عنها القزويني حيث كان يكتب عن قرية نضيراباذ والتي كانت من قرى قزوين فقال (فلما كان وقت النيروز وعادتهم أن الأكرة يحملون إلى الدهخدا هدايا، من جملتها سلال فيها أقراص مدهونة وكليجات وجرادق). تعتبر الكليجة من الوصفات الشعبية التي توجد في نجد وبالتحديد في القصيم وحائل، وكذلك فهي معروفة في بلاد العراق، ولدى الأتراك وبخاصة لدى أكراد تركيا وتعرف باسم الكليجاه، وهذا النوع الذي يعرفة أكراد تركيا نوع شبيه بالكليجة العراقية التي يتم حشوها باللوز أو الفستق أو التمر، وتعتبر تلك الوصفة شبيهة بالمعمول في بعض البلدان العربية.