كما أنه لا يُنصح باستخدامه بانتظام للأطفال دون سن ١٢ عامًا. إذا كنت ترغب في إعطاء زيت الخروع لطفلك، فاسأل طبيب الأطفال أولاً. في البالغين الذين تَزيد أعمارهم عن ٦٠ عامًا، قد يُزيد زيت الخروع من مشاكل الأمعاء إذا تم استخدامه لفترة طويلة. يمكن أن يقلل أيضًا من كمية البوتاسيوم في جسمك. قد تحتاج إلى تجنُّب زيت الخروع إذا كنت تتناول بعض الأدوية، بما في ذلك: مدرات البول ، والتي يمكن أن تقلل أيضًا من كمية البوتاسيوم في الجسم المضادات الحيوية ، بما في ذلك التتراسيكلين أدوية العظام مميعات الدم أدوية القلب بالإضافة إلى ما يعتبره الكثيرون طعمًا مزعجًا، فإن لزيت الخروع بعض الآثار الجانبية. مثل الملينات المنبهة الأخرى، يمكن أن يُسبب الإسهال والتشنجات. يمكن أن يقلل أيضًا من امتصاص العناصر الغذائية في طعامك. فوائد أخرى لزيت الخروع فوائد زيت الخروع للوجه حب الشباب: الخصائص المضادة للميكروبات والالتهابات لزيت الخروع تجعله مفيدًا في تقليل حب الشباب. يمكن أن يمنع حمض الريسينوليك نمو البكتيريا التي تسبب حب الشباب. الملمس: زيت الخروع غني أيضًا بالأحماض الدهنية الأخرى. هذه يمكن أن تعزز النعومة والنعومة عند وضعها على بشرة الوجه.
-متلازمة القولون العصبي: نظرًا للطبيعة الحساسة لهذه الحالة ، فإن زيت الخروع ليس علاجًا موصى به ، حتى أثناء نوبات الإمساك. -انسداد الأمعاء: قد لا يكون زيت الخروع فعالًا في تخفيف هذه الحالة وقد يسبب ألمًا شديدًا في البطن إذا لم يتمكن المريض من تحريك الأمعاء. -يجب أيضًا عدم استخدام زيت الخروع إذا كنت تعاني من البواسير أو التهاب القولون أو مشاكل مماثلة. -لا ينصح باستخدام زيت الخروع إذا كنت تتناول دواءً لعلاج عدم انتظام ضربات القلب أو مدرات البول ، أو إذا كنت تعاني من مرض في القلب.
زيت الخروع مع الحليب أحد الطرق لتناول زيت الخروع هو دمجه مع الحليب خالي أو قليل الدسم، حيث يعمل حمض اللتكتيك الموجود داخل اللبن على تهدئة الجهاز الهضمي والتخفيف من آلامه، يفضل تناوله عند النوم ليعطيك قسطًا من الراحة أثناء النوم. مثال: يتم تجهيز كوب لبن خالي الدسم مع ملعقة صغيرة زيت خروع ويتم مزجهم جيدًا وتناول هذا المشروب ليلًا قبل النوم. ويفضل تناول جرعة كافية باستشارة الطبيب حتى تعمل هذه الجرعة على تمرير البراز وخروجه خارج الجسم خاصة في الحالات المزمنة لحدوث الإمساك. تدليك الزيت للأطفال والرضع بعض الدراسات أشارت إلى أن زيت الخروع ليس آمنًا بدرجة كبيرة على الأطفال، لذلك إذا تم استعماله بشكل موضعي على الجسم فإنه لا يسبب أضرارًا. يتم أخذ بعض قطرات من الزيت وفركها جيدًا باستخدام اليدين ثم تدليكها بشكل بسيط على البطن بشكل دائي ناحية اتجاه عقارب الساعة فإنه يعمل على تحفيز حركة الأمعاء فيعمل على انبساط عضلاتها وتهدئتها وخروج البراز منها. شاهد أيضًا: أضرار زيت الخروع للرجال والنساء بالتفصيل نصائح مهمة عند استخدام زيت الخروع هناك مجموعة من النصائح التي يجب إتباعها عند استخدام زيت الخروع لمعالجة الإمساك به وإليك بعضًا من هذه النصائح: عند دمج زيت الخروع مع أحد العصائر كالبرتقال أو التوت أو غيرهم يجب ترك بعض اللب داخل العصير لزيادة الألياف في العصير بنسبة عالية.
سوف نتحدث في هذا المقال عن تجربتي مع زيت الخروع للامساك وتنظيف البطن من خلال موقع فكرة هناك الكثير من الأشخاص الذي تعاني دائما من مشاكل في البطن ومغص شديد وأيضا من الإمساك المستمر والمزمن ولكن واحد من الأشياء التي تم تجربتها من قبل أعداد كبيرة من الأشخاص وتعتبر أشياء طبيعية تساعد في حل مشكلة الكثير من الأشخاص الذين كانوا يعانون بشكل مستمر من الإمساك الذي قد يترتب عليه مشاكل وخيمة هو زيت الخروع وهو فعال جدا في تنظيف البطن بشكل جيد جدا. آلية عمل زيت الخروع زيت الخروع هو واحد من المواد العشبية الفعالة جدا في التخلص من جميع الأمراض الخاصة بالمعدة وتنظيف المعدة بشكل كامل من أي فيروسات أو بكتيريا أو ميكروبات قد تسبب الكثير من الاضرار للمصاب. يحتوي زيت الخروع الذي يتم تصنيعه تحت ظروف خاصة هي عملية تبريد في مصانع متخصصة لاستخلاص الزيت من البذور الخاصة الخروع، يحتوي على مادة فعالة جدا وهي حمض الريسينوليك. هذا الحمض يرتبط بفاعليه كبيره مع جميع العضلات الملساء وخصوصا الموجودة في جدار المعدة ليقوم بتنظيف المعده بشكل تام جدا ومميز أيضا، ويكون بمحاولة الطرد جميع الفضلات الموجودة في الأمعاء وخصوصا البراز.
يُشحّم زيت الخروع الأمعاء، دون امتصاص الرطوبة من جدران الأمعاء، فيُسهّل بذلك عملية إخراج البراز. وفي دراسة أُجريت عام 2011 في تركيا، على كبار السنّ الذين يُعانون من الإمساك، إذا تم مراقبة المشاركين لمدّة 7 أيام قبل استهلاكهم لزيت الخروع، و 3 أيام أثناء استهلاكه، و 4 أيام بعد استهلاكه، ومن خلال هذه الدراسة وُجِد أنّه في 80% من المشاركين من فئة الأشخاص الذين يُعانون من الإمساك لأكثر من 10 سنوات، لم يكن لزيت الخروع تأثير على عدد مرات التبرز، أو كمية البراز لديهم، ولكنّهُ قلّل من درجة اتّساق البراز، وقلّل من شعورهم بالإجهاد خلال التبرّز، وبالتّالي قلّل من أعراض الإمساك، وعليه تبيّنَ أنهُ يُمكن استخدام زيت الخروع للسّيطرة على أعراض الإمساك [٣].
[٣] العلاجات الطبيعية للإمساك تشمل العلاجات الطبيعية الأخرى للإمساك ما يأتي: [٤] بذور الشيا: تحتوي هذه البذور على كميات كبيرة من الألياف التي تساهم بدورها في امتصاص الماء وزيادة كميته في الأمعاء، وبالتالي تحسين حركة البراز في الأمعاء لأنه يصبح أكثر ليونة، بالإضافة إلى زيادة وتيرة البراز وتنظيمه. التوت: يعرف التوت بخصائصه المسهلة لاحتوائه على كميات كبيرة من الألياف، وتشمل أنواع الألياف في التوت نوعين رئيسيين، وهما؛ الألياف القابلة للذوبان في الماء التي تؤدي إلى امتصاص الماء من القناة الهضمية وتشكيل هلام يساعد في تليين البراز، والألياف غير القابلة المسهلة لمرور البراز داخل الأعضاء. البقوليات: تساعد البقوليات بفضل محتواها من الألياف في تليين الأمعاء، ويتضمن ذلك كلًا من الفول والحمص والعدس والبازيلاء والفول السوداني، فهي تنظم عدد مرات التبرز، وتزيد من إنتاج الجسم لأحد الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، وهو حمض البيوتريك، فيساهم هذا الحمض بدوره في زيادة حركة الجهاز الهضمي والوقاية من الأمراض الالتهابية الهضمية، مثل مرض كرون أو مرض التهاب الأمعاء. بذور الكتان: تساعد بذور الكتان في علاج كل من الإسهال والإمساك، إذ تحتوي على كمية جيدة من الأحماض الدهنية أوميغا 3 وكمية كبيرة من البروتين، بالإضافة إلى امتلاكها لخصائص ملينة بفضل احتوائها على الألياف القابلة للذوبان في الماء وغير القابلة للذوبان، وهو ما يقلل من وقت العبور المعوي ويسهل مرور البراز.