عوامل الخطر للإصابة بألم أسفل الظهر التدخين. شرب الكحول. الحياة المريحة وعدم ممارسة التمارين الرياضية. السمنة. الإصابة ببعض الأمراض مثل السرطان. المعاناة من بعض المشاكل العصبية والنفسية مثل الاكتئاب والقلق. الإصابة بحصوات الكلى. الإصابة بتمدد الأوعية الدموية الأبهري البطني. الأعراض المصاحبة لألم أسفل الظهر صعوبة تحريك الظهر. صعوبة تغيير وضعية الجلوس أو النوم. عدم القدرة على الوقوف بشكل سليم. تشنج العضلات الموجودة أسفل الظهر أو انقباضها بشكل لا يمكن السيطرة عليه. صعوبة الوقوف أو المشي أو الحركة. الحالات التي تستدعي زيارة الطبيب استمرار الألم لفترة طويلة قد تأخذ أسابيع على الرغم من أخذ المسكنات واتباع أسلوب حياة صحي. فقدان الوزن بصورة غير مبررة. ارتفاع درجة حرارة الجسم. الإصابة بصدمة شديدة في الظهر مثل التي تكون ناتجة عن سقوط أو ضربة. انتقال الألم إلى الساقين أو أحدهما. تشخيص ألم أسفل الظهر التصوير بالأشعة السينية من أجل تصوير العظام. التصوير باستخدام الرنين المغناطيسي حيث أنه يستخدم في تصوير العظام والمفاصل والأنسجة وكذلك الأوتار والعضلات، حيث يستخدم هذا النوع المغناطيس وموجات الراديو لإنشاء الصور.
ربما تشعر بألم مفاجئ في منطقة أسفل الظهر العصعص من حين لآخر، فما هي أسباب هذا الألم؟ وكيف يمكن علاجه؟ يعرف العصعص أو منطقة عظم الذنب بالمنطقة العظمية الموجودة في عمق الأرداف أعلى الشرج. وقد يحدث ألم مفاجئ فيها، تعرف على أهم المعلومات حول هذا الموضوع. مسببات ألم أسفل الظهر العصعص هناك الكثير من العوامل التي قد تسبب حدوث آلام في منطقة العصعص منها: حدوث التهاب أو عدوى في تلك المنطقة. عرق النسا. التعرض لصدمة في المنطقة. التهاب الحوض العجزي. العظام المكسوره (كسر عظم الذنب). الزيادة بالوزن. التقدم بالعمر. وضعية خاطئة أثناء الجلوس. السرطان. أعراض ألم أسفل الظهر العصعص تشمل الأعراض الرئيسية حدوث ألم في منطقة أعلى الأرداف، يتميز: ألم شديد في معظم الوقت. يكون الألم أسوء عند الإنتقال من الجلوس إلى الوقوف وممارسة الجنس والتبرز. من الصعب القيام بالأنشطة اليومية مثل القيادة أو الجلوس. قد يعاني البعض أيضًا من آلام الظهر والوركين والأرداف. طرق علاج ألم أسفل الظهر العصعص يتم التشخيص عن طريق الفحص البدني والتاريخ العائلي للمرض. هناك عدة طرق لعلاج ألم أسفل الظهر العصعص، علاج طبي، علاج فيزيائي وعلاج طبيعي: العلاج الفيزيائي يُنصح المرضى الذين يعانون من ألم العصعص باستخدام مقاعد مريحة ومبطنة خاصة عند الأشخاص الذين لديهم عمل مكتبي.
بالإضافة إلى أن الوضعية الصحيحة لا تؤدي إلى الشعور بألم في الظهر. التدليك يعتبر التدليك بحركات بسيطة مع إضافة بعض من الزيوت الطبيعية يخفف من ألام الظهر. كما أنه يساعد على استرخاء العضلات والشعور بالراحة. عمل الكمادات الكمادات الساخنة من أفضل الطرق التي يتم من خلالها علاج مشاكل ألام الظهر. فهي لها فوائد كثيرة أيضًا مثل التخفيف من التشنجات العضلية وتساعد أيضا من التخفيف من التهابات العضلات. اقرأ أيضًا: أسباب آلام الظهر العلوي الخطوات الهامة لتجنب ألم أسفل الظهر وتجنب إصابة العمود الفقري حمل الأشياء بطريقة صحيحة: عندما تلجئ لرفع شيء من الأشياء الثقيلة حاول أن تحافظ على الوضع الطبيعي للظهر فلا تنحني أكثر من اللازم حتى لا تضغط على العمود الفقري بشكل خاطئ. حتى تتجنب مشاكل الظهر وخاصًة ألم أسفل الظهر الذي يحدث عند حمل الأشياء بطريقة غير صحيحة. تخصيص فترة من الراحة للعضلات: من أكثر الأسباب التي تجعل المريض يشكو من ألم في الظهر ضعف قوة العضلات. لذا يجب أن يخصص فترة لممارسة تمرين بسيط مثل التمدد لتقليل من الألم وتحسين الحركة. النوم بشكل صحيح: النوم من أحد الأسباب الهامة للحفاظ على العمود الفقري، فبعض وضعيات النوم الخاطئة تسبب في الشعور بألم في أسفل الظهر.
تاريخ النشر: 2015-05-17 04:53:38 المجيب: د. محمد حمودة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم عمري 23 سنة، وأعاني منذ فترة من ألم يبدأ من مؤخرتي ويصل إلى كعب قدمي، وكان شديدا، حتى أنني لا أستطيع الوقوف، أو الاستلقاء أثناء النوم، وقد استمر لمدة أسبوع، ثم يأتيني بصورة متقطعة، وعند القيام بمجهود فقط، وأعاني من آلام شديدة في وسط وأسفل ظهري، وأشعر بحرقان ووخز أسفل الظهر. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ rabab حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: شكرا على تواصلك مع الشبكة الإسلامية. إن الآلام في أسفل الظهر والتي تنتشر إلى الطرف السفلي، وتصل إلى الساق والقدم، إما أن يكون سببها انضغاط جذر العصب في منطقة الظهر، وعادة ما يكون بسبب انزلاق غضروفي ويسمى عرق النسا، ويزداد الألم مع السعال، والعطاس، والانحناء إلى الأمام، ويخف عند الاستلقاء وثني الركبتين، وفي بعض الأحيان يكون السبب هو انزياح فقرة فوق فقرة أخرى، وهذا أيضا يسبب الآلام تأتي وتروح وتنتشر إلى الأسفل، خاصة عند الوقوف والمشي، وتختفي عند الاستلقاء على الظهر. في بعض الأحيان يكون السبب هو ما يسمى بمتلازمة العضلة الكمثرية وهي عضلة في منطقة الآلية تعطي ألم في منطقة الآلية وينشتر الألم إلى الطرف السفلي؛ لأن العصب يمر بين جزئي العضلة، ويمكن إجراء اختبار حركي وهو أن يستلقي المريض على الظهر، ويضع كاحل الطرف المؤلم على ركبة الطرف غير المؤلم، ثم يثني ركبة الطرف المؤلم باتجاه الكتف في الطرف غير المؤلم، فإن تسبب ذلك ألم في الآلية وانتشر الألم إلى القدم فإن العضلة الكمثرية هي السبب، وعلاجها يكون بالعلاج الطبيعي والتمارين، ألا إنه يجب التأكد من الحالة أولا.
البواسير (Haemorrhoids): هو تورم الأوعية الدموية داخل أو حول فتحة الشرج نتيجة شد وإجهاد عضلات فتحة الشرج بسبب الإمساك ، وقد يصاحب الألم بعد التبرز، أو حكة في المؤخرة، وأحيانًًا الشعور بنتوء داخل أو حول فتحة الشرج، واحمرار وانتفاخ المنطقة، ولكن ليس بالضرورة معاناة الشخص من تلك الأعراض لإثبات هذه الحالة. الناسور الشرجي (Anal fistulas): وهو عبارة عن قناة (فجوة) بين الأمعاء أو المستقيم (Rectum) وفتحة الشرج أو الجلد المحيط بها، وقد تلتهب تلك القناة مسببة تجمع الخُراج، وحينها يعاني الشخص من ألم مستمر خاصة عند الجلوس، وحكة شرجية، وقد يلاحظ الشخص اختلاط البراز بالدم أو الخُراج، بالإضافة إلى الإحمرار والتورم وأيضًا ارتفاع درجة حرارة المنطقة. الأسباب الأقل شيوعًا قد يكون سبب ألم فتحة المؤخرة أسباب أخرى نادرة الحدوث لكن يجب التأكد إن كانت هي سبب الآلام أم لا ومن تلك الأسباب: [٣] مشاكل وتشنجات في عضلات فتحة الشرج أو المستقيم مثل ألم المستقيم العابر ( Proctalgia fugax). مرض التهاب الأمعاء مثل داء كرون (Chron's disease). حدوث عدوى مثل؛ التهابات الفطرية الشرجية، أو مشاكل الجهاز البولي مثل؛ التهاب البروستات.