كأس الاتحاد السعودي لكرة القدم سنة 2007. كأس الخليج العربي للأندية 2008. ياسر الحزيمي ويكيبيديا الجزء. كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال مرتين في عام 2011, 2012. حقق اللاعب لعب دوري المحترفين في عام 2016. إقرأ أيضاً: من هو اللاعب أيمن يحيى من هي زوجة اللاعب ياسر المسيليم ويكيبيديا تزوج اللاعب ياسر المسيليم من فترة قصيرة ، ورزق ياسر بطفله عمار وابنته ايلاف، ولكن لم يتم التعرف عن اسم زوجته أو أي معلومات شخصية خاصة بهم، إذ أن مسيليم يرغب بالاحتفاظ بكل ما يتعلق بحياته الشخصية بعيداً عن الشهرة ومواقع الإعلام والتواصل الاجتماعي، حيث أن رغبته الشخصية تتمثل في كونه لاعب كروي سعودي ، لا يهتم الآخرين بما يخص عائلته وحياته الشخصية ، وكل ما يسعى له فقط هو تحقيق النجاح والتقدم في مجال عمله ليس نيل الشهرة والتحدث عن حياته الشخصية بشكل عام. كم عمر اللاعب ياسر المسيليم من الجدير بالذكر أن اللاعب السعودي المسيليم يتابعه الكثير من الأشخاص وله جمهور كبير يحبه ويرغب في معرفة تفاصيل حياته، وكثرت الأسئلة من قبل جمهوره حول كم عمره، اللاعب ياسر المسيليم من مواليد عام 1984 إذ أنه يبلغ 38 عاماً، كما أنه كان من الشخصيات التي دخلت مجال كرة القدم في وقت مبكر من حياته وعمره، وكانت بدايته مع نادي هجر الموجود في منطقة الأحساء، وبعدها تم الاتفاق مع نادي الأهلي السعودي مقابل 200 ألف ريال سعودي.
عتيبة (قبيلة) الثأر الضائع والإرث الباقي تسببت محنة الجماعة في توجهها نحو الأفكار الخلاصية وخروج المهدي وأحاديث الفتن ونهاية العالم، فآمنوا أن أحد قيادات الجماعة هو «المهدي المنتظر».
ففي حالة التدخين يمكن للمدخن استعادة احترامه لذاته من خلال تذكير نفسه بالمساهمات الإيجابية التي يقدمها مثلاً في الجمعيات الخيرية، أو للأطفال الفقراء، أو يذكر نفسه بأنه شخصاً محبوباً وغير ذلك. علامات على ضعف توكيد الذات وعندما يكون الإنسان لديه خلل أو ضعف في توكيد الذات فإن هذا ينعكس علي شخصيته ويترك علامات تتسم بها شخصيته، نذكر منها.. • المجاملة المبالغ فيها للآخرين، ومسايرتهم دون اقتناع، والاستجابة لرغباتهم حتى ولو عن عدم رضى، والسعي لإرضائهم ولو علي حساب النفس. • ضعف القدرة علي التعبير عن الرفض أو الرأي أو الإعتراض في الوقت المناسب بشكل مناسب. • الشعور بالذنب، وإحتقار الذات. بريدي ياسر الحزيمي - مكتبة نور. • تقديم مراعاة مشاعر الآخرين علي مرعاة مشاعره الخاصة، والسعي الدائم لإسترضاء الآخرين. • كثرة الإعتذار للآخرين عن أمور لا تدعو إلي الإعتذار. • ضعف القدرة على التعبير عن المشاعر والآراء والرغبات والإنفعالات. • ضعف القدرة على التعبير عن وجهة النظر الشخصية التي تخالف آراء الآخرين ورغباتهم. • ضعف الحسم في اتخاذ القرارات والمضي فيها وتحمل مسؤليتها ومآلاتها. • ضعف التواصل البصري بدرجة كبيرة. • الهروب من مواجهة المشكلات، وتأجيل القيام بالواجبات.