ندمت بشدة اني ماعرفت هالخلطة من زمان.. طولت ونعمت شعري وملأت الفراغات خلال اسبوع ( شاهد الفيديو) عروس سعودية تخسر في ليلة الدخلة أغلى ما تملك بسبب صديقتها المقربة.. الرموز حكايات وأسرار - فضاءات. والمفاجأة رد فعل العريس في غرفة النوم! اصنعي خلطة كريم الزنجبيل والفازلين العجيبة في المنزل.. وتمتعي ببطن مسطحة ومشدودة في ثلاث أيام.. (طريقة التحضير) ما حقيقة تكبير زيت الزيتون للقضيب؟ بلا شك أن زيت الزيتون غني بالفوائد الصحية لجسم الإنسان، نظرا لإحتوائه على بعض الفيتامينات و المركبات الطبيعية مثل الصوديوم و البوتاسيوم والأحماض الدهينة المشبعة التي أتبتث الدراسات العلمية فوائدها علي صحة القلب والأوعية الدموية بالإضافة إلى تأثيره المباشر على الصحة الجسدية بصفة عامة، لكن ماهو بعيد عن الحقيقة وغير منطقي هو تأثير زيت الزيتون على القضيب وتكبير حجمة. وبعد البحث المستفيض عن حقيقة تلك الشائعات المتداولة، وجدنا أنها لا تستند إلى مصادر موثوقة أو دراسات علمية، وكل مافي الأمر أن تلك الوصفة المزعومة تعتمد بالدرجة الأساسية على تمرين "كيجل"، أما زيت الزيتون فيتم إستخدامه فقط كمرطب لتسهيل عملية انزلاق اليد على القضيب، وليس له أي علاقة بتكبير الحجم.
تكررت في سفر التكوين عبارة قسم تستلزم وضع اليد على منطقة عورة الرجل، ويفسِّرها قساوسة الكنيسة بأنَّها تشير بالقسم المتجسدِّ من نسله. وقد وردت في الإصحاح 24، آية 2: "قال إبراهيم لعبده كبير بيته المستولي على كل ما كان له: ضع يدك تحت فخذي ،" وفي الإصحاح 47، آية 29: "ولما قربت أيام إسرائيل أن يموت دعا ابنه يوسف وقال له: إن كنت قد وجدت نعمة في عينيك فضع يدك تحت فخذي واصنع معي معروفا وأمانة: لا تدفني في مصر. " وكلمتا الفخذ والعصا استُخدمتا في الكتاب المقدَّس للإشارة إلى عورة الرجل، كما ورد في سفر العبرانيين، إصحاح 11، آية 21: "بالإيمان يعقوب عند موته بارك كل واحد من ابني يوسف وسجد على راس عصاه. " مُنع المخصيُّون من الدخول في جماعة الربِّ في سفر التثنية، إصحاح 23، آية 1 " لا يدخل مخصي بالرض أو مجبوب في جماعة الرب؛" ولكن الأمر الربي قد رُفع وسُمح لهم في سفر اشعياء (إصحاح 56: آيات 3-5): "إفرازًا أفرزني الرب من شعبه. معايير الميراث.. بين الذكورة والأنوثة - صوت الشعب نيوز. ولا يقل الخصي ها أنا شجرة يابسة. لأنَّه هكذا قال الرب للخصيان الذين يحفظون سبوتي ويختارون ما يسرُّني ويتمسَّكون بعهدي. إنِّي أعطيهم في بيتي وفي أسواري نصيبًا واسمًا أفضل من البنين والبنات.
ولعل ما ورد عنه في سفر صموئيل الثاني، الإصحاح 7-الآيات من 12 إلى 14: "متى كملت أيامك واضطجعت مع آبائك أقيم بعدك نسلك الذي يخرج من أحشائك وأثبت مملكته. هو يبني بيتًا لاسمي وأنا أثبت كرسي مملكته إلى الأبد. أنا أكون له أبًا وهو يكون لي ابنًا. " ونجد أيضًا مما ذُكر عن المسيح أنَّه من "قضيب يسَّى،" ويسَّى هو أب نبيِّنا داود (عليه وعلى سائر أنبياء الله أزكى الصلاة وأتم التسليم)، كما ورد في سفر اشعياء الإصحاح 11، الآية 1: "ويخرج قضيب من جذع يسَّى وينبت غصن من أصوله. " ومن صور تقديس عورة الرجل في العهد القديم، تقديم داود (عليه وعلى سائر أنبياء الله أزكى الصلوات وأتم التسليم) قلاف مائتي رجل من الفلسطينيين قتلهم ونزع مقدِّمة أعضائهم الذكرية ليقدِّمها مهرًا لميكال-ابنة شاؤول (وهو طالوت، كما ذُكر اسمه في سورة البقرة): "قام داود وذهب هو ورجاله وقتل من الفلسطينيين مئتي رجل وأتى داود بقلفهم فأكملوها للملك لمصاهرة الملك فأعطاه شاول ميكال ابنته امرأة" (سفر صموئيل الأول: إصحاح 18، آية 27). ذكر (جنس) - ويكيبيديا. تكررت في سفر التكوين عبارة قسم تستلزم وضع اليد على منطقة عورة الرجل، ويفسِّرها قساوسة الكنيسة بأنَّها تشير بالقسم المتجسدِّ من نسله.
أما عدم المساواة فإنها ترد طبقا للعقلية العربية البدوية في تفضيل الذكر على الأنثى «وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى»، وتصور الله أنثى وليس ذكرا «أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى». كما يرد في إطار الميراث، أن الأنثى لها نصف ما للذكر في مجتمع له لم يكن للأنثى أي حق، بل ليس لها أي حق في الحياة وفي الوجود «يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ»، بالرغم من أن بعض العالمين بقانون الميراث والمعادلات الرياضية يقولون إنه في بعض الحالات يكون للأنثى نصيب أعلى من الذكر، ولما كانت الوحدة هي الأسرة وليس الفرد يكون لها نصيب ونصف، ذكرا وأنثى. أما لفظ (الأنثى) فقد ذكر ثلاثين مرة، أكثر من الذكر، نصفها مفرد «أنثى» وربعها مثنى «أنثيين» والربع الأخير جمعا «إناث»، والمعنى الغالب على الاستعمال المفرد هو المساواة في الجزاء طبقا لقانون الاستحقاق «أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى»، «وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ». وينال كل منهما الحياة الأبدية على السواء «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ»، وكلاهما له نفس الجزاء «وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ»، وهناك المساواة في الخلق وفي الطبيعة «وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى» وخلق كلاهما من مَنِيّ واحد «فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى».
والثاني النكاح الإلهي، فهو توجه الحق على الممكن في حضرة الإمكان بالإرادة الحُبيّة، فأما العالم نتيجة والنتيجة لا تكون إلا من مقدمتين، وهذا هو التناسل الإلهي ولهذا أوجده على الصورة، كوجود الابن على صورة الأب من كل جنس من المخلوقات، والثالث النكاح العيني، نكاح المعاني. فالأنثى في فهم المتصوفة تتحول إلى مرتبة الخلق المنفعل في مقابل مرتبة الحق الفاعل، وليس ذلك فقط، إذ يقول: "وقيل للمرأة التي هي عبارة عن النفس الكلي"، فابن عربي يشير إلى أن المرأة من الناحية الأنطولوجية هي النفس الكلية، ومن حيث كونها النفس الكلية فهي أول النفوس، وكل أول يسري في كل ما يتكون بعده، فالمرأة هي الأنوثة السارية في العالم. كما جعل فهم هذا الرمز نعمة لا ينالها إلا أصحاب العلم والذوق. رمز للجمال والخلق والطبيعة والحكمة وكل ما يعول عليه، إذ يقول: "كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، أي أن المكان يبقى مكاناً فحسب، أما إذا أضفنا عليه تاء التأنيث فحينها يغدو مكانة ومكاناً. وفي الفرق بين الذكورة والأنوثة يرى ابن عربي أن المذكر موضوع بين أنثيين، ذات الحق التي صدر عنها وحواء التي صدرت عنه، فآدم لا يخلق، فهو العقل الأول، أما حواء كما ذكرنا هي النفس الكلية، فهي التي خلقت العالم وكانت خليفة الله في الخلق، وهي أكثر فاعلية من الذكورة.