وبالإضافة إلى تغيير السياسة الإعلانية، قامت يوتيوب بتغيير الشروط لشركائه أيضًا. فوفقًا للتحديث، سيكون الآن "التعامل مع المدفوعات للمستخدمين الذين لديهم قنوات تحقق الدخل على أنها عائدات من منظور الضرائب الأميركية". وتقول الشركة إن هذا يعني أنها ستقتطع الضرائب من هذه المدفوعات عندما يُطلب منها ذلك. وأعلن موقع يوتيوب أن منشئي المحتوى "لن يتأثروا عموما بضرائب الاستقطاع هذه" إذا قدموا المستندات الضريبية اللازمة في حساب أد سينس (Adsense) الخاص بهم. يتضمن التحديث أيضا حظرا صريحا على جمع بيانات التعرف على الوجه على المنصة. حيث أوضح الموقع أن هذا الحظر ليس جديدا، لكنه حدث الشروط لجعلها أكثر وضوحا. كفاك نفاقًا يا كلوب .. شئت أم أبيت، صلاح الأفضل في ليفربول! | Goal.com. تسري التغييرات الجديدة على يوتيوب اعتبارا من يوم الأربعاء في الولايات المتحدة ومن منتصف عام 2021 في أي مكان آخر. وقد توالت التعليقات الغاضبة من صانعي المحتوى الصغار على هذه الخطوة، وعجت وسائل التواصل الاجتماعي بتعليقات غاضبة على يوتيوب لاستغلاله قنواتهم في عرض إعلانات دون حصولهم على عوائد، واشتراطه نسبا معينة من المشاهدات لمشاركتهم جزءا من الأرباح. إذا أنشأت مقاطع فيديو وحملتها على يوتيوب فيمكن للمنصة الآن عرض الإعلانات عليها سواء أعجبك ذلك أم لا.
عندما التقي شخصا من قبيلتي تهتز الجوارح و لا ادري لماذا، احسني قريبا منه و ان التقيته لمرة واحدة. انا لا اتحدث الامازيغية نعم ، لا اتبنى مواقف الحركة الامازيغية المغالية نعم.. لكني مع باشيخ و الاسوكاس و الحاكوز … و العطلة.
وقال وهب بن منبه: قرأت في الكتاب الأول: إن الله يقول: بعزتي إنه من اعتصم بي فإن كادته السموات ومن فيهن ، والأرض بمن فيها ، فإني أجعل له من بين ذلك مخرجا. ومن لم يعتصم بي فإني أخسف به من تحت قدميه الأرض ، فأجعله في الهواء ، فأكله إلى نفسه. وذكر الحافظ ابن عساكر في ترجمة رجل - حكى عنه أبو بكر محمد بن داود الدينوري المعروف بالدقي الصوفي - قال هذا الرجل: كنت أكاري على بغل لي من دمشق إلى بلد الزبداني ، فركب معي ذات مرة رجل ، فمررنا على بعض الطريق ، على طريق غير مسلوكة ، فقال لي: خذ في هذه ، فإنها أقرب. فقلت: لا خبرة لي فيها ، فقال: بل هي أقرب. فسلكناها فانتهينا إلى مكان وعر وواد عميق ، وفيه قتلى كثير ، فقال لي: أمسك رأس البغل حتى أنزل. فنزل وتشمر ، وجمع عليه ثيابه ، وسل سكينا معه وقصدني ، ففررت من بين يديه وتبعني ، فناشدته الله وقلت: خذ البغل بما عليه. فقال: هو لي ، وإنما أريد قتلك. فخوفته الله والعقوبة فلم يقبل ، فاستسلمت بين يديه وقلت: إن رأيت أن تتركني حتى أصلي ركعتين ؟ فقال: [ صل] وعجل. فقمت أصلي فأرتج علي القرآن فلم يحضرني منه حرف واحد ، فبقيت واقفا متحيرا وهو يقول: هيه. افرغ. فأجرى الله على لساني قوله تعالى: ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) ، فإذا أنا بفارس قد أقبل من فم الوادي ، وبيده حربة ، فرمى بها الرجل فما أخطأت فؤاده ، فخر صريعا ، فتعلقت بالفارس وقلت: بالله من أنت ؟ فقال: أنا رسول [ الله] الذي يجيب المضطر إذا دعاه ، ويكشف السوء.