وأوضح الفنان السعودي أنه لا يعتبر نفسه وسيما ولا يعتمد على ذلك، في تقديم أدواره: «أنا ممثل ومن يشاهدني على سبيل المثال في مسلسل (أم القلايد) حيث قدمت شخصية (عايد)، وهو شخص مختلف تماما عني، فقد عملت على الحفاظ على الذقن والشعر والشارب قرابة 6 أشهر لأنني لا أحب الأشياء المستعارة، وهذا كله طبيعي لذلك لا أحب مقولة (هذا الممثل شكله جميل)، بل (هذا الممثل متمكن) لأنها تطربني أكثر». وكشف القس عن ندمه لعدم دراسته للتمثيل أكاديميا: «الدراسة تصقل الموهبة وتزيد من المعرفة ومهما تعلم الإنسان وكان الأفضل في مجاله، فإن الدراسة أمر ضروري، لذلك أحاول تعويض ذلك بالتدريب ومشاهدة الفنانين الكبار ومن بينهم الفنان الراحل نور الشريف». وأوضح القس الذي شارك في نحو 50 عملاً فنياً، أنه لم يشارك شقيقه الفنان أسامة القس سوى في عملين فقط منهما، قائلاً: «أخي أسامة مخرج وكاتب وممثل، وسبقني في دخول المجال الفني فقد كان مخرجا مسرحيا وهو من علمني ووجهني فنياً واستفدت منه كثيراً، وأعتقد إذا حصل أسامة على فرصة مشابهة في مصر، سوف يحدث ضجة كبيرة لأنه من القلائل المبدعين في أكثر من مجال، ويحب الفن بشكل عام».
محمد القس معلومات شخصية اسم الولادة محمد خالد القس الميلاد 31 مارس 1977 (العمر 45 سنة) حمص ، سوريا مواطنة سوريا (–17 ديسمبر 2021) السعودية (17 ديسمبر 2021–) الحياة العملية المهنة ممثل ، وممثل مسرحي سنوات النشاط 1998 - حتى الآن الجوائز جائزة أفضل ممثل (مهرجان أفلام السعودية) 2017م المواقع السينما. كوم صفحته على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل محمد القس ( 31 مارس 1977 -)، ممثل سوري حاصل على الجنسية السعودية منذ 17 ديسمبر 2021، شارك في كثير من المسلسلات والأفلام السعودية من أبرزها مسلسل ( هايبر لوب)، [1] (رشاش) وفيلم ( المغادرون). وهو حاصل على جائزة أفضل ممثل في مهرجان أفلام السعودية عام 2017م. [2] الحياة الشخصية [ عدل] من مواليد مدينة حمص ، عاش معظم حياته في المملكة العربية السعودية ، ومنها كانت انطلاقته الفنية بعام 1998 بدور صغير في مسلسل خلك معي. بدأ التمثيل في جمعية الثقافة والفنون بالرياض، وقدم عدة مسرحيات أهمها "السعالي" و"الحقيقة العارية" و"الإكليل"، في عام 2004م كان من ضمن الطاقم الذي اختاره المخرج ثامر الصيخان لأداء أدوار في مسلسلات الإنترنت التي قدمها في موقع "قناة الإنترنت العربية" حينها، ومنها مسلسل "ليه أنا؟"، بعدها قام بدور البطولة في مسلسل "الورطة"، ومنها كانت انطلاقته للأعمال التلفزيونية بمشاركة في مسلسل "غشمشم" في أجزائه الخمسة على مدى خمس سنوات حتى 2010.
وحروب الردة، وموقعة أجنادين، وتفرغ أبي بكر رضي الله عنه لإدارة شئون المسلمين، وتركه التجارة، ومرض أبي بكر الصديق، ومكان وتاريخ وفاته، ومن خلال مروياته المتفرقة عن أبي بكر رضي الله عنه نستطيع أن نقول أنه قدَّم صورة عن أهم الأحداث في عصره. ثم تحدَّث عن واقعة اليرموك، والقادسية، وعن ذهاب عمر بن الخطاب [] رضي الله عنه إلى فلسطين [] ، وعن قصة إصابة أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه في طاعون عمواس، واشتداد عمر رضي الله عنه في محاسبة أهله، وبعض الأخبار المتناثرة عن الحياة الاجتماعية في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وتكلَّم في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه عن مدى الغنى الذي وصل إليه الناس في عصره، وعن مجيء الثوار إلى المدينة وحصارهم له، وعن مجادلة أهل مصر [] له، ثم تحدَّث عن واقعة الجمل، وعن النزاع الذي وقع بين أهل بيته وبين بني أمية، وقد حكى قصته بنزاهة تامة دون تحيز لأهل بيته. أبرز السمات العامة لمرويات عروة بن الزبير: الاقتصار على تناول تاريخ الإسلام فقط، باستثناء حديثه عن بعض إرهاصات النبوة التي سبقت نزول الوحي، مثل: الرؤيا الصادقة[3]، وخبر يسير عن زيد بن عمرو بن نفيل وإظهاره الحنيفية، ذكره عن أمه أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها (ابن هشام: ج1، ص: [225]).
وغزوة الخندق، وغزوة بني قريظة، وحكم سعد بن معاذ رضي الله عنه فيهم، وغزوة بني المصطلق، وحادثة الإفك، وزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بجويرية بنت الحارث رضي الله عنها، وسرية زيد رضي الله عنه إلى أم قرفة وصلح الحديبية وشروطه، وقصة فرار أبي بصير رضي الله عنه وأتباعه إلى ساحل البحر الأحمر وتعرُّضِه لتجارة قريش، وغزوة خيبر، وغزوة مؤتة. وفتح مكة، وغزوة حنين، وحصار الطائف، وإعطاء الرسول صلى الله عليه وسلم للمؤلفة قلوبهم، وإرسال عروة بن مسعود رضي الله عنه بعد إسلامه إلى ثقيف، وقصة مقتله على أيديهم، وغزوة تبوك ودور المنافقين فيها، وكتب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الملوك والأمراء، وحجة الوداع، وتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أسامة رضي الله عنه، ومرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته في بيت عائشة رضي الله عنها، وعمره حين توفى، وإشارته إلى فضل أبي بكر رضي الله عنه ووصيته بالأنصار قبل موته، وهذه الروايات إذا نظرنا إليها مجموعة وجدناها تكون شكلاً أو هيكلاً عاماً لسيرة النبي صلى الله عليه وسلم. عصر الخلفاء الراشدين: وبدأه بالحديث عن فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وذكر الأحاديث التي تؤيد ذلك، واجتماع الأنصار في سقيفة بني ساعدة للتشاور في أمر الخلافة.
عروة بن مَسْعُود (٠٠٠ - ٩ هـ = ٠٠٠ - ٦٣٠ م) عروة بن مسعود بن معتب الثقفي: صح أبي مشهور. كان كبيرا في قومه بالطائف قيل: إنه المراد بقوله تعالى: " عَلى رجل الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ " ولما أسلم استأذن النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع إلى قومه يدعوهم للإسلام، فقال: أخاف ان يقتولك. قال: لو وجدوني نائما ما أيقظوني! فأذن له، فرجع، فدعاهم إلى الإسلام، فخالفوه، ورماه أحدهم بسهم فقتله (١). عُرْوَة بن بالورد (٠٠٠ - نحو ٣٠ ق هـ = ٠٠٠ - نحو ٥٩٤ م) عروة بن الورد بن زيد العبسيّ، من غطفان: من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك، لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم. قال عبد الملك بن مروان: من قال إن خاتما أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد. له " ديوان شعر - ط " شرحه ابن السكيت (٢). ابن أُذَيْنَة (٠٠٠ - نحو ١٣٠ هـ = ٠٠٠ - نحو ٧٤٧ م) عروة بن يحيى (ولقبه أذينة) بن مالك بن الحارث الليثي: شاعر غزل مقدم. من أهل المدينة. وهو معدود من الفقهاء والمحدثين أيضا. ولكن الشعر أغلب عليه. وهو القائل: " لقد علمت وما الإسراف من خلقي أن الّذي هو رزقي سوف يأتيني " أسعى إليه فيعييني تطلبهولو قعدت أتاني لا يعنيني (١) الإصابة: ت ٥٥٢٨ ورغبة الآمل ٥: ٣٠.
فبذل لذلك جهده ووقته حتى قال: "لقد كان يبلغني الحديث عن الصحابي فآتيه فأجده قد قال من القيلولة فأجلس على بابه أسأله عنه" (الذهبي: سير أعلام النبلاء؛ ج4، ص: [424]). سعة معارفه: وقد تعدَّدت معارف عروة وكثرت حتى قال عنه الزهري: "كان بحراً لا ينزف، ولا تُكدِّره الدِّلاء" ( ابن كثير []: البداية والنهاية [] ؛ ج9، ص: [137]). وشملت هذه المعارف الحديث والتفسير والشعر والفقه، إضافة إلى السيرة والمغازي التي لا ينازعه فيها منازع من شيوخ عصره. عبادته وأخلاقه: كان عروة مثالاً للعالِم العابد الذي لا يُخالِف قوله فعله، وبلغ من درجة اجتهاده في العبادة أن ابنه هشاماً قال: "كان يقرأ كل يوم ربع القرآن، ويقوم به الليل، وكان كثير الصوم، قُطِعَت رجله وهو صائم، ومات أيضاً وهو صائم، وكان يقول على نفسه: إني لأسأل الله ما أريده في صلاتي حتى أسأله الملح" (ابن الجوزي: صفة الصفوة؛ ج2، ص: [87])، كما كان حليماً صبوراً محتسباً عفيفاً كريماً صالحاً زاهداً بعيداً عن الفتنة [] [2]، وكان يقول: "رُب كلمة ذُلٍّ احتملتها أورثتني عِزَّاً طويلاً". كما كان ينأى بنفسه عن الفتن [] ويُحذِّر منها، ويرى أن فيها هلاك الأمة ويقول: "أتى أعرابي إلى النبي [] صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل للإسلام منتهى؟ قال: « نعم، فمن أراد الله به خيراً من عرب أو عجم أدخله عليه، ثم تقع فتن كالظلل يضرب بعضكم رقاب بعض، فأفضل الناس يومئذ معتزل في شعب من الشعاب يعبد ربه ويدع الناس »" (الذهبي: سير أعلام النبلاء؛ ج4، ص: [423]).