أسئلة ذات صلة ما هو حكم رسم الحواجب؟ 6 إجابات ما هو حكم تهذيب الحواجب؟ إجابة واحدة ما هو حكم تشقير الحواجب؟ ما هو حكم تحديد النسل؟ إجابتان ما هو حكم حف الحواجب؟ اسأل سؤالاً جديداً إجابة أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث النبوي الشريف (لعن الله الواشمة والمستوشمة الواصلة والمستوصلة النامصة والمتنمصة المغيرات لخلق الله من غير داء) والنمص هنا أختى الكريمة يقصد به تغيير هيئة الحاجب وتحديده وإزالة بعضا منه للزينة وتغيير الهيئة التي خلقك الله عليها فلا يجوز لك أن تقومي بذلك من ناحية شرعية. أخي الكريم تلقيط الحواجب جائز في حال واحدة وهي تنظيف الشعر الزائد... 45 مشاهدة صبع الشعر حلال كان في حق الرجل أو في حق المرأة إذا... 29 مشاهدة قيام المرأة أو الزوج بحف الحواجب أو قص أجزاء منها لا يجوز... 33 مشاهدة تحديد جنس المولد في إطار معرفته ذكر أو أنثى وذلك للتخطيط لقدومة... 24 مشاهدة الأولى أن يبقى حاجبك كما هو وألا تغير من هيئتك التي صورك... 10 مشاهدة
ثم أردف ما يقوي هذا القول بقوله: قال أبو داوود في السنن: النامصة التي تنقش الحاجب حتى ترقه. وقال ابن الأثير في شرح الغريب: النمص: ترقيق الحواجب وتدقيقها طلباً لتحسينها. وهو ما ذهب إليه الدكتور يوسف القرضاوي قال: ومن الغلو في الزينة التي حرمها الإسلام النمص، والمراد به إزالة شعر الحاجبين لترقيقهما أو تسويتهما. انظر: كتاب الحلال والحرام. تحديد شعر الحاجبين الذي لا يجوز نتفه - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقد قال الإمام القرطبي رحمه الله تعالى: هذه الأمور محرمة نصت الأحاديث على لعن فاعلها، ولأنها من باب التدليس، وقيل: من باب تغيير خلق الله تعالى ففي الآية: (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله) انظر الموسوعة الفقهية. قال الحافظ في الفتح: وقال النووي: يستثنى من النماص ما إذا نبت للمرأة لحية أو شارب أو عنفقة- وهو الشعر النابت تحت الشفة السفلى- فلا يحرم عليها إزالتها بل يستحب. قلت] والكلام لابن حجر [ وإطلاقه مقيد بإذن الزوج وعلمه وإلا فمتى خلا عن ذلك منع للتدليس. ثم قال:وقال بعض الحنابلة: إن كان النمص شعاراً للفواجر امتنع، وإلا فيكره تنزيهاً. ثم قال: وقالوا: ويجوز الحف والتحمير والنقش والتطريف إذا كان بإذن الزوج لأنه من الزينة. وقد أخرج الطبري من طريق أبي إسحاق عن امرأته أنها دخلت على عائشة ،وكانت شابة يعجبها الجمال فقالت: المرأة تحف جبينها لزوجها.
ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن النامصة. والنامصة هي التي ترقق شعر حاجبيها ، أو تسويهما ، ولذلك رأى جمهور الفقهاء حرمة ذلك ، حتى لو كان بإذن الزوج ،وقد رأى بعض الفقهاء جوازه إذا كان بإذن الزوج ، وحملوا الحرمة على من تصنع ذلك تدليسا على الخطاب ، أو تشبها بالفاسقات ، والراجح المختار الرأي الأول ، وعليه فلا يجوز تغيير شعر الحاجب، أما إزالة شعر الخدين والوجه والجبهة فالراجح جوازه ، والحاجب معروف. ويجوز إزالة الشعر النابت في غير محله في الوجه كأن كانت المرأة مقرونة الحاجبين فيمكن إزالة ما بينهما، وكذلك الأخذ من فوقهما أو من تحتهما إذا تعدى مكانه كما يحصل ذلك في بعض النساء. ولكن لا يجوز هذا أمام الخاطب والرجال الأجانب. يقول الشيخ المستشار فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث:- وردت أحاديث بحرمة النمص في البخاري ومسلم ،وفي غيرهما إلا أن أنظار العلماء اختلفت في تحديد معناه مع الاتفاق منهم على إلحاق اللعن بالفاعلة والمفعول بها. ما حكم تحديد الحاجب للمرأة ؟ الشيخ علي بن صالح المري - YouTube. لقد ذهب ابن حجر إلى القول بأن النماص: إزالة شعر الوجه بالمنقاش ويسمى المنقاش منماصاً لذلك، ثم قال بصيغة التضعيف: ويقال: إن النماص يختص بإزالة شعر الحاجبين لترقيقهما أو تسويتهما.
فقال: أميطي عنك الأذى ما استطعت. وقال النووي: يجوز التزين بما ذكر، إلا الحف فإنه من جملة النماص.. قال ابن عابدين: النهي عن النمص أي نتف الشعر محمول على ما إذا فعلته لتتزين للأجانب، وإلا فلو كان في وجهها شعر ينفر زوجها بسببه ففي تحريم إزالته بعد؛لأن الزينة للنساء مطلوبة، ثم قال: إذا نبت للمرأة لحية أو شوارب فلا تحرم إزالته بل تستحب. قال ابن قدامة: أما حف الوجه فقال مهنا: سألت أبا عبد الله عن الحف؟ فقال: ليس به بأس للنساء، وأكرهه للرجال. ويتبين مما تقدم أن مسألة الحواجب قد فرغ منها في الراجح أنها من النمص المنهي عنه. أما حف الوجه فمنهم من أدخله في النمص فمنع ،ومنهم من لم يدخله فيه فأجاز، وقد حمل العلامة ابن عابدين المنع على ما إذا فعلته لتتزين للأجانب. قلت: ومقتضى كلامه جوازه إذا كانت فعلته لتتزين لزوجها. ويؤيده حديث المرأة _ الآنفة الذكر _ التي جاءت إلى السيدة عائشة رضي الله عنها فقالت: "المرأة تحف جبينها لزوجها؟ فقالت السيدة عائشة لها: أميطي عنك الأذى ما استطعت". والشاهد هنا أنها تعمل ذلك لزوجها. وقال الإمام النووي: يجوز التزين بما ذكر إلا الحف قلت: بناء على أن الحف من النمص، وهو ما صرح به مباشرة بقوله: فإنه من جملة النمص.
وهنا يتضح أن العلماء يقفون أمام النهي عن النمص، ولكن يختلفون في تحديده أهو في الحاجب خاصة، أم في الوجه عامة؟ وقد سبق عرضه وترجيحه آنفاً، وتبين أن النمص حرام، وقد لعن عليه الصلاة والسلام النامصة والمتنمصة على السواء. ويجوز إزالة الشعر النابت في غير محله في الوجه كأن كانت المرأة مقرونة الحاجبين فيمكن إزالة ما بينهما، وكذلك الأخذ من فوقهما أو من تحتهما إذا تعدى مكانه كما يحصل ذلك في بعض النساء.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
آسفة للإطالة, ولكثرة الطلبات - جزاكم الله خيرًا -. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالحاجب هو الشعر النابت على العظم المستدير فوق العينين, وهذا العظم يسمى الحجاج؛ كما جاء في لسان العرب: والحِجَاجُ: العَظْمُ المُطْبِقُ على وَقْبَةِ العين, وعليه مَنْبَتُ شعَر الحاجب... اهـ. فهذا الشعر النابت على العظم تمنع إزالته سواء كان كثيفًا أم لا. وأما الشعر الذي يكون بين الحاجبين أعلى الأنف، فقد سبق لنا أن أصدرنا فتوى في بيان جواز إزالته, وأنه لا يدخل في النمص, كما في الفتوى رقم: 101917, وهو ما أفتت به اللجنة الدائمة, فقد جاء في السؤال الأول من الفتوى رقم: 7801 ما حكم الإسلام في نتف الشعر الذي بين الحاجبين؟ فأجابت بقولها: يجوز نتفه لأنه ليس من الحاجبين.. اهـ ويلحق بهذا ما إذا وجد شعر في أطراف الحاجب, أو تحته نازلًا عن العظم, فهذا يدخل في شعر الوجه الذي تجوز إزالته. وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - كما في فتاوى المرأة المسلمة - عن حكم إزالة أو ترقيق شعر الحاجبين, وذلك لغرض الجمال والزينة فما حكم ذلك؟ فأجاب: هذه المسألة تقع على وجهين: الوجه الأول: أن يكون ذلك بالنتف, فهذا محرم وهو من الكبائر؛ لأنه من النمص الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعله.
السلام عليكم ورحمة الله.. سمعت من بعض الأخوات أنه يجوز المسح على حجاب الرأس بدل الشعر وإن كان هذا صحيحاً فهو ييسر علينا كثيراً أثناء وجودنا خارج البيت فهل هذا صحيح أفتونا مأجورين؟ سهام –أورلاندو اختلف أهل العلم في حكم مسح المرأة على خمارها المدار تحت حلقها في الوضوء. • ذهب جمهور أهل العلم إلى عدم إجزاء المسح على الخمار دون مسح الرأس، لأن قوله تعالى: {وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ} يقتضي عدم جواز مسح غير الرأس، ولأنه لا مشقة في نزع الخمار والمسح على الرأس. • وذهب الحنابلة وطائفة من أهل العلم إلى أنه يجزئ مسح المرأة على خمارها المدار تحت حلقها لثبوت ذلك عن أم سلمة رضي الله عنها فقد روى ابن أبي شيبة وابن المنذر بإسناد صحيح عن أم سلمة أنها كانت تمسح على خمارها. (المصنف 1/31) ولعل الأحوط القول بأن المرأة لا تمسح على الخمار إلا إذا احتاجت إلى ذلك لبرد أو خوف تكشف أمام الأجانب وتمسح مع ذلك على بعض شعرها. حكم من نسي مسح الرأس وغسل رجليه هل يعيد الوضوء؟. قال شيخ الإٍسلام ابن تيمية لما سئل عن مثل ذلك: الحمد لله. إن خافت المرأة من البرد ونحوه مسحت على خمارها فإن أم سلمة كانت تمسح على خمارها وينبغي أن تمسح مع ذلك بعض شعرها وأما إذا لم يكن بها حاجة إلى ذلك ففيه نزاع بين العلماء.
انتهى. ومن ثم، فهذا المذهب نعني القول بإجزاء الاقتصار على مسح بعض الرأس له قوة واتجاه وبخاصة في حق المرأة، فالتفريق بينها وبين الرجل رواية عن أحمد، وإن كان الأحوط بلا شك وجوب استيعاب الرأس بالمسح. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
تاريخ النشر: السبت 9 ذو الحجة 1432 هـ - 5-11-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 166603 48379 0 1419 السؤال سؤالي هو: على القول بوجوب مسح الرأس كله عند الوضوء، فهل تجب إزالة البنسات والبكلات وربطات الشعر التي توضع على الرأس والمصنوعة من البلاستيك عند كل وضوء؟ وهل صح عن السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ أنها كانت تمسح مقدمة رأسها؟ وجزاكم الله خير على ما تقدمونه من خدمه للمسلمين.
ألا تقصر -أي: من العمرة- وتحل كما حل الناس؟ قال: إني قد سقت هديي ولبّدت رأسي فلا أحل حتى أنحر) فالحناء على الرأس ولو منع وصول الماء لا بأس به في الوضوء ، لكن في الغسل من الجنابة أو الحيض لا بد من إزالته " انتهى من "اللقاء الشهري" (68/14). وهذا هو اختيار الشيخ ابن باز رحمه الله أيضا. فقد سئل: " امرأة توضأت ثم وضعت الحناء فوق رأسها - حنت شعر رأسها - وقامت لصلاتها ، هل تصح صلاتها أم لا ؟ وإذا انتقض وضوؤها فهل تمسح فوق الحناء ، أو تغسل شعرها ثم تتوضأ الوضوء الأصغر للصلاة ؟ " وضع الحناء على الرأس لا ينقض الطهارة, إذا كانت قد فرغت منها, ولا حرج من أن تمسح على رأسها, وإن كان عليه حناء أو نحوه من الضمادات التي تحتاجها المرأة, فلا بأس بالمسح عليه في الطهارة الصغرى. أما الطهارة الكبرى: فلا بد أن تفيض عليه الماء ثلاث مرات, ولا يكفي المسح; لما ثبت في صحيح مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله إني أشد شعر رأسي أفأنقضه لغسل الجنابة والحيض؟ قال: لا ، إنما يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات ثم تفيضين عليه الماء فتطهرين. وإن نقضته في الحيض وغسلته كان أفضل; لأحاديث أخرى وردت في ذلك. ص60 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - حكم من نسي مسح الرأس - المكتبة الشاملة. ". "مجموع فتاوى ابن باز" (10/161).
الحمد لله. مسح الأذنين في الوضوء مما واظب عليه النبي صلى الله عليه وسلم ، واختلف أهل العلم فيه هل هو واجب أو سنة ، فمنهم من قال بالوجوب كما هو المذهب عند الحنابلة ؛ لما روى ابن ماجه (443) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( الْأُذُنَانِ مِنْ الرَّأْسِ) والحديث مختلف في صحته ، وقد صححه الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجة. وإذا كان الأذنان من الرأس كان مسحهما في الوضوء فرضا كمسح الرأس. وذهب الجمهور إلى أن مسح الأذنين سنة مستحبة وليس واجباً. حكم مسح الرأس عند الوضوء :. وينظر: "الموسوعة الفقهية" (43/364). والمنقول عن الإمام أحمد رحمه الله أن من ترك مسح الأذنين ، أن وضوءه يجزئه. قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (1/90): " والأذنان من الرأس, فقياس المذهب وجوب مسحهما مع مسحه. وقال الخلال: كلهم حكوا عن أبي عبد الله فيمن ترك مسحهما عامدا أو ناسيا, أنه يجزئه; وذلك لأنهما تبع للرأس, لا يفهم من إطلاق اسم الرأس دخولهما فيه, ولا يشبهان بقية أجزاء الرأس, ولذلك لم يجزه مسحهما عن مسحه عند من اجتزأ بمسح بعضه, والأولى مسحهما معه; لأن النبي صلى الله عليه وسلم مسحهما مع رأسه, فروت الرُّبَيِّع أنها رأت النبي صلى الله عليه وسلم مسح رأسه, ما أقبل منه وما أدبر وصدغيه وأذنيه مرة واحدة.
(الفتاوى 21/218(.. هذا والله أعلم تم التدقيق على المقال:
الحمد لله. إذا وضعت المرأة الحناء على رأسها وبقي جرمها ، فهل يلزمها إزالتها ، أو تمسح عليها ، في ذلك خلاف بين الفقهاء ، فذهب بعضهم إلى جواز المسح عليها ، كما هو مذهب الحنفية ، وعللوا ذلك بأن الماء ينفذ من الحناء ، أو أن هذا من باب الضرورة. قال في "الدر المختار" (1/ 154): " ( ولا يمنع) الطهارة ( وَنِيم) أي خرء ذباب وبرغوث لم يصل الماء تحته ( وحناء) ولو جرمه ، به يفتى " انتهى. وذهب الجمهور إلى أنه يلزم إزالة الحناء ؛ لأنه يمنع وصول الماء للرأس ، وهو مذهب المالكية والحنابلة. حكم المسح على الباروكة في الوضوء – الموسوعة الميسرة. جاء في "المدونة" (1/ 124): " قال: وقد قال لي مالك: في الحناء تكون على الرأس فأراد صاحبه أن يمسح على رأسه في الوضوء قال: لا يجزئه أن يمسح على الحناء حتى ينزعها فيمسح على شعره " انتهى. وقال في "كشاف القناع" (1/ 99): " ( وإن خضبه) أي رأسه ( بما يستره لم يجز المسح عليه) كما لو مسح على خرقة فوق رأسه, وتقدم أن شرط الوضوء إزالة ما يمنع وصول الماء " انتهى. وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن حكم المسح على الحناء الموضوع على الشعر أثناء الوضوء ؛ فاختار القول الأول في جوابه ، وعلله بأن المسح مبني على التخفيف. قال رحمه الله: " لا بأس به ، ولو كان يمنع وصول الماء ، لكن في الغسل من الجنابة والحيض لا بد من إزالته ، ويدل على أن الأول لا بأس به: أن النبي صلى الله عليه وسلم في إحرامه في الحج كان قد لبَّد رأسه ، أي: وضع عليه لبد من صمغ أو عسل أو ما أشبه ذلك ؛ اتقاء الشعث ، كما قال صلى الله عليه وسلم حين قيل له: (يا رسول الله!