! Recette du Cheesecake New-York وصفة التشيز كيك الأصلية (نيويورك تشيز كيك) مع صوص الفراولة - YouTube
ملاحظات مهمة لنجاح نيويورك تشيز كيك هبة ابو الخير افضل انواع الجبنة الكريمي لتشيز كيك من الافضل جبنة الماص كربون والفلاديلفيا والاقل جبنة كريمي كيري مكعبات كيري يمكنك استخدام بسكوت اللوتس في هذه الوصفة اذا متوفر يمكنك اضافة السكر البني والقرفة اختياري ويمكنك الاستغناء عنهم ضروري استخدام سكر ابيض ناعم يمكنك استخدام فراولة بديلا للتوت يمكنك استخدام الساور كريم بديلا للجبنة البيض بدرجة حرارة المطبخ هل اعجبك الموضوع:
نطفئ الفرن وندع الكيك يبرد بداخله مع ترك باب الفرن مفتوح جزئياً لمدة 1 ساعة. هذه العملية ستساعد في منع تشكُّل تشققات على سطح الكيك. ننقل التشيز كيك إلى صينية شبك وندعه ليبرد تماماً بدرجة حرارة الغرفة، ثم ننقله إلى البراد وندعه يرتاح لمدة 6 ساعات. بواسطة فريق بسمتي
وبعدما يصل إلى درجة حرارة الغرفة ادخليه للثلاجة على الاقل لمدة 4 ساعات ثم اخرجيه واتركيه يصل إلى درجة حرارة الغرفة مرة ثانية ثم فكي القالب.
موضوعات الكتاب: يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي: أركان النكاح وشروطه. المحرمات في النكاح نسبًا وصهرًا. شرط نفي المهر. المحرمات بالصهر. تحريم الجمع بين الأختين. متى يزول تحريم الجمع. المحرمات بالرضاع. نكاح الزانية. اعتبار النية في النكاح. نكاح الكفار. الشروط في النكاح. حسن العشرة. الفتاوى. علاج العشق المحرم. من استطاع منكم الباءة فليتزوج. لا تجوز خطبة الرجل على خطبة أخيه. خطبة المعتدة لا تجوز. الخلوة بالأجنبية لا تجوز. شروط الوكيل في النكاح. نكاح المريض. شهادة الزور في النكاح. إجبار البالغ على النكاح. الولاية في عقد النكاح. إلزام الولد بنكاح من لا يريد. هل يصح العقد بدون إذن ولدها. ولاية الأخ. ولاية الجسد. عدالة الشاهدين. تزويج المملوكة. الكفاءة. تزويج العبيد والإماء. نكاح الرافضة. المحرمات في النكاح. لعن الله المحلل والمحلل له. حكم طلاق المرتد. نكاح السر. حكم نكاح الحر بالأمة. حكم نكاح الحامل. حكم تحديد النسل. 622- هل تزوج ابن تيمية ولماذا #كتاب_التوحيد #ابن_عثيمين - YouTube. نكاح البنت من الزنا. لا يدخل الجنة الديوث. العيوب في النكاح. الصداق. وليمة العرس. أيهما أفضل بر الوالدين أو طاعة الزوج. القسم بين الزوجات. حكم نظر الزوج إلى جميع بدن امرأته. المحرمات من الرضاع.
الحمد لله. أولا: لا شك أن النكاح من سنن المرسلين ، وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ، وتزوج أصحابه رضي الله عنهم ، وقد قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: النِّكَاحُ مِنْ سُنَّتِي، فَمَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي، وَتَزَوَّجُوا، فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأُمَمَ، وَمَنْ كَانَ ذَا طَوْلٍ فَلْيَنْكِحْ، وَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ، فَإِنَّ الصَّوْمَ لَهُ وِجَاءٌ. رواه ابن ماجة (1846) ، وحسنه الألباني. وعن أَنَس بْن مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عن النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قال: أَمَا وَاللَّهِ ، إِنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ ، وَأَتْقَاكُمْ لَهُ، لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي رواه البخاري (5063)، ومسلم (1401). ثانيا: الناس في النكاح على ثلاثة أقسام: الأول: من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح ، فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ، لأنه يلزمه إعفاف نفسه ، وصونها عن الحرام. الثاني: من يستحب له ، وهو من له شهوة ولكنه يأمن الوقوع في محظور ، فهذا النكاح له أولى من التخلي لنوافل العبادة.
[ ص: 380] وإذا سبيت واسترقت بدون زوجها جاز وطؤها بلا ريب وإنما فيه خلاف شاذ في مذهب أحمد وحكي الخلاف في مذهب مالك. قال ابن المنذر: أجمع كل من يحفظ عنه من أهل العلم على أن المرأة إذا وقعت في ملك ولها زوج مقيم بدار الحرب أن نكاح زوجها قد انفسخ وحل لمالكها وطؤها بعد الاستبراء وأما إذا سبيت مع زوجها ففيه نزاع بين أهل العلم. ومعلوم أن عامة السبي الذي كان يسبيه النبي صلى الله عليه وسلم كان في " الحرب " وقد قاتل أهل الكتاب; فإنه خرج لقتال النصارى عام تبوك ولم يجر بينهم قتال وقد بعث إليهم السرية التي أمر عليها زيد; ثم جعفر ثم عبد الله بن رواحة. ومع هذا فكان في النصارى: العرب والروم. وكذلك قاتل اليهود بخيبر والنضير وقينقاع; وكان في يهود العرب بنو إسرائيل. وكذلك يهود اليمن: كان فيهم العرب وبنو إسرائيل. وأيضا فسبب الاسترقاق هو " الكفر " بشرط " الحرب " فالحر المسلم لا يسترق بحال; والمعاهد لا يسترق; والكفر مع المحاربة موجود في كل كافر فجاز استرقاقه كما يجوز قتاله; فكل ما أباح قتل المقاتلة أباح سبي الذرية; وهذا حكم عام في العرب والعجم وهذا مذهب مالك والشافعي في الجديد من قوليه وأحمد. وأما أبو حنيفة فلا يجوز استرقاق العرب; كما لا يجوز ضرب الجزية عليهم لأن العرب اختصوا بشرف النسب; لكون النبي صلى الله عليه وسلم منهم [ ص: 381] واختص كفارهم بفرط عدوانه; فصار ذلك مانعا من قبول الجزية كما أن المرتد لا تؤخذ منه الجزية; للتغليظ; ولما حصل له من الشرف بالإسلام السابق.