#1 ألحين يشترط على أي مهندس غير سعودي ومقيم في السعودية أن يتم تسجيله وإعتماده في الهيئة السعودية للمهندسين عساس يقدر ينجز معاملاته في الدوائر الحكومية مثل الجوازات ومكتب العمل والإستقدام وغيرها, وهذا شيء جيد ومهم للمهنة وللمهندس وللبلد قبل أي شيء وياويل اللي يطلع مزور شهادته. فإذا كانت مهنتك في الإقامة مهندس وتحمل مؤهل هندسي فعليك التسجيل في الهيئة لإعتماد مهنتك, وإذا كانت مهنتك غير هندسية وتحمل مؤهل هندسي فيحق لك التسجيل في الهيئة واعتماد مهنتك لتتمكن من تعديل مهنتك إلى مهندس. وبالنسبة للمقيمين الذين يحملون مهن هندسية وليس لديهم مؤهلات هندسية فإنه لن يتم إنهاء إجراءاتهم في الجوازات أو غيرها مثل الإستقدام إلا بعد تعديل مهنهم في مكتب العمل إلى غير مهنة مهندس. وذلك يتطلب مراجعة الهيئة السعودية للمهندسين للحصول على خطاب بعدم إمكانية التسجيل. :32:وللمعلومية فإنني وجدت مكتب قريب من مقر الهيئة السعودية للمهندسين بالرياض إسمه مكتب الرؤية التامة للخدمات العامة, شارع الأمير سعود بن هذلول آل سعود, بجوار جامع الأمير سلطان بن فهد آل سعود, حيث أن المكتب يقوم بخدمة المهندسين في التسجيل والتعقيب في الهيئة.
وبيّن أن أول بطاقة عضوية وشهادة عضوية مهنة فني، صدرت من الهيئة بعد استكمال جميع الإجراءات اللازمة, لافتاً النظر إلى أن الهيئة أنهت جميع استعداداتها لاستقبال طلبات ربط إقامات مساعدي المهندسين والفنيين من جميع النواحي سواء على مستوى وضع الأنظمة والقوانين لذلك، أو على مستوى الموظفين الجاهزين لإنهاء الإجراء خلال فترة وجيزة، وذلك بعد وضع الآلية المناسبة للربط مع الجهة المخولة بإصدار الإقامات للفنيين وهي المديرية العامة للجوازات. وأشاد رئيس مجلس إدارة الهيئة بجهود وزارة الداخلية ودعمها ومساندتها برنامج الاعتماد المهني للمهندسين ومساعدي المهندسين والفنيين الذي يأتي تحقيقاً لنظام الهيئة السعودية للمهندسين، عبر ربط إصدار وتجديد إقامات الوافدين من المهندسين والفنيين بالتسجيل المهني، منوّهاً إلى أن هذا الربط سيحقّق الأهداف المرجوة في تنظيم ممارسة العمل المهني والفني الهندسي. وأشار إلى أن نظام الهيئة يهدف إلى النهوض بمهنة الهندسة وكل ما من شأنه تطوير ورفع مستوى هذه المهنة والعاملين عليها والمستفيدين منها، بوضع أسس ومعايير مزاولة المهنة وتطويرها، مشدداً بضرورة الالتزام بإقرار قواعد الاعتماد المهني لجميع المهندسين العاملين في المملكة.
وأشاد الوزير بلينكين ، مرة أخرى ، بالتقدم الذي أحرزته دولة الإمارات العربية المتحدة في التطبيع مع إسرائيل من خلال اتفاقيات أبراهام ، وأشار إلى أنه يتطلع إلى العمل مع الإمارات والشركاء الآخرين بشأن المبادرات التي جرى تصورها خلال قمة النقب. وشكر بلينكين ولي عهد ابو ظبي على دعم الإمارات السخي في استضافة وتسهيل العبور الآمن للأشخاص من أفغانستان ، وأثنى على دولة الإمارات العربية المتحدة لتقديمها مساعدات إنسانية لأفغانستان وأوكرانيا. إيلاف في
حيث قال مايكل هورويتز، وهو محلل جيوسياسي وأمني في Le Beck International، وهي شركة استشارية تركز على الشرق الأوسط، إنه "من المرجح أن تلجأ الإمارات إلى خفض التوتر مع إيران". لكن في المقابل، يبدو أن هذا الهجوم لن يكون الأخير من نوعه ضد الإمارات، فقد نقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا) عن عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثي عبدالوهاب المحبشي القول إن "بنك الأهداف في الإمارات لا يزال حقلًا واسع الفرص بالنسبة للجيش في اليمن"، وحذر من أن"الرد على الإمارات بدأ وسيستمر ما لم تعلن تغيير سياستها وتباشر سحب يدها من الشأن اليمني". تم نقله حرفياً من المصدر: العدسة
وأضاف كريج أن "كل مغامرات السياسة الخارجية [الإماراتية] أوضحت أنهم معرضون تمامًا للتهديدات غير التقليدية وغير المتكافئة من مجموعات مختلفة يجابهونها في جميع أنحاء المنطقة". فعلى الرغم من الادعاء بأن لديها دفاعات جوية أكثر تطورًا في المنطقة ، فقد هبطت طائرة بدون طيار من اليمن في موقع استراتيجي في أبو ظبي، وألحقت به الضرر. وأردف: "لقد جلبت عليهم مغامراتهم انعدام الأمن الذي نشاهده… حيث عادت الحروب التي لم تنته لتطاردهم". خوف إماراتي من إيران بدوره، قال مارك أوين جونز، الأستاذ المساعد لدراسات الشرق الأوسط بجامعة حمد بن خليفة، إن "إن (الهجوم) يقوض سمعة الإمارات بشكل كامل كبلد مستقر، خاصة فيما يتعلق بالسياحة والتمويل والتجارة، كما أنه ألقى بظلال من الشك بشكل واضح على قدرتها على بناء محطة للطاقة النووية". في إشارة إلى طموحات الإمارات في مجال الطاقة النووية. وأكد "جونز" أن هجوم الحوثيين الأخير "سيضع مزيدًا من الضغط على الإمارات للسعي إلى التقارب مع إيران"، وذلك بسبب عدم تكافؤ القوى بين الطرفين، في ظل خوف النظام الإماراتي من نظيره الإيراني، الداعم الأول لجماعة الحوثي في المنطقة. ويبدو أن هناك اتفاقًا بين المحللين على أن الإمارات لن تستطيع الرد على هجوم الحوثي، حيث إنها ترغب في عدم التصعيد مع إيران.