بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا، فإنه يساعد في التئام الجروح. وصفات زيت الجلسرين وماء الورد للوجه فوائد زيت الجلسرين وماء الورد للوجه وصفة زيت الجلسرين وماء الورد كمطهر نقوم بخلط كمية مناسبة من ماء الورد مع الجلسرين، وهذا حتى نحصل على مسحوق حبر، يجعل الوجه ناعم ومغذي. ثم نضع هذا الخليط في زجاج رش، ونستخدمها في رش المزيج على البشرة الجافة على مدار اليوم. وصفة لترطيب البشرة نضع كمية قليلة من الجلسرين بعد تخفيفه بالماء، على الوجه بعد غسله، فهذا يساعد على شد وغلق مسام البشرة. فيتم عمل هذه الوصفة عن طريق مزج مقدار ربع كوب جلسرين، مع مقدار كوب ونص ماء ورد. وصفة ماء الورد والجلسرين والألوفيرا المكونات: ملعقتان كبيرتان من الجلسرين. ملعقة طعام ماء ورد عضوي. ملعقتان كبيرتان جل الألوفيرا. مقدار نصف ملعقة زيت أرجان كبيرة. طريقة التحضير: نحضر المكونات جميعها ونضعها في زجاجة، ونغطيها، ونرجها جيداً لتمتزج كافة المكونات. نضع هذه الزجاجة في مكان بارد، ثم نأخذ مقدار بسيط من هذا المزيج ونفركه بين راحة اليد ثم ندلك به الوجه.
اغسلي وجهك بالماء والصابون جيداً بعد الانتهاء من وضع الجلسرين وقبل الخروج من المنزل حيث أنه عبارة عن مادة لزجة تلتقط الأوساخ والغبار بسرعة علي الوجه. جففي بشرتك بعد الاستعمال حتى تغلق مسام البشرة. يفضل ألا يستخدم الجلسرين في الجو البارد إلا ومعه العسل أو الليمون حتى لا يسبب الجفاف لبشرتك. وهكذا بعد أن عرضنا 7 ماسكات مختلفة لتطبيق زيت الجلسرين للوجه بمكونات متعددة، أخبرينا أي الماسكات قمتي بتطبيقها ومنحتك النتيجة المرجوّة؟ زيت الجلسرين زيت الجلسرين للوجه
زيت الجلسرين مع العسل من خلال خلط ملعقة كبيرة من زيت الجلسرين مع ملعقة كبيرة من العسل وبيضة واحدة، نخلط المكونات السابقة جيدًا وندهنها على الوجه مع التدليك بشكل لطيف ودائري لمدة عشرون دقيقة ثم نغسل الوجه بماء دافئ. وهذه الخلطة لمنع ظهور التجاعيد. زيت الجلسرين مع الماء يعتبر زيت الجلسرين من خلال خلطه مع الماء فعالًا من أجل بشرة ناعمة، نقوم بخلط ملعقة صغيرة من الجلسرين مع عشرة ملاعق من الماء وندهنه على بشرة الوجه وذلك قبل النوم ونتركه حتى الصباح ثم يغسل الوجه بالماء. زيت الجلسرين مع زيت اللوز تعتبر هذه الخلطة رائعة لجعل البشرة نضرة دومًا شبابية، من خلال خلط كمية من الجلسرين مع كمية متساوية لها من زيت اللوز الحلو ونخلطهم جيدًا ثم نضع المزيج على البشرة ونتركه حتى يجف ثم نغسله بالماء الدافئ.
#1 بسم الله الرحمن الرحيم ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون (الانبياء105) إن الله سبحانه وتعالى لم يأمر المسلمين لتدبر آيات كتابه الكريم إلا لعلمه أن هذا التدبر لا بد وأن يقودهم إلى كشف حقائق تؤكد على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون من تأليف البشر بل هو تنزيل من لدن عليم خبير فقال عز من قائل "كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ" ص 29 والقائل سبحانه "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" النساء 82. ومن الآيات التي قادني تدبرها إلى حقيقة نفي أن يكون هذا القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو قوله سبحانه "وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ" الأنبياء 105-106. تفسير ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر. فهذه الآية تؤكد على أنه يوجد نص صريح في الزبور يقرر حقيقة مهمة وهي أن عباد الله الصالحين هم من سيرث هذه الأرض. ولقد كانت المفاجأة الكبرى لي بعد البحث عن تفسير هذه الآية في أكثر من عشرة تفاسير من أمهات التفاسير التي تم كتابتها على مدى أربعة عشر قرنا أنه لم يشر أي أحد من هؤلاء المفسرين إلى نص الزبور الذي يتحدث عن هذا الموضوع.
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) قوله: ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون قوله تعالى: ولقد كتبنا في الزبور الزبور والكتاب واحد ؛ ولذلك جاز أن يقال للتوراة والإنجيل زبور. زبرت أي كتبت وجمعه زبر. وقال سعيد بن جبير: الزبور التوراة والإنجيل والقرآن. من بعد الذكر الذي في السماء أن الأرض أرض الجنة يرثها عبادي الصالحون رواه سفيان عن الأعمش عن سعيد بن جبير. ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح. الشعبي: الزبور زبور داود ، والذكر توراة موسى - عليه السلام -. مجاهد وابن زيد: الزبور كتب الأنبياء عليهم السلام ، والذكر أم الكتاب الذي عند الله في السماء. وقال ابن عباس: الزبور الكتب التي أنزلها الله من بعد موسى على أنبيائه ، والذكر التوراة المنزلة على موسى. وقرأ حمزة ( في الزبور) بضم الزاي جمع زبر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون أحسن ما قيل فيه أنه يراد بها أرض الجنة كما قال سعيد بن جبير ؛ لأن الأرض في الدنيا قد ورثها الصالحون وغيرهم. وهو قول ابن عباس ومجاهد وغيرهما. وقال مجاهد وأبو العالية: ودليل هذا التأويل قوله تعالى: وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض وعن ابن عباس أنها الأرض المقدسة.
40وَيُعِينُهُمُ الرَّبُّ وَيُنَجِّيهِمْ. يُنْقِذُهُمْ مِنَ الأَشْرَارِ وَيُخَلِّصُهُمْ، لأَنَّهُمُ احْتَمَوْا بِهِ". ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون.. إن تكرار نص أن عباد الله الصالحين هم من سيرث الأرض بهذا الشكل الملفت للنظر في هذا المزمور بينما تخلو منه بقية أسفار العهد القديم والعهد الجديد البالغ عددها 73 سفرا باستثناء جملة واحدة في إنجيل متى يعتبر دليلا قاطعا على أن الذي أشار في القرآن الكريم إلى وجود نص في الزبور يتحدث عن موضوع وراثة الأرض هو من أنزل التوراة والإنجيل والزبور والقرآن سبحانه وتعالى. فالله سبحانه وتعالى مطلع تمام الإطلاع على كل كلمة بل على كل حرف مما هو مكتوب في الكتب المقدسة سواء أصاب التحريف بعض نصوصها أم لم يصبها ويعرف تماما أن جميع هذه الكتب لا تحوي في وضعها الحالي على النص المطلوب بل هو موجود فقط في الزبور. فهل يعقل أن يختار سيدنا محمد صلى الله عليه لو كان هذا القرآن من تأليفه الزبور من بين كتب مقدسة أكثر منه شهرة كالتوراة والإنجيل ليؤكد وجود مثل هذا النص. بل مما يؤكد هذا الأمر أن مفسري القرآن جميعهم قد قالوا أن المقصود بالزبور في الآية القرآنية هو جميع الكتب المقدسة السابقة وقال بعضهم أنه زبور داود وقد تبين لنا الآن أن جميع هذه الكتب تخلو من هذا النص باستثناء زبور داود عليه السلام.
فالله سبحانه وتعالى مطلع تمام الإطلاع على كل كلمة بل على كل حرف مما هو مكتوب في الكتب المقدسة سواء أصاب التحريف بعض نصوصها أم لم يصبها ويعرف تماما أن جميع هذه الكتب لا تحوي في وضعها الحالي على النص المطلوب بل هو موجود فقط في الزبور. فهل يعقل أن يختار سيدنا محمد صلى الله عليه لو كان هذا القرآن من تأليفه الزبور من بين كتب مقدسة أكثر منه شهرة كالتوراة والإنجيل ليؤكد وجود مثل هذا النص. ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون |. بل مما يؤكد هذا الأمر أن مفسري القرآن جميعهم قد قالوا أن المقصود بالزبور في الآية القرآنية هو جميع الكتب المقدسة السابقة وقال بعضهم أنه زبور داود وقد تبين لنا الآن أن جميع هذه الكتب تخلو من هذا النص باستثناء زبور داود عليه السلام. وأخيرا أقول أنه لولا الإنترنت التي حصلت من خلالها على جميع أسفار العهد القديم والعهد الجديد ولولا الحاسوب الذي تمكنت من خلاله البحث بسرعة فائقة عن هذا الموضوع لما تمكنت من الاهتداء إلى هذه النتيجة المثيرة للعجب وصدق الله العظيم الذي عقب على آية وراثة الأرض بقوله سبحانه "إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ". الكاتب:الدكتور المهندس منصور أبو شريعة العبادي أستاذ في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية المراجع 1- القرآن الكريم 2- تفسير القران العظيم للإمام الحافظ عماد الدين ، أبو الفداء اسماعيل بن كثير القرشى الدمشقي 3- العهد القديم والعهد الجديد
وقال مجاهد عن ابن عباس {أن الأرض يرثها عبادي الصالحون} قال: أرض الجنة, وكذا قال أبو العالية ومجاهد وسعيد بن جبير والشعبي وقتادة والسدي وأبو صالح والربيع بن أنس والثوري, وقال أبو الدرداء نحن الصالحون. ولقد كتبنا في الزبور من بعد. وقال السدي: هم المؤمنون". وقد نحى جميع المفسرون الذين أطلعت على تفاسيرهم هذا المنحى في تفسيرهم لهذه الآية كما في تفسير الطبري والقرطبي والرازي والشوكاني والزمخشري والسعدي والألوسي وظلال القرآن. وإذا كان هؤلاء المفسرين على كثرتهم وعلى تفرغهم لمهمة تفسير القرآن الكريم وكذلك توفر نسخ من الكتب المقدسة بين أيديهم لم يتمكنوا من الاهتداء إلى نص الزبور الذي نحن بصدده فكيف يمكن لرجل أمي يعيش في وسط أمة أمية كسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يشير إلى وجود نص في الزبور يؤكد على أن الأرض يرثها عباد الله الصالحون! وعندما قمت بالبحث باستخدام الحاسوب عن موضوع وراثة الصالحين للأرض في العهد القديم المكون من ستة وأربعين سفرا بما فيها أسفار موسى عليه السلام الخمسة التي تسمى التوراة وكذلك في العهد الجديد المكون من سبعة وعشرين سفرا بما فيها الأناجيل الأربعة لم أعثر على هذا الموضوع بأي شكل من الأشكال إلا في موضعين الأول في الإصحاح الخامس من إنجيل متى وبشكل مقتضب وهي جملة " 5طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لأَنَّهُمْ يَرِثُونَ الأَرْضَ " أما الموضع الثاني فقد كان في سفر مزامير داوود عليه السلام.
د. المهندس منصور أبو شريعة العبادي* إن الله سبحانه وتعالى لم يأمر المسلمين لتدبر آيات كتابه الكريم إلا لعلمه أن هذا التدبر لا بد وأن يقودهم إلى كشف حقائق تؤكد على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون من تأليف البشر بل هو تنزيل من لدن عليم خبير فقال عز من قائل "كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ" والقائل سبحانه "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" النساء 82. ومن الآيات التي قادني تدبرها إلى حقيقة نفي أن يكون هذا القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو قوله سبحانه "وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ" الأنبياء 105-106. ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر. فهذه الآية تؤكد على أنه يوجد نص صريح في الزبور يقرر حقيقة مهمة وهي أن عباد الله الصالحين هم من سيرث هذه الأرض. ولقد كانت المفاجأة الكبرى لي بعد البحث عن تفسير هذه الآية في أكثر من عشرة تفاسير من أمهات التفاسير التي تم كتابتها على مدى أربعة عشر قرنا أنه لم يشر أي أحد من هؤلاء المفسرين إلى نص الزبور الذي يتحدث عن هذا الموضوع.