ملخص كتاب منهاج السنة 7 PDF ملخص عن كتاب منهاج السنة 7: منهاج السنة 7 النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية هو كتاب ضخم من تأليف الفقيه السنّي شيخ الإسلام ابن تيمية، ويعد هذا الكتب من أشهر مؤلّفاته على الإطلاق، ويشتمل على الرد على الشيعة الإثني عشرية وفرقة القدريّة، وقد كتبه في الأصل رداً على كتاب الفقيه الشيعي المعروف ابن المطهر الحلي منهاج الكرامة. وهذا ملخص كتاب منهاج السنة 7. نبذة عن كاتب كتاب منهاج السنة 7: تقي الدين ابن تيمية جمع بين الجهاد بالسيف والقلم…. أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر النميري الحراني الدمشقي الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين ابن تيمية الإمام، شيخ الإسلام. ولد في حران سنة (661 هـ) وتحول به أبوه إلى دمشق فنبغ واشتهر. وطلب إلى مصر من أجل فتوى أفتى بها، فقصدها، فتعصب عليه جماعة من أهلها فسجن مدة، ونقل إلى الإسكندرية. ثم أطلق فسافر إلى دمشق سنة 712 ه، واعتقل بها سنة 720 وأطلق، ثم أعيد، ومات معتقلا بقلعة دمشق سنة (728 هـ) فخرجت دمشق كلها في جنازته. وهو يُعتبر شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله من كبار العلماء في عصره والعصور التي تلت عصره؛ حيث بلغ من العلم والتقى والصلاح ما بلغ، وقد بلغ صيته أرجاء المعمورة في ذلك العصر قبل انتشار وسائل التواصل والمراسلات؛ لما له من قوةٍ في قول الحق، ولما له من حُجَّةٍ عند الاستدلال.
بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات الكتاب: مختصر منهاج السنة المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) اختصره: الشيخ عبد الله بن محمد الغنيمان الناشر: دار الصديق للنشر والتوزيع، صنعاء - الجمهورية اليمنية الطبعة: الثانية، ١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م عدد الصفحات: ٥٣٥ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
54. 00$ الكمية: شحن مخفض عبر دمج المراكز تاريخ النشر: 01/01/2004 الناشر: دار الفضيلة للنشر النوع: ورقي غلاف فني مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين ترجمة، تحقيق: محمد رشاد سالم لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 مجلدات: 4 منهاج السنة النبوية الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات دور نشر شبيهة بـ (دار الفضيلة للنشر)
[20] هذا الكتاب ترجم على يد اسحاق دبيري سنة 1386 هـ ش إلى اللغة الفارسية. [21] منتقدي الكتاب منهاج السنة تعرّض إلى نقد علماء الشيعة، منها ما يلي: الهوامش ↑ ابن حجر العسقلاني، لسان الميزان، ج8، ص551. ↑ دائرة المعارف الإسلامية، ج3، ص 174. ↑ مهدي فرمانيان، أسس الفكر السلفي، ص3و4. ↑ ابن حجر العسقلاني، لسان الميزان، ج3، ص215. ↑ رسول جعفريان، سلطان محمد بنده، العلامة الحلّي وانتشار التشيّع في ايران، رسالة المفيد، رقم7،172و173. ↑ ابن الوردي، تاريخ ابن الوردي، ج2، ص270. ↑ رسول جعفريان، سلطان محمد بنده، العلامة الحلّي وانتشار التشيّع في ايران، رسالة المفيد، رقم7، ص175. ↑ وفاة عالم تسبب بتشيع سلطان المغول، الوكالة الخبرية للحج. ↑ بن باز، شرح منهاج السنة. ↑ يراجع: أحمد بن عبد الرحمن الصويان، أصول وقواعد منهجية؛ قراءات في منهاج السنة النبوية. ↑ أنس سليمان المصري النابلسي، منهج شيخ الإسلام في الرّد على الرافضة في كتابه منهاج السنة النبوية. ↑ محسن الويري/ السيد علي حسين بور، الردود التأريخية على الشيعة؛ مراجعة لـ منهاج السنة النبوية، مجلة شيعه شناسي (معرفة الشيعة)(بالفارسية)، العام الـ10، رقم40، 1391هـ ش.
ويبدأ الرد على الفصل الثالث بعد ذلك ويتناول فيه نقطة من النقاط التي يثيرها ابن المطهر (في الأدلة العقلية على إمامية علي) ليناقش ابن تيمية ما تبقى من الكتاب الفصول الأخيرة من «منهاج الكرامة». هذا ويعدّ هذا الكتاب من أهم ما ألفه شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية المتوفى سنة 728هـ. وقد لقيت حياة ابن تيمية ومؤلفاته وآراؤه عناية الكثيرين من العلماء والمحدثين والمعاصرين، ولا عجب في ذلك الاهتمام، فقد جمع بين غزارة العلم وعمق الفهم والإحاطة بعلوم الشريعة والعلوم الفلسفية والكلامية التي عرفت في عصره وقبل عصره. وكان بالإضافة إلى ذلك كله من أكثر علماء الإسلام إنتاجاً وتأليفاً. وقد أجمع كل كتّاب سيرته على ذلك حتى قال ابن عبد الهادي في كتابه «العقود الدرية في مناقب شيخ الإسلام أحمد بن تيمية»: «ولا أعلم أحد من متقدمي الأمة ولا متأخريها جمع مثل ما جمع ولا صنف نحو ما صنف، ولا قريباً من ذلك، مع أن أكثر تصانيفه إنما أملاها من حفظه، وكثير منها صنفه في الحبس وليس عنده ما يحتاج إليه من الكتب». * المؤلف: ابن تيمِيَّة، تقي الدين (661-728هـ، 1263-1328م). تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي.
المطبعة الأميرية ببولاق مصر 1322 تاريخ ووقت تغيير الملف 00:41، 14 أغسطس 2009 تاريخ ووقت التحويل الرقمي 00:41، 14 أغسطس 2009 آخر تعديل للبيانات التعريفية 00:41، 14 أغسطس 2009 مشفر no حجم الصفحة 612 x 792 pts (letter) إصدارة صيغة PDF 1. 6
يتساءل البعض حول ما هو الناتج المحلي الإجمالي أو GDP، فمن الأمور الجيدة أن يقوم كل شخص بتقييم الموقف المالي الخاص به من وقت لآخر، ولا سيما مع نهاية كل عام، وذلك من أجل تقدير كم المصروفات على مدار السنة، وكذلك تحديد المبلغ المدخر من أجل الحصول على رؤية أشمل أثناء تتبع حركة الأموال والاستثمار وهذا ما تقوم به أغلب الحكومات والوكالات الدولية والخبراء الاقتصاديين في سبيل تحديد حركة النمو الاقتصادي. ما الناتج المحلي الإجمالي (GDP) يمكن الإجابة عن تساؤل ما الناتج المحلي، على أنه عبارة عن إجمالي قيمة النقد لكل السلع والخدمات النهائية داخل حدود دولة أو منطقة ما خلال فترة زمنية معينة. ويرى البعض أن الناتج المحلي هو أحد المعايير الاقتصادية والتي من خلالها يتم قياس قيمة السلع والخدمات في بلد خلال فترة زمنية محددة قد تكون ربع سنة أو نصف سنة أو سنة كاملة وهو الأغلب. وعلى سبيل المثال في جمهورية مصر العربية تقوم وزارة التخطيط والمراقبة والإصلاح الإداري المصرية بنشر قيمة الناتج المحلي الإجمالي بطريقة سنوية. وعلى الجانب الآخر نجد أن الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بإصدار تقدير للناتج المحلي كل ربع سنة وكل سنة.
من خلال معرفة الناتج المحلي لبلد ما يمكن التعرف على لمحة اقتصادية عنها، هذا بالإضافة إلى إمكانية تقدير حجم الاقتصاد ومعدل النمو داخل البلد. يتم حساب قيمة الناتج المحلي الإجمالي بواسطة ثلاث طرق وهي (النفقات- الإنتاج- الدخل)، كما يمكن تعديل الناتج المحلي تبعاً لحدوث تضخم في عدد السكان أو في حالة وجود أي ظروف أخرى. على الرغم من وجود قيود كبيرة على الناتج المحلي الإجمالي، فإنه يُعد أداة رئيسية من أجل توجيه وإرشاد القائمين على وضع السياسات وكذلك أصحاب الشركات والمستثمرين من أجل اتخاذ القرارات الاستراتيجية. طريقة احتساب الناتج المحلي الإجمالي بالإضافة إلى تساؤل ما هو الناتج المحلي الإجمالي يتساءل البعض حول كيفية احتسابه؟ يوجد أكثر من طريقة مختلفة يتم بها احتساب الناتج المحلي الإجمالي، وهي: (منهجية المصروفات- منهجية الإنتاج- منهجية- الدخل). أولاً: حساب الناتج المحلي الإجمالي عن طريق منهجية المصروفات تتلخص طريقة حساب الناتج المحلي على أساس منهجية المصروفات في احتساب جميع المشتريات الخاصة بالمجموعة الرئيسية التي تتعلق بالاقتصاد ويتم حسابها كالتالي: الناتج المحلي الإجمالي = إنفاق الحكومة + إنفاق المستهلكين + إجمالي الاستثمارات + قيمة الصافي من الصادرات.
احتساب الناتج المحلي الإجمالي من خلال منهجية الإنتاج تختلف منهجية الإنتاج عن منهجية المصروفات، فبدلا من احتساب جميع المصروفات التي تدخل في الاقتصاد، فإنه يقدر القيمة الإجمالية للناتج الاقتصادي للبلد بعد خصم تكاليف مدخلات الإنتاج، مثل المواد الخام والمواد الأخرى التي تدخل في عملية الإنتاج. احتساب الناتج المحلي الإجمالي من خلال منهجية الدخل تعتمد منهجية الدخل على وجهة النظر القائلة بأن إنفاق بشخص ما هو إلا دخل لشخص آخر، وبالتالي، فإنه يجب إضافة الأموال المكتسبة عن طريق جميع الأنشطة التي تدخل في الاقتصاد، مثل أجور العمال، وإيجار الأراضي أو العقارات، والفوائد المكتسبة على رأس المال والاستثمارات الأخرى، وكذلك أرباح الشركات. ماذا هي فائدة احتساب الناتج المحلي الإجمالي؟ إذا كنت تتذكر، فإن مكونات منهجية المصروفات في احتساب الناتج المحلي الإجمالي تتمثل في الإنفاق الاستهلاكي، والإنفاق الحكومي، وإجمالي الاستثمار، والتجارة الخارجية. وعند دراسة هذه المكونات، يتضح لنا أن الثقة في استقرار الدخل تدفع المستهلكين إلى إنفاق المزيد من الأموال، ويقل الإنفاق عندما يكون هناك حالة من عدم اليقين بشأن المستقبل الاقتصادي، لذلك، تعد ثقة المستهلك مؤشرا قويا على النمو الاقتصادي.
قياس الناتج المحلي الإجمالي يمكن قياس الناتج المحلي الإجمالي انطلاقا من ثلاث مقاربات مختلفة: ـ من خلال الإنتاج: ويكون بجمع القيم المضافة لكل الأنشطة الإنتاجية التي يراد إدراجها. وتعرَّف القيمة المضافة على أنها الفرق بين إجمالي المبيعات وقيمة المدخلات الوسيطة في عملية الإنتاج. ـ من خلال الإنفاق: ويكون بجمع نفقات الاستهلاك النهائي للأسر والشركات والقطاع الحكومي بالإضافة إلى نفقات الاستثمار ورصيد المبادلات مع الخارج (الفرق بين الصادرات والواردات). ـ من خلال الدخل: ويكون بجمع كل المداخيل المتولدة عن الإنتاج مثل أجور الموظفين وأرباح الشركات والضرائب. الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي عندما يقاس الناتج المحلي الإجمالي اعتمادا على الأسعار الجارية فإنه يسمى بالناتج المحلي الإجمالي الاسمي، لكن هذا المؤشر لا يسمح بإجراء مقارنات زمنية للوقوف على حقيقة تطور الإنتاج نموا أو انكماشا، وذلك بسبب تأثير تغيرات الأسعار. ولهذا فلا تجرى المقارنات بين فترات زمنية مختلفة إلا اعتمادا على الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، والذي يتم حسابه من خلال تعديل الناتج المحلي الإجمالي الاسمي بفضل استخدام مُعامِل يسمح بتحييد أثر الأسعار على تطور الإنتاج.
· معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي هو الزيادة في الناتج المحلي الإجمالي من عام لآخر أو من ربع إلى ربع، ومن خلاله يتم قياس مدى سرعة نمو أو انكماش الاقتصاد، ويمكن من خلاله أيضًا التنبؤ بمعدلات التضخم أو التنبيه في حالة حدوث ركود اقتصادي قادم. حدود الناتج المحلي الإجمالي بما أن الناتج المحلي الإجمالي يتكون من رقم واحد فقط، لذلك يتم استخدامه في نطاق محدود، لأنه "حسابات لأحداث سابقة"، كما أنه لا يعكس هذه الحسابات السابقة فقط، بل عادةً يقوم باحتساب النتائج التي تحدث خلال الفترة ما بين إعداده وإصداره. بالإضافة إلى ذلك، عند احتساب الناتج المحلي الإجمالي لا يؤخذ في الاعتبار الدخل والإنفاق غير الرسمين فهو يعتمد على البيانات الرسمية، لذا فهو يتمكن من قياس قيمة العمالة غير المستغلة ونشاط السوق السوداء والعمل التطوعي والإنتاج المنزلي، والتي يمكن أن تكون مهمة في بعض الدول. كما يتجاهل نشاط الأعمال التجارية، حيث تستبعد حسابات إجمالي الناتج المحلي المعاملات بين الشركات. ونتيجةً لذلك، قد يبالغ الناتج المحلي الإجمالي في أهمية الاستهلاك بالنسبة للاقتصاد. ويعد إجمالي الناتج المحلي محدود جغرافيا في الاقتصاد العالمي، فهو لا يأخذ في الاعتبار الأرباح التي تجنيها الشركات الأجنبية داخل بلد ما والتي يتم إرسالها خارج البلاد للمستثمرين الأجانب.
الناتج المحلي الإجمالي، يطلق عليه اختصاراً GDP، وهو الأداة الأكثر استخداماً في قياس حجم اقتصاد بلد ما. والناتج الإجمالي Gross Domestic Product عبارة عن القيمة السوقية لكل السلع والخدمات النهائية محلياً (داخل دولة ما)، أي يتم إنتاجها داخل الدولة خلال فترة زمنية محددة، يمكن القول إنها أيضاً كل ما ينتج من قبل الأفراد والشركات داخل الدولة. ويساعد على قياس مؤشر لمستوى معيشة الفرد داخل الدولة، وبشكل آخر يعتبر الناتج المحلى مقياساً لأداء الاقتصاد، فكلما زاد معدل الناتج المحلي الإجمالي زاد حجم الاقتصاد الكلي، وبالتالي يزيد حجم الدخل الكلي، وفي النهاية يقابله زيادة الدخل الذي يحصل عليه الفرد. يتم قياس الناتج المحلي الإجمالي عادة على أساس فصلي أو سنوي، كما تقوم البنوك المركزية وغيرها من المؤسسات المعنية برفع أو خفض توقعاتها للنمو استناداً إلى العوامل السائدة في الاقتصاد. ويتم قياس الناتج المحلي بثلاث طرق، هي طريقة الناتج، طريقة الدخل، وطريقة الإنفاق.