Articles كتاب خلف الشبابيك هناء الجابر pdf ملخص كتاب خلف الشبابيك:الكتاب هو مجموعة من سطور شعرية للأديبة هناء الجابر تخاطب فيها القلب والعاطفة، للكتاب الكثير من الجماهيرية في الوطن العربي بشكل عام، نظراً لما يناقشه من قضايا تلمس هموم ومشاكل الناس بشكل كبير، ونحن بدورنا ونظراً لأهمية هذا الكتاب وأهمية محتواه قمنا بتوفيره عبر موقعنا الأول للكتب والموسوعات، جمهور الأدباء والنقاد أثنوا على محتوى الكتاب والخواطر الواردة فيه مؤكدين انها لامست العاطفة دون استئذان. اللافت في شعبية كتاب خلف الشبابيك أن معظم النقاد لم يوجهوا أي رسالة سلبية إلى مؤلفة الكتاب... اقرأ المزيد
أملك جمالية الورد حتى في انكساري.. أنا مثل نرجسة، لا يعيبها انحناء عنقها عندما يفوض العمر أمرها للذبول لي نظرة تلمح فيها رغم أنها منهكة مدنا من الزهو.. ونصف ابتسامة تبدو خلابة حتى بعد أن أبى نصفها الآخر أن يجاريها في التضليل أرتدي الوصب بأناقة تتلاءم مع هزالي وأهندم اكتئابي بستائر الصمت التي أغلقها على نافذة الكلام وتقول تحت عنوان «خلف الشبابيك»: هناك منازل متحفظة، حذرة، مغلقة شبابيكها دائماً. وأخرى جريئة، مسافرة، بشبابيك مشرّعة. ومنازل مضطربة، توشك شبابيكها المخلوعة جزئياً على الانهيار. الشبابيك، هي من تعطينا تصريحاً للعبور إلى كل الحقائق المغيبة عن الرؤية. ونحن بأجسادنا منازل مأهولة بالأشخاص، بالإحساس.. بالضمائر والأخلاق.. كتاب خلف الشبابيك. بالأفكار.. بالخفايا والأسرار. أعيننا هي شبابيكنا.. منا من تفضحه عيناه الصريحتان بنظرات لا تكفّ عن الثرثرة. ومنا من تحبسه عيناه المتحفظتان في معتقل الغموض. ومنا من تهالكت عيناه مع مرور الأيام أو ربما مرارة الأيام، ومن تلك الشقوق والفرجات صار بالإمكان التلصص على ما يدور بالداخل.
أنت بحاجة إلى برنامج مناسب مثل Acrobat لفتح ملف PDF. بدون البرنامج المناسب ، ستتلقى رسالة Windows "كيف تريد فتح هذا الملف؟" (Windows 10) أو "لا يمكن لـ Windows فتح هذا الملف" (Windows 7) أو تحذير مشابه لـ Mac / iPhone / Android. إذا لم تتمكن من فتح ملف PDF بشكل صحيح ، فجرّب النقر بزر الماوس الأيمن أو الضغط مع الاستمرار على الزر. ثم انقر فوق "فتح باستخدام" وحدد التطبيق.
لم يتنبأ مسلسل عائلة سمبسون بانفجار بيروت كان انفجار بيروت من أبرز الأحداث خلال عام 2020 والذي طاولته الكثير من الأخبار الكاذبة، واحدة منها انتشار مقطع فيديو يدّعي أنه محاكاة مسلسل "ذا سمبسون" لانفجار المرفأ يوم 4 أغسطس/آب 2020. ويُظهر المقطع رجلاً ملتحيًا صاحب متجر للذخائر يزوره سيمبسون ويفجر قنبلة بالخطأ، يليها انفجار كبير شبيه بحادث مرفأ بيروت. وهنا أيضًا أظهر تحقق مسبار أن الادعاء زائف ولا علاقة له بانفجار مرفأ بيروت. وتبين أن بداية المقطع صحيحة، ولكن تم تعديل نهايته. ويُظهر المقطع الأصلي سيمبسون وهو يضع القنبلة في غسالة الصحون قبل انفجارها، الذي لم يشمل كامل البيت بل المكان الذي وضعها فيه فقط. لم يتنبأ مسلسل "سيمبسون" بوفاة الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب ومن الادعاءات المزيفة أيضًا المنسوبة للمسلسل الكرتوني أنه تنبأ بوفاة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عبر صورة انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. وقائع عالمية تنبّأت بها مسلسلات الكرتون قبل حدوثها! - شبكة ابو نواف. ووجد مسبار عقب تتبعه لهذا الادعاء أن الصورة لم تظهر في أي من حلقات المسلسل، كما لم يتنبأ المسلسل بوفاة دونالد ترامب. لم يتنبأ مسلسل سيمبسون بصورة ترامب والملك سلمان والسيسي ومن الأخبار المنسوبة للمسلسل الكرتوني التي تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي منذ عام 2017، صورة تُظهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مع ادعاء أن المسلسل تنبأ بزيارة "ترامب" إلى المملكة العربية السعودية، في حلقة عرضت الصورة نفسها قبل 15 عاماً من الزيارة.
وتحقّق "مسبار" من الادعاء ووجد أنه زائف، إذ تبين أن الصورة مُفبركة، وتم قص شخصيات مسلسل "سيمبسون" والتعديل عليها ولصقها على خلفية مبنى الكابيتول (الكونغرس). لم يتنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بفايروس كورونا منذ عام 1993 مع انتشار وباء "كورونا" في العالم، ظهر ادعاء جرى تداوله بشكل واسع عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بأن المسلسل تنبأ بانتشار فايروس كورونا في إحدى حلقاته التي بُثت عام 1993،. سيمبسون يتنبأ بانفجار بيروت.. كذبت "العائلة" ولو صدفت. إلا أن تحقق "مسبار" من المقطع المصوّر المتداول من مسلسل عائلة "سيمبسون"، أظهرأنَّ الحلقة تُشير إلى فايروس ينتقل عن طريق مصنع في اليابان يسمّى بإنفلوانزا "أوساكا"، وأنَّ الصورة المتداولة والتي تُظهر اسم فايروس كورونا في المقطع المصوّر مُفبركة. لم تبث حلقات مسلسل سيمسبون مقتل فلويد ادعى ناشرو صورة أنها من الحلقة 18 من الموسم السابع لمسلسل "عائلة سيمبسون" الأميركي، التي حملت عنوان: Day Violence Died، وأُنتجت عام 1996، أن صُنّاع المسلسل تنبأوا بمقتل جورج فلويد وما تبعه من احتجاجات، وتظهر فيها رسمة لضابط الشرطة الأميركي الأبيض يخنق بركبته الأميركي من أصل أفريقي جورج فلويد، ووقفت بجانبه الشخصية الكرتونية ليزا سيمبسون تحمل لوحة كُتب عليها "العدالة لجورج".
يقدم مات غرونينغ، مبتكر شخصيات مسلسل الرسوم المتحركة التلفزيوني (عائلة سيمبسون) الجمعة المقبل، أول مسلسل جديد له منذ 20 عاما لشبكة نتفليكس هذا الأسبوع. وتدور قصة المسلسل (ديسنشانتمنت) حول أميرة مخمورة وقزم وشيطان في عالم من العصور الوسطى يسمى (دريم لاند). وينافس العمل الجديد مسلسلات مثل مسلسل الخيال العالمي (جيم أوف ثرونز) الذي تقدمه شبكة (إتش. بي. أو). وقال غرونينغ خلال العرض الأول لمسلسله الجديد في لوس أنجلوس، الثلاثاء الماضي، إن المسلسل "أكثر عاطفية" من مسلسل (عائلة سيمبسون) أو مسلسله الآخر (فوتوراما). وأضاف أن شبكة نتفليكس منحته مطلق الحرية ليبتكر ما يريد. وستصدر نتفليكس حلقات (ديسنشانتمنت) العشر جميعها الجمعة.
تحقق "مسبار" من الصورة الكرتونية المتداولة على أنها قبل زيارة "ترامب" للسعودية، وتبين أن الادعاء زائف ولا أساس له من الصحة. فالصورة الأصلية التي تجمع ترامب والملك سلمان والسيسي تعود إلى تاريخ 21 مايو/أيار 2017، خلال افتتاح مركز اعتدال في الرياض، أثناء زيارة ترامب والسيسي إلى السعودية. أما عن الصورة الكرتونية، فلم تُعرض قبل 15 عامًا كما هو متداول، وعُرضت ضمن مقطع فيديو قصير للمسلسل، نُشر بتاريح 26 مايو/أيار 2017. أي بعد نحو ستة أيام على الصورة الأصلية، لذلك لم يتنبأ المسلسل بالصورة السبب وراء انتشار التنبؤات الزائفة المنسوبة لعائلة سيمبسون بشكل كبير بين الناس؟ في مقابلة مع "مسبار"، قال أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت الدكتور صالح مشارقة، أن سبب انتشار التنبؤات الزائفة المنسوبة إلى عائلة سيمبسون في مواقع التواصل الاجتماعي، هو أن المسلسل شعبويٌّ وجارفٌ في المشاعر ويحتوي على السخرية والمزاح والغضب وإطلاق الاتهامات والتعليقات التي تشبه إلى حدٍ كبيرٍ انفعالات الناس، الأمر الذي تسبب بنشوء المقاربات والمقارنات من هذه الزاوية. ولفت إلى أن تنبؤات "سيمبسون" التي ظهرت مؤخرًا لم تكن حقيقة بل تضليلًا يقوم على التشابه البسيط بين الواقع وأحداث المسلسل وإضافات قام بها مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي بسهولة شديدة؛ كون الرسومات متوفرة بشكل كبير على الإنترنت وبالإمكان التعديل عليها ببرامج تصميم متنوعة، وإضافة تعليقات مثيرة أدت إلى وصول هذا التضليل الى مستوى كبير لتصبح "ترند".