هل كشف وجه المرأة حرام
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن تغطية المرأة وجهها أمر واجب على الراجح من أقوال الفقهاء، كما هو مبين بالفتوى رقم: 4470. ولكن إذا دعتها الحاجة كتوقي المخوف أو التعرض للمضايقة ونحو ذلك لكشف الوجه فلا نرى بأساً به رفعا للحرج، ولأن المشقة تجلب التيسير، قال تعالى: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ {الحج:78}. هل حرام كشف الوجه - إسألنا. وقال سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ {التغابن:16}. وإذا زالت الحاجة وجب الرجوع إلى الأصل وهو تغطية الوجه، ولا بأس بأن يهاجر المسلم إلى أي بلد من بلاد المسلمين يستطيع فيه إقامة شعائر دينه من غير حرج يلحقه من ذلك. والله أعلم.
08-10-2009, 04:57 AM المشاركه # 36 ماشاءالله استفدنا الكثير من الردود لكم الشكر جميعا والاخوان الي يقول ترظاها ومارظاها ناقش بفكر او تاييد رئي ولا خلي البربسه بعيد
ثانيا: هذا الحكم لا يختلف من بلد إلى آخر ، بل الموقف من هذه المسائل الاجتهادية واحد في كل مكان ، غير أن العامي يلزمه أن يعمل بفتوى علماء بلده في الفتاوى التي تتعلق بالشأن العام ، أما القضايا الخاصة به كحكمٍ في صلاة أو صيام أو ما أشبه ذلك فلا حرج عليه أن يقلد أي عالم ما دام أهلا للفتوى. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: لا شك أن من شروط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن يكون عالماً بشروطه ، هل هو منكر أو غير منكر ؟ وبعض الناس إذا رأى أحد رجال الهيئة يعترض على امرأة كاشفة الوجه يقول: لا يجب عليك أن تنكر؛ لأنها لا تخلو من حالتين: إما أن تكون مسلمة ترى عدم وجوب ستر الوجه ، وإلا فتكون كافرة ، فلا يجب في الأصل أن تحتجب ، هل ما يقول هذا صحيح ، أو غير صحيح ؟ فأجاب: " لا. هذا غير صحيح ؛ لأن المعاصي قسمان: قسم لا تضر إلا صاحبها ، فهذا ندعه ورأيه إذا كان أهلاً للاجتهاد ، وقسم تضر غيرَ صاحبِها ، ولا شك أن كشف المرأة وجهها لا يختص ضررُه بها هي ، بل يضر غيرها ؛ لأن الناس يفتتنون بها ، وعلى هذا يجب أن تنهاها سواء كانت كافرة أو مسلمة ، وسواء كانت ترى هذا القول أو لا تراه ، انْهَهَا ، وأنت إذا فعلت ما فيه ردع الشر سلمت منه.
قد تتطلب منك بعض أشكال العلاج المعرفي السلوكي، مثل العلاج بالتعرض، مواجهة المواقف التي تفضّل تجنبها، مثل الطائرات إذا كنت تخشى الطيران، هذا يمكن أن يؤدي إلى الإجهاد المؤقت أو القلق. ومع ذلك، فإن العمل مع معالج ماهر سوف يقلل من أي مخاطر، يمكن أن تساعدك مهارات التأقلم التي تتعلمها على إدارة المشاعر والمخاوف السلبية وقهرها. خطوات العلاج المعرفي السلوكي يتضمن العلاج السلوكي المعرفي عادة هذه الخطوات: تحديد المواقف أو الظروف المزعجة في حياتك، قد تشمل هذه القضايا حالة طبية، والطلاق، والحزن، والغضب أو أعراض اضطراب الصحة العقلية. كن مدركًا لأفكارك وعواطفك ومعتقداتك حول هذه المشكلات، بمجرد تحديد المشكلات التي يجب العمل عليها، سيشجعك المعالج على مشاركة أفكارك حولها. تحديد التفكير السلبي أو غير الدقيق، لمساعدتك في التعرف على أنماط التفكير والسلوك التي قد تساهم في مشكلتك، قد يطلب منك المعالج الانتباه إلى استجاباتك الجسدية والعاطفية والسلوكية في المواقف المختلفة. إعادة تشكيل التفكير السلبي أو غير الدقيق، من المحتمل أن يشجعك المعالج على أن تسأل نفسك ما إذا كانت نظرتك إلى الموقف تستند إلى حقيقة أو إلى تصور غير دقيق لما يحدث.
هل سمعت من قبل عن العلاج المعرفي السلوكي ؟ إنه أحد التقنيات الشهيرة لعلاج العديد من المشكلات والأمراض النفسية، فما هو العلاج المعرفي السلوكي؟ ومتى يتم اللجوء إليه؟ وما هي مميزاته؟ وهل هناك مخاطر أو عيوب لهذا النوع من العلاج؟ تابعوا هذا المقال أعزائي القراء لتتعرفوا على إجابات هذه التساؤلات. ما هو العلاج المعرفي السلوكي ؟ العلاج السلوكي المعرفي هو نوع شائع من العلاج النفسي الحديث، إذا كنت تعمل مع مستشار الصحة العقلية بطريقة منظمة، وتقوم بحضور عدد محدود من الدورات، يساعدك هذا العلاج على إدراك التفكير غير الدقيق أو السلبي حتى تتمكن من عرض المواقف الصعبة بشكل أوضح، والرد عليها بطريقة أكثر فعالية. يمكن أن يكون العلاج المعرفي السلوكي أداة مفيدة للغاية، إما بمفرده أو بالاشتراك مع علاجات أخرى، في علاج اضطرابات الصحة العقلية، مثل الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة PTSD أو اضطراب الأكل، لكن ليس كل من يستفيد من العلاج المعرفي السلوكي يعاني من حالة صحية عقلية، يمكن أن يكون هذا النوع من العلاج أداة فعالة لمساعدة أي شخص على تعلم كيفية إدارة مواقف الحياة المجهدة بشكل أفضل. لماذا يتم اللجوء إلى العلاج المعرفي السلوكي؟ يُستخدم العلاج السلوكي المعرفي لعلاج مجموعة واسعة من المشاكل، غالبًا ما يكون هذا النوع من العلاج النفسي المفضل لأنه يمكن أن يساعد بسرعة في تحديد التحديات الخاصة والتعامل معها، يتطلب عادة جلسات أقل من أنواع العلاج الأخرى ويتم بطريقة منظمة.
بينما العلاج المعرفي السلوكي (CBT) هو أحد أشكال ما يُطلق عليه (العلاج بالكلام) ويعتمد عليه المُعالج النفسي في البحث عن جذور المشكلة المُسببة للاضطراب ومن ثم العمل على معالجتها، فضلاً عن أنه علاج قصير المدى ويحقق نتائج فعالة سواء بمفرده أو بمشاركته مع علاجات أخرى وهذا أمر يختلف من حالة لأخرى، لكن إجمالاً فإن برامج العلاج السلوكي المعرفي يهدف إلى تغيير نمط تفكير المريض وإكسابه المهارات التي يمكنه من خلالها العودة تدريجياً لحياته الطبيعية وممارسة الأنشطة التي كان يتجنبها طويلاً بسبب شعوره بالقلق حيالها. المدة الزمنية المقدرة للعلاج السلوكي المعرفي إحدى أبرز مزايا العلاج المعرفي السلوكي للقلق والاضطرابات النفسية هو أنه لا يستغرق وقتاً طويلاً مقارنة ببعض الأنماط العلاجية الأخرى، إذ جرت العادة على أن يتراوح عدد جلسات علاج المعرفي السلوكي ما بين 5: 20 جلسة تقريباً وفق ما يحدده الطبيب في ضوء العديد من العوامل التي يتمثل أهمها في الآتي: طبيعة الاضطراب الذي يعاني منه المريض. مدى شدة الأعراض المصاحبة له. مستوى الضغط النفسي الذي يشعر به المريض. معدلات التقدم الذي يحرزه المريض أثناء العلاج. تاريخ ظهور الأعراض وطول مدة المعاناة من ذلك الاضطراب.
تعريف العلاج السلوكي المعرفي يُعرف العلاج السلوكي المعرفي (بالإنجليزية: Cognitive behaviour therapy) بأنّه نوع من أنواع العلاجات المتبعة لعلاج مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية العقلية أو العاطفية التي يُمكن أن تواجه الشخص؛ كالقلق والاكتئاب، حيث يُساعد هذا العلاج على تعلم استرتيجيات معينة تُمكّن الشخص من إجراء تغيير إيجابي في حياته، كما يهدف العلاج السلوكي المعرفي إلى إظهار مدى تأثير تفكير الشخص على مزاجه، وإعطائه طريقة معينة لاتباعها حتّى يتمكّن من التفكير بطريقة إيجابية وأقل سلبية عن نفسه وحياته. العلاج السلوكي المعرفي للمشاكل الانفعالية يُمكن الاستفادة من العلاج السلوكي المعرفي في علاج مجموعة كبيرة من المشاكل الانفعالية، ومن أهمها ما يأتي: التحكّم والتعامل مع أعراض المرض العقلي، والوقاية من الانتكاسات التي تُرافق هذه الأعراض. علاج المرض العقلي في حال كان خيار استخدام الأدوية غير مناسب للشخص. التعرف على طرق التعايش مع ضغوطات الحياة. تحديد طرق التحكم في العواطف. حل الخلافات المتعلقة بالعلاقات، وتعلّم أساليب أفضل للتواصل. التغلب على الصدمات العاطفية المتعلقة بالإساءة أو العنف، والتعايش مع الحزن والفقدان.
يساعد العلاج المعرفي الناس على تطوير طرق بديلة للتفكير والتصرف والتي تهدف إلى الحد من محنتهم النفسية. متى يستخدم العلاج السلوكي المعرفي؟ العلاج السلوكي المعرفي مناسب للأطفال والمراهقين والبالغين والأفراد والعائلات والازواج. وجد أن العلاج السلوكي المعرفي له تأثير كبير أو معتدل في علاج الحالات التالية: اضطراب القلق العام. اضطراب ما بعد الصدمة. الإجهاد العام ومشاكل الغضب. العلاج السلوكي المعرفي للقلق. العلاج السلوكي المعرفي للاكتئاب. العلاج السلوكي المعرفي للخوف. اضطرابات الهلع. الخوف من الأماكن المكشوفة. الرهاب الاجتماعي. اضطرابات الأكل. الصعوبات الزوجية. اضطراب الوسواس القهري. قلق الطفولة والاضطرابات الاكتئابية. قد يكون العلاج السلوكي المعرفي فعالاً أيضا كتدخل في حالات الألم المزمن والضيق المرتبط به. اقرأ أيضاً: الرهاب الاجتماعي اضطراب نفسي محرج ماهو المتوقع من العلاج السلوكي المعرفي؟ يتعلم الشخص من خلال العلاج السلوكي المعرفي ما يلي: التعرف على الأفكار المؤلمة والمزعجة التي يعاني منها والتي لها علاقة بمشاكله الحالية، وتحديد ما إذا كانت هذه الأفكار واقعية أم لا. إذا اتضح أن الأفكار التي لديه ليست واقعية ولا تخدمه في حياته، فسوف يتعلم مهارات تساعده على تغيير أنماط تفكيره حتى يكون أكثر قدرة على التعامل مع مشاكله.
العلاج المعرفي السلوكي.. نصائح للمعالج النفسي يتمثل العلاج المعرفي السلوكي بتقديم المعالج النفسي شرحًا نظريًا للعميل حول تكون بعض المشاعر نتيجة بعض الأفكار، ويقوم بتقييم معتقدات العميل، وفي القسم الثاني من العلاج، يساعد المعالج العميل على تغيير الأفكار وتعديل السلوك، الأمر الذي يتطلب العديد من الأمور التي يتوجب على المعالج النفسي تطبيقها. الثقة والعلاقة الجيدة بين المعالج والعميل قد يقوم بعض المعالجين بالبدء في العلاج المعرفي السلوكي والدخول مباشرةً في أفكار ومعتقدات العميل، على الرغم من ضرورة التمهيد مع العميل في الجلسة الأولى، لأنها تسهم في خلق مستوى من الثقة بين الطرفين قبل بداية العلاج. إذا كان عميلك يشعر بالراحة، ستكون قادرًا على معرفة المزيد حول ما يفكر فيه بشكل فعلي أكثر مما لو كنت تبدأ مباشرة في العمل، خذ النصف الأول من الجلسة الأولى للتحدث عن ماضيه، ومناقشة اعتقاداته، ومعالجة أي مخاوف، وما إلى ذلك. لا تنسى ضرورة تعزيز العلاقة العلاجية بعد الجلسة الأولى، حيث يعتبر العمل على تعزيز الود ومستوى الثقة بين العميل والمعالج عملية مستمرة، حيث يجب أن تُخصص أجزاء من كل جلسة لبناء علاقة تعاونية بين الطرفين، ففي المحصلة النهائية، لن تحصل على أي شيء دون تأسيس علاقة قوية.
ما هو العلاج المعرفي السلوكي ( Cognitive Behavioural Therapy (CPT) ؟ هو طريقة للتحدث حول: * كيفية تفكيرك بنفسك والعالم من حولك و الناس الآخرين. * كيفية تأثير ما تفعل على أفكارك و مشاعرك. (العلاج المعرفي السلوكي) يمكن ان يساعدك على تغيير كيف تفكر (معرفي)، و كيف تعمل (سلوكي). هذه التغييرات يمكن أن تساعدك على الشعور بشكل أفضل. على عكس بعض العلاجات الأخرى فانه يركز على المشاكل و الصعوبات الحالية. عوضا عن التركيز حول أسباب مشكلتك و أعراضها في الماضي فان هذا النوع يركز على العلاج. كيف يعمل العلاج المعرفي السلوكي؟ يمكن أن يساعدك على فهم المشاكل المسيطرة عليك عن طريق تقسيمها الى أجزاء صغيرة, وهذا يسهل عليك رؤية كيفية اتصال هذه المشاكل ببعضها و كيفية تأثيرها عليك. هذه الأجزاء هي: * حالة معينة- مشكلة ما, حدث معين أو وضع صعب من هنا يمكن أن يتبع:* الأفكار* الأحاسيس* المشاعر الجسدية* الأفعال كل هذه الأجزاء يمكن أن تؤثر على بعضها البعض, فكيفية تفكيرك حول مشكلة ما يمكن أن يؤثر على كيفية شعورك جسديا و حسيا و يمكن أيضا أن يغير كيفية تعاملك معها. مثال يوجد طرق مفيدة و أخرى غير مفيدة لتفاعلك مع معظم الحالات و هذا يعتمد على كيفية تفكيرك حولها: الحالة: مررت بيوم صعب, وشعرت بالضجر ثم ذهبت للتسوق.