قد لا تتمكن الدولة من تقديم دعم مالي كاف ولكنها تستطيع أن تسهل الحصول على تمويل من المؤسسات المانحة الدولية ومن اليونسكو التي تولي اهتماماً كبيراً بوضع العديد من المدن التي تمتاز بنمط معماري وتراثي معين على قائمة التراث العالمي، ولعل في مشروع تطوير الوسط التجاري في مدينتي السلط والكرك والذي دعم من الحكومة اليابانية قبل عشر سنوات خير مثال حافظ على طابع المدينتين ومكن البلدة القديمة في السلط من ان تكون على لائحة التراث العالمي. قبل عام عرض التلفزيون الأردني برنامجا متخصصا يوثق للبيوت التراثية تحت عنوان «عمران»؛ البرنامج عمل على إعداده الباحث والمهتم بالعمران المهندس محمد رفيع وأخرجه المخرج المتميز عدنان الرمحي ونال اعجاب ومتابعة كبيرة وضعته على سلم أهم الأعمال التلفزيونية. يمكن القول بلا تردد أن «عمران» وهو اول ملامسة حقيقية قدمت بشكل توثيقي للناس تكشف عن البيوتات والمنازل التراثية التي كانت مسرحا لأهم وإبراز التحولات السياسية والاجتماعية التي عاشتها البلاد وسكنها رموز سياسية وقيادات اجتماعية واستضيف فيها شخصيات عربية لجأت للأردن منذ بدايات قيام الدولة سنة 1921 بعد انهيار الحكم العثماني.
لكن تلك التصاميم لا تناسب بيئتنا الجغرافية لأن المهندسين يستخدمون التصاميم من دون أن يحسبوا حساب الموقع أو طبيعة المجتمع والأسرة، أما المساكن أو المباني التي تأتي على الطراز الأوروبي أو الياباني، أو أي طراز يمثل ثقافة وحضارة أخرى فهو يمثل عمارة شاذة لا تنتمي إلى المكان وسترفضه المدينة لأنه لا يمثلها، ولا ينسجم معها. وحين ندعو الى العودة إلى المبنى التراثي لا نقصد أن نبني المنازل من الحجر والطين، وانما نستعيد بعض التفاصيل الخاصة في العمارة الترتثية، حيث كانت المناطق الساحلية الرطبة تتميز بنوافذها الكبيرة، حيث تكون مناسبة لدخول أكبر كمية من الهواء ليخفف حدة الرطوبة، بينما تكون نوافذ المناطق الصحراوية صغيرة لتمنع دخول الهواء الحار، والبيت التراثي كانت يتميز بالفناء الذي يتوسط المنزل ويمكن أن يحتوي حديقة صغيرة. كذلك يكون الفناء محاطا بالليوان، وهو منطقة مظللة تشكل فاصلا بين الفناء المشمس والغرف، الأمر الذي يحمي الغرف من دخول وصول الحرارة إليها، كذلك فكرة المواد العازلة في الجدران ضرورية جدا، لأن السكان الآن يمكن أن يسمعوا أصوات جيرانهم من خلف الجدران في الأبنية السكنية، ومن ناحية نوع الرياح السائد في الدولة؛ فهو الرياح الشمالية الغربية وتصميم البيت وفقا لهذه المعلومة بشكل يوفر الطاقة الكهربائية.
ملامح العمارة الإماراتية القديمة لم تقتصر فقط على الشكل الخارجي للبيت وتصميمه العام، ولكنها أيضاً حملت خصوصية في تكوين المنزل من الداخل، استمدتها من العادات السائدة في المجتمع، من بينها الاهتمام بالمدخل الذي لا يسمح لمن في الخارج أن يرى أهل البيت أو يكشف أي جزء كبير من المكان. وغالباً ما تتكون البيوت القديمة من الفناء الداخلي أو (الحوش)، وهو فراغ مكشوف معظمه، وقد تتم تغطيه أجزاء منه، وغالباً ما يكون هذا الفناء أقرب إلى المربع، وتتوزّع حوله بقية أجزاء البيت ليلعب دور الرابط بين أجزاء المبنى الداخلي بعضها بالآخر وفق تدرج فراغي. متحف الشندغة تمثل منطقة الشندغة إحدى أقدم المناطق في دبي، وتضم نماذج من البيوت القديمة، من أبرزها متحف الشندغة وهو بناء يتكون من طابقين كان منزلاً للمغفور له الشيخ سعيد آل مكتوم، الذي كان حاكماً لدبي ما بين عامي 1912 - 1958. وبعد وفاة الشيخ سعيد، بقي بيته مهجوراً حتى تمت إزالته وإعادة بنائه بجوار موقعه الأصلي، وتم افتتاحه متحفاً أمام الجمهور سنة 1986. ويعرف البيت حالياً بمتحف الشندغة، إذ يقف شاهداً على تاريخ دبي في فترة ما قبل اكتشاف النفط. ويضم المتحف مجموعة من أبرز الصور التاريخية والخرائط والمعاهدات، وقطع النقود والطوابع التي توحي بالعديد من أوجه الحياة الاجتماعية الثقافية والتعليمية التي شهدتها دبي في الماضي.
خلية ناتجة عن اندماج الحيوان المنوي مع البويضة يقصد به، تبقى الكائنات الحية المختلفة على قيد الحياة عندما تتكاثر وتنتج أجيال جديدة تحمل خلاياها الحية التي بها جميع صفاتها. فالتكاثر من العمليات الحيوية المهمة التي تولد أجيالاً وكائنات حية من نفس النوع ولها نفس الخصائص، فالتكاثر فقط يبقي النوع ويحافظ عليه من الانقراض لكنه ليس جزء أساسي في بقاء الكائن الحي على قيد الحياة. والتكاثر نوعان إما أن يكون جنسي أو أن يكون لا جنسي. يتكاثر الإنسان عن طريق التكاثر الجنسي، حيث يتزاوج الذكر والأنثى، ويتم مشارك الأمشاج الذكورية مع البويضات الأنثوية، وتتم عملية التلقيح للبويضات عن طريق الحيوانات المنوية الذكورية. وحينها تصبح البويضة المخصبة ملقحة ( الزيجوت)، وتنمو لتنغرس في رحم الأنثى لتكون الجنين الذي تبدأ مراحل نموه المختلفة طوال تسعة أشهر. أي أن الإجابة عن السؤال: خلية ناتجة عن اندماج الحيوان المنوي مع البويضة يقصد به؟ الإجابة: الزيجوت.
الجدير بالذكر أنك تبحث عن إجابة للسؤال التالي: خلية ناتجة عن اندماج الحيوانات المنوية بالبويضة. بيت العلوم ، نذكرك أن موقع مقالتي نت يوفر لك إجابات نموذجية ومفهومة لمنهجك لجميع مستويات الدراسة المختلفة. أهلا وسهلا بك إلى كل الطلاب المحترمين. يسعدنا أن نرحب بكم في أول موقع تعليمي لكم. تم نشر هذا الخبر في التاريخ واليوم: السبت 0 أكتوبر 0: 0 م يقصد بالخلية الناتجة عن انصهار الحيوان المنوي بالبويضة. ، الإخصاب هو اتحاد نواة الحيوان المنوي من الأب مع نواة الحيوان المنوي. بيضة من الأم الأصلية ، وذلك لتكوين النواة الأساسية للجنين. في جميع الكائنات الحية ، فإن جوهر الإخصاب هو في الواقع اندماج المادة الوراثية لخليتين جنسيتين مختلفتين أو الأمشاج ، ويحمل كل منهما نصف عدد الكروموسومات النموذجية للأنواع. خلية ناتجة عن اندماج الحيوانات المنوية بالبويضة. الإخصاب هو اندماج الأمشاج الذكرية والأنثوية. تتضمن العملية اندماج البويضة مع الحيوانات المنوية ، مما يؤدي إلى تكوين خلية ثنائية الصبغيات مفردة ، الزيجوت ، والتي ينمو منها كائن فردي جديد. يتكون الشكل الأكثر بدائية للإخصاب الموجود في الكائنات الحية الدقيقة والأوليات من تبادل الجينات بين خليتين.
يواجه الطلاب في المملكة العربية السعودية سؤال في مادة الاحياء، ماذا يقصد بالخلية الناتجة عن اندماج الحيوان المنوي مع البويضة، فالمقصود بها هي البويضة المخصبة، التي تشكل أساس الجنين.
الزايجوت أو اللاقحة أو البويضة المخصبة وأيضاً تعرف بالبويضة الملقحة. هذه هي الإجابة الصحيحة والدقيقة لهذا السؤال.
البُييَضَة أو البُويَضَة (بالإنجليزية: Egg cell) هي الخلية الجنسية الأنثوية أي المشيج الأنثوي. … عادة ما تكون البويضة أكبر بكثير من الحيوانات المنوية وعندما تندمج البويضة مع الحيوان المنوي ، ينتج عن ذلك بويضة مخصبة والتي تتطوّر تدريجيًا لتكوين الكائن الحي. تقطع ملايين الحيونات المنوية رحلة شاقة عبر قنوات فالوب لتخصيب البويضة، لكن حيوانًا منويًّا واحدًا يبلغ الهدف. وعلى الرغم من أن الحيوانات المنوية الأسرع والأكثر قدرةً على الوصول إلى البويضة أولًا هي التي تبلغ الهدف، إلا أن دراسة جديدة كشفت أن بويضة المرأة لها الكلمة الأخيرة في تحديد الفائز بالسباق، إذ تختار حيوانًا منويًّا واحدًا وفق آلية كيميائية محددة. تكشف الآلية الجديدة عن اتصال كيميائي بين الجهاز التناسلي للأنثى والحيوانات المنوية للرجل. ويبدو أن هناك تحيزات معينة للإناث تحكم عملية اختيار الحيوان المنوي الفائز بالسباق، وفق نتائج الدراسة. ذكر الباحثون في الدراسة التي قادها علماء بجامعة ستوكهولم في السويد، أن الآلية الجزيئية التي تشكل أساسًا لاختيار الحيوانات المنوية بواسطة البويضة لم تكن معروفةً بشكل واضح قبل خروج نتائج دراستهم إلى النور.