اقرأ أيضا: هذه هي أنواع بطاريات السيارات
29/08/2012, 09:55 AM #1 السياره تدق سلف لاكن ماتشتغل تماما نفس وضع السياره الي بدون بنزين علما ان البنزين نص وتأكدت منه وزدته ايضا السياره سرقت وضربت بخرسانه اسمنتيه في الكفر الايسر الخلفي ومنكسر الهوب والفلنجه والمفتاح مسروق وعملت لها مفتاح اخر مع البرمجه علامة المفتاح السكورتي في الطبلون تأشر بشكل متقطع السؤال ماهي اسباب المشكله غالبا؟ واين موقع طرمبة البنزين؟ النوع اوبل اوميقا 2003 اربعه سلندر سيدان 29/08/2012, 10:19 AM #2 رد: السياره تدق سلف لاكن ماتشتغل المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تبوك C. T أبحث عن المفتاح الأصلى... السياره تدق سلف لاكن ماتشتغل. لأن ممكن المفتاح المنسوخ ماضبط...!! وبالتوفيق 29/08/2012, 10:26 AM #3 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكشات وافى المفتاح الأصلى مسروووووووووووووووووووووووووق المفتاح المنسوخ مع الشريحه جربناه على اوبل اخرى نفس الموديل وشغلها 29/08/2012, 10:48 AM #4 الأسباب قد تكون من 1: شيك على جميع الفيوزات 2: طرمبة البنزين وهذا رابط يخص جميع أجزاء السيارة 3: حساس الكرنك (مهم جدا) حساس الكرنك رقم 1 على اليسار sensor crankshaft 4: ودها لكهربائي يمكن برمجه, وخله يشوف البخاخات والصفاية 5: ترا موضوع المفتاح مهم جدا شيك عليه ولاتنسى تعلمنا وش صار معك [IMG] [/IMG] 29/08/2012, 10:53 AM #5 رد: السياره تدق سلف لاكن ماتشتغل
وقال ممكن من الظفيرة. وديتهاعندكهربائي وشغلهاعنده واخذت السيارة وفي اليوم الثاني لماجيت اشغل مااشتغلت سوت نفس الحركة. ونزلت تحت السيارة وشفت ان آخركهربائي وديت السيارة شفت انه ربط سلك حساس الكرنك في الصامولة علشان مايطلع مع العلم انه ماكان طالع ولاقدطلع في الأصل من مكانه.
الحالة الرابعة: أن يوافق صيام يوم السبت عادةً عند الصائم، كمن يصوم يوماً ويفطر يوماً، ومن الأدلة على ذلك قول رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: "لا تَقَدَّمُوا رَمَضانَ بصَوْمِ يَومٍ ولا يَومَيْنِ إلَّا رَجُلٌ كانَ يَصُومُ صَوْمًا، فَلْيَصُمْهُ" [ صحيح مسلم | خلاصة حكم المحدث: صحيح]. هل رمضان يوم السبت فلكيا 2022 - موقع المرجع. هل توجد حالات أخرى يكون فيها الصيام مكروهاً؟ إلى جانب ما سبق ذكره توجد مجموعة من الحالات الأخرى التي يكون فيها الصيام مكروهاً ومنها ما يأتي: صيام الوصال: ويقصد به مواصلة الصيام بين الأيام دون الإفطار، وهو أمر مكروه عند المالكية، والحنفية، والحنابلة، ومحرم عند الشافعية. صيام الدهر: ويقصد به صيام أيام السنة كلها باستثناء الأيام المنهي عن صيامها، وهو أمر مكروه لكونه يلحق الضعف والمشقة بالصائم، ويعيق قدرته على أداء ما عليه من الأعمال والواجبات، ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال في صيام الدهر: "لا صَامَ مَن صَامَ الأبَدَ" [ صحيح البخاري | خلاصة حكم المحدث: صحيح]. صيام يوم أو يومين قبل رمضان: قال الحنابلة والحنفية بأن صيام يوم أو يومين قبل رمضان أمر مكروه، أما الشافعية فقد حرموا ذلك، بينما أجازه المالكية.
الحمد لله. يكره إفراد يوم السبت بالصيام ؛ لما روى الترمذي (744) وأبو داود (2421) وابن ماجه (1726) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ عَنْ أُخْتِهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( لا تَصُومُوا يَوْمَ السَّبْتِ إِلا فِيمَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلا لِحَاءَ عِنَبَةٍ ، أَوْ عُودَ شَجَرَةٍ فَلْيَمْضُغْهُ) صححه الألباني في "الإرواء" (960)وقَالَ أَبُو عِيسَى الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ ، وَمَعْنَى كَرَاهَتِهِ فِي هَذَا أَنْ يَخُصَّ الرَّجُلُ يَوْمَ السَّبْتِ بِصِيَامٍ لأَنَّ الْيَهُودَ تُعَظِّمُ يَوْمَ السَّبْتِ " انتهى. و ( لحاء عنبة) هي القشرة تكون على الحبة من العنب. ( فليمضغه) وهذا تأكيد بالإفطار. وقال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (3/52): " قال أصحابنا: يكره إفراد يوم السبت بالصوم... هل يجوز صيام يوم السبت منفردا لقضاء الدين. والمكروه إفراده, فإن صام معه غيره; لم يكره; لحديث أبي هريرة وجويرية. وإن وافق صوما لإنسان, لم يكره " انتهى. ومراده بحديث أبي هريرة: ما رواه البخاري (1985) ومسلم (1144) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( لا يَصُومَنَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِلا يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَه).
السؤال: على بركة الله نبدأ هذا اللقاء برسالة السائلة أم خالد، تقول في سؤالها الأول: سماحة الشيخ! ما حكم إفراد يوم السبت بالصيام، سواءً كان قضاء، أو تطوعًا؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فلا حرج في إفراد يوم السبت بالصوم، سواء فرضًا، أو تطوعًا، السبت، أو الأحد، أو الإثنين كله لا بأس به إلا الجمعة لا يجوز تخصيصها بصوم التطوع، يوم الجمعة خاصة، الرسول ﷺ نهى أن تخص بالصوم، أما إذا صامها في صوم يصومه، أو عن فريضة، أو يوم عرفة؛ هذا لا بأس، أما أن يخصها بالصوم؛ فلا يجوز، يوم الجمعة خاصة، أما يوم السبت فلا بأس أن يصومه تطوعًا، أو فرضًا. أما الحديث الذي فيه النهي عن صوم يوم السبت فهو حديث مضطرب غير صحيح عند المحققين من أهل العلم. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم. فتاوى ذات صلة