ان حكى غصب عليهـم يسكتون🤍 - YouTube
•° دلوعـتي °•. » دلوعتي كل الحلا فيها احترت انا مدري شسميها في حسنها كأن البدر ضاوي اخت القمر محد يساويها محبوبتي في كامل صباها يا زين بسمتها وممشاها ما واحد في الكون يسواها حتى الخطا منها يخليها على ديار الزين انا ساري مادام دار الزين هي داري الكون في تدليعها يماري بالزين كل الناس تطريها ولهان واغلى الناس ولهانة والشوق فيني تنبض اشجانه دلوعتي بين البشر دانة ياليت ربي لي يخليها _______________________________ «. اشعار من اجمل ماغنى راشد الماجد. •° علـمني °•. » علمني وشلون أنساك وأنام وأنا اللي لك صاحي أيام وأيام شاغلني في بالي شوقك ولا يروح صاحي أنا ونايم ما يروح ما يروح دنياك دنياي هو حد يسواك في القلب وياي و في البال وياك يالغالي وشلون تظن أبنساك كيف الهوى يهون والقلب يهواك تسهر عيوني تحلم بلقياك ليت اللي باقي من عمري وياك ماعشت عمري الحب ومعناه لوعة وحرمان ماودي أنساه ===================================== منــ ق ـــول للامانة تحياتي
ومن الأشكال الأخرى للأموال الإلكترونية هي أموال الشبكة التي تعمل على نقل القيمة والمال الإلكتروني مطالب على المؤسسات المالية والودائع المصرفية أو المصارف الخاصة. هذا ومن الممكن أن تكون العملات الرقمية مركزية أو لا مركزية بمعنى لا تحمل أصول ( أي يمكن التحكم بها من خلال المصادر المختلفة)، فهي من العملات الافتراضية التي يمكن للأفراد شراء البضائع بها عبر الانترنت. كما أن هذه العملات تعمل على استخدام دفتر للحسابات الرقمية الذي يوجد على شبكة الإنترنت ويكون حاملاً لتشفير قوي لكي يحمي هذه العملات ويعمل على ضمانتها، لانه مع زيادة انتشار العملات الرقمية بغية الاستفادة والربح لا بد من التأكد منها. ¶ قائمة العملات الرقمية المشفرة الحلال تعتبر بعض العملات الرقمية المشفرة حلال لأنه لا يمكن اختراقها أو التلاعب بها، كما أنها لا تستخدم في أغراض إباحية أو مخدرات والقمار وما شابه من المحرمات. ويجب أن تكون غاية هذه العملات الاستفادة لا الانسياق وراء المحرمات، ومن أبرز العملات الرقمية الحلال، هي: – البيتكوين: تم انطلاقها عام 2009، وتعد اول عملة رقمية تم معرفتها. ما هي العملات الرقمية المشفرة الحلال! ؟ – لايتكوين: عرفت عام 2011.
وقد وصفها بعض العلماء في تركيا والهند وبريطانيا بأنها محظورة ؛ وكان مفتي الديار المصرية قد أعلن في يناير أنه لا ينبغي تداولها. قال فروخ حبيب ، مسؤول الأبحاث في الأكاديمية الدولية لأبحاث الشريعة للتمويل الإسلامي ومقرها ماليزيا ، إن ما يعقد النقاش هو حقيقة أن هناك المئات من العملات الرقمية أو الرموز المميزة ، ولكل منها ميزات فريدة تتعلق بالتوزيع والتعدين والتجارة. قال حبيب: "هم أيضًا مختلفون جدًا من حيث السلع الأساسية أو المشاريع أو الأعمال التجارية ، لذا فليس من المناسب أن يكون هناك حكم شرعي شامل للجميع". يشارك في مشروع لتصنيف العملات المشفرة على أساس معايير الامتثال للشريعة الإسلامية. "معظم أحكام الشريعة الحالية إما تتعامل مع البيتكوين فقط أو تشمل جميع أنواع العملات المشفرة ، بغض النظر عن خصائصها. " قائمة العملات الرقمية الحلال والحرام قائمة العملات الرقمية الحلال
يرأس لجنة الشريعة التي تشرف على المعاملات الإسلامية. لم تصدر "السلطات الشرعية" الوطنية حكمًا بشأن ما إذا كانت العملات الرقمية مسموحًا بها أم لا ، وبينما توصي العديد من الهيئات العالمية بمعايير التمويل الإسلامي ، لا توجد سلطة لفرضها. العديد من الحكومات تبدو متناقضة ، قلقة من احتمال عدم الاستقرار ، لكنها غير راغبة في فقدان فرصة الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة. حذرت البنوك المركزية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة مواطنيها من مخاطر تداول البيتكوين ، لكنهما لم يفرضا حظراً صريحاً. وهذا يترك المستثمرين الإسلاميين للاختيار بين الأحكام المتضاربة أحيانًا من قبل العلماء في الشركات الاستشارية والشركات المالية والمؤسسات الأكاديمية. جاء أحد أقدم الأحكام في عام 2014 ، عندما اعتبر الأكاديمي المقيم في كاليفورنيا منذر كهف ، وهو مؤلف بارز لكتب التمويل الإسلامي ، أن عملة البيتكوين وسيلة شرعية للتبادل ، رغم أنها عرضة للتلاعب. قال محمد إنه منذ ذلك الحين ، حكم الفقهاء الإسلاميون في جنوب إفريقيا لصالح العملات المشفرة ، بحجة أنها أصبحت مقبولة اجتماعيًا وشائعة الاستخدام. لكن في أكتوبر / تشرين الأول ، امتنع مركز دار الإحسان ومقره ديربان عن تأييدها ، مشيرًا إلى مخاوف بشأن مخططات هرمية محتملة.
منشور 03 نيسان / أبريل 2022 - 05:00 أبرز العناوين في هذه المقالة، نضع بين يديك خلاصة المواقف الاسلامية في محاولة تحديد ما إذا كانت عملة البيتكوين حلال أم حرام. منذ إنشائها في عام 2008 وظهورها لأول مرة في عام 2009، أحدثت عملة البيتكوين ثورة في طريقة فهمنا للمال، ودخلت عالم التمويل والأعمال من أوسع أبوابه. نظرًا لأننا نرى أول عملة رقمية حقيقية في العالم تتصدر عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم، فإن نموها السريع في جميع أنحاء البلدان الإسلامية جعل العديد من المسلمين الملتزمين يتساءلون عما إذا كان هذا النوع الجديد من المال حلال أم متوافق مع الشريعة ويبحثون عن فتاوى توضح الموقف الديني منها. في كل مرة نرى اسمًا كبيرًا جديدًا يستثمر في البيتكوين، فإن الجدل حول ما إذا كانت هذه العملة الرقمية متوافقة مع الشريعة الإسلامية يعيد فتح الجدل الأكثر إحتداماً بين الشيوخ والعلماء والبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية. آراء مختلف علماء الشريعة في البيتكوين تعتبر بعض الهيئات الإسلامية البيتكوين حرامًا بسبب طبيعتها التخمينية وافتقارها إلى قيمتها الجوهرية. كما أن طبيعتها اللامركزية وكونها ليست صادرة عن سلطة مركزية للسيطرة عليها أو مراقبتها، تجعلها محط تساؤل ورفض لبعض علماء الإسلام مثل الشيخ عبد الله المانع، عضو مجلس كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، الذي قال في مقابلة إن التعامل مع العملات الرقمية، مثل البيتكوين، يعتبر حراما بحسب ما يراه؛ لأنه يفتقر إلى ثلاث خصائص للعملات النقدية الورقية: وهي كونها وحدة حسابية، مخزن للقيمة، ووسيلة للتبادل، وأخيراً أنها تقوم على القبول العام للجمهور.
هل البيتكوين حلال؟ هل العملات الرقمية حلال ؟ أولاً ، كمفهوم واسع ، لا أجد أن هناك أي مشكلة من منظور إسلامي حول تقنية blockchain ، والعملات الرقمية التي هي استخدام blockchain ، والسعي للاستفادة منها. كانت تقنية المحاسبة موجودة منذ قرون ، وكل ما فعلناه الآن هو وضعها في شكل القرن الحادي والعشرين الذي يسعى إلى جعل الأشياء أرخص وأكثر كفاءة. يسعى الناس عمومًا إلى الربح من العملات الرقمية بطريقتين: 1) الشراء والاحتفاظ والبيع في وقت لاحق ؛ أو 2) الشراء لصفقات قصيرة الأجل (مثل الدقائق والساعات واليوم). الرأي في هذا هو نفسه مع فعل الشيء نفسه مع أي أصول حلال مثل الأسهم – 1) مسموح به ، 2) أكثر إثارة للجدل وهناك آراء مختلفة حول التداول قصير الأجل. (انظر هذه المقالة لمزيد من التحليل. ) ومع ذلك ، لا يزال هناك عدد من المشكلات الأخرى التي يجب مناقشتها عندما نبدأ في البحث عن عروض تشفير معينة. أولاً ، السمة المميزة للعملات المشفرة هي عدم الكشف عن هويتها وإمكانية تتبعها التي تشتهر بها – وهذا يحتاج إلى تحليل من منظور فقهي. ثانيًا ، كما ذكرنا بإيجاز أعلاه ، تسعى العملات المشفرة إلى خلق قيمة من الشبكة أو البيئة التي تعمل فيها – ولكن ما هي الأشياء الفقهية وما لا تفعله لهذه الشبكات / البيئات؟ وهل من المقبول الاحتفاظ بهذه العملات إذا كانت الأنشطة الأساسية للشبكة / البيئة محرمة؟ ثالثًا ، ما هي العروض الأولية للعملة بالتحديد ، وهل للشريعة أي توجيهات بشأنها؟ رابعًا ، ما هي الاستخدامات الأخرى لتقنية blockchain – وماذا تقول الشريعة في ذلك؟ تمتد الزيادة العالمية في الاهتمام بعملة البيتكوين والإيثيريوم وغيرها من العملات المشفرة إلى منطقة الخليج وجنوب شرق آسيا ، وهما المراكز الرئيسية للتمويل الإسلامي.
ولكن نظرًا لأنها منتجات الهندسة المالية وعناصر المضاربة ، فإن العملات المشفرة لا تتوافق مع الإسلام. تؤكد مبادئ الشريعة الإسلامية ، بالإضافة إلى حظر مدفوعات الفائدة ، على النشاط الاقتصادي الحقيقي القائم على الأصول المادية والاستهزاء بالمضاربة النقدية البحتة. هل العملات الرقمية حلال أم لا أثارت الطبيعة التخمينية للعملات المشفرة جدلاً بين العلماء المسلمين حول ما إذا كانت العملات المشفرة مسموح بها دينياً. تسعى شركات العملات المشفرة إلى التأثير في النقاش من خلال إطلاق أدوات قائمة على الأصول المادية ومعتمدة من قبل المستشارين الإسلاميين. يتم دعم كل وحدة عملة معماة OneGram بجرام على الأقل من الذهب المادي المخزن في قبو. الفكرة هي الحد من المضاربة. قال إبراهيم محمد ، البريطاني الذي أسس الشركة مع مستثمرين آخرين العام الماضي ، "كان الذهب من بين الأشكال الأولى للمال في المجتمعات الإسلامية ، لذا فهذا مناسب". "نحاول إثبات أن القواعد واللوائح من الشريعة متوافقة تمامًا مع تقنية blockchain الرقمي و هل العملات الرقمية حلال. " تم إصدار عملة بقيمة عشرات الملايين من الدولارات حتى الآن. لا يزال يتعين بيع حوالي 60 في المائة من العدد المخطط للعملات ؛ تأمل OneGram في إصدارها جميعًا قبل إدراجها في البورصات في نهاية شهر مايو.
ويضيف قائلاً إن العملات الرقمية ليس لها "سعر" ، مما يعني أنها تنطوي على عنصر مخاطرة يجب على المسلم تجنبها وقارنها بالمقامرة. كما هو الحال مع أي أداة مالية، فإن السؤال الرئيسي هو ما إذا كان يتم استخدام البيتكوين في بالطريقة التي تتماشى مع مبادئ الإسلام. يتفق غالبية علماء المسلمين على أن العملة الوحيدة المسموح بها للمسلمين هي الذهب والفضة. ومع ذلك، يقول البعض أن البيتكوين يشبه الذهب والفضة من نواح كثيرة، وبالتالي يمكن استخدامه كشكل بديل للعملة. خلصت دراسة نشرت على موقع موسوعة الاقتصاد والتمويل الإسلامي للدكتور عبد الله بن محمد بن عبدالوهاب العقيل، الأستاذ المساعد بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، إلى أن عملة البيتكوين وعملية التعدين متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وأن البيتكوين عملة مستقلة لها وظائف النقود حيث إنها وسيلة لتبادل السلع والخدمات ومخزنًا للقيمة. كما يقول إن الزكاة واجبة على البيتكوين إذا بلغت نصاب الذهب أو الفضة. أصدر مجلس الفتوى المصري (دار الافتاء) عدة فتاوى تحرم التعامل في العملات الرقمية، بما في ذلك البيتكوين، بما في ذلك التعدين والشراء والبيع. وتقول الفتوى إن "تداول عملات البيتكوين والتعامل معها بالشراء والبيع والتأجير وغيرها ممنوع شرعياً لما لها من آثار سلبية على الاقتصاد ، وتعطيل توازن السوق ومفهوم العمل ، وقد يؤدي إلى فقدان المتداول له لأنها تفتقر إلى الحماية القانونية والرقابة المالية المطلوبة ".