بتاريخ أغسطس 21, 2015 0 وصل عالم نفسي إيطالي إلى أن التحديق في عيني شخص ما لمدة 10 دقائق يمكن أن يسبب الهلوسة. وفي تجربة غريبة، زعم أشخاص أنهم تعرضوا لتغير في حالة الوعي لديهم من بينها أنهم رأوا وجوها مشوهة أو حتى وحوشا. التحديق في عيني الشخص الآخر لمدة 10 دقائق قد يسبّب الهلوسة | Laha Magazine. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن العالم جيوفاني كابوتو بجامعة أوربينو الإيطالية، أجرى التجربة في غرفة ذات إضاءة خافتة حيث وجه سؤالا لـ 20 متطوعا وطالبهم بالتحديق في أعين بعضهم البعض بشكل مستمر لعشر دقائق. ولم يخطر المتطوعين بالغرض من التجربة، واكتفى بالقول إنها «تجربة تأملية بأعين مفتوحة». وبعد انتهاء العشر دقائق سئلوا عن تجربتهم، وأجابوا بأنهم شعروا بشعور مختلف من بينه أنهم فقدوا الاتصال بالواقع. كما قالوا إن "الأصوات بدت منخفضة أكثر أو أكثر علوا من المتوقع، وأنهم فقدوا الإحساس بالزمن، وأكد 90% منهم أنهم رأوا وجوها مشوهة، فيما زعم آخرون أنهم رأوا وحوشا، فيما قال بعضهم أنهم رأوا ملامح، وأكد عدد منهم أنهم رأوا وجه أحد أقاربهم".
اكتشف عالم نفس في إيطاليا كيفية تغيير حالة الوعي دون استخدام المُخدِّرات، إذ طلب من 20 متطوعًا أن يجلسوا ويُحدِّقوا في أعين بعضهم البعض لعشر دقائق متَّصلة. لم تجعل هذه المهمة البسيطة الخادعة المتطوِّعين يمرُّون بتجارب «الخروج من الجسد» فقط، ولكنَّها تسبَّبت في رؤيتهم لهلوسات لوحوش أو لأقربائهم أو لأنفسهم في وجوه شركائهم. تضمَّنَت التجربة التي أجراها Giovanni Caputo من جامعة اوربينو اجتماع 20 شابًا (15 منهم من الفتيات) على شكل أزواج، وجلوسهم في غرفةٍ ذات إضاءةٍ خافتة على بعد مترٍ واحدٍ من بعضهم البعض، وأن يُحدِّق كلٌ منهم في أعين شريكه لعشر دقائق. 3 اوقات التحديق في الشمس للشفاء - 3 times staring in the sun to heal. كانت الإضاءة في الغرفة ساطعة بما يكفي ليرى المتطوِّعون ملامح وجوه شركائهم بسهولة، ولكنَّها خافتة بما يكفي لتقليل إدراكهم العام للألوان. طُلِب من مجموعةٍ ضابطة تتكوَّن من 20 متطوِّعًا آخر الجلوس والتحديق لعشر دقائق في غرفةٍ أخرى ذات إضاءةٍ خافتة في أزواج، ولكن كانت مقاعدهم مواجهة لحائط أبيض. لم يُعلَم المتطوِّعون سوى بالقليل جدًا عن الغرض من الدراسة، وأنَّها تتعلَّق بـ «تجربة تأمُّلية مع فتح العينين». بمُجرَّد انتهاء الدقائق العشرة، طُلِب من المُتطوِّعين استكمال استبيانات مُتعلِّقة بما اختبروه خلال التجربة وبعدها.
يُفسِّر كلٌ من Martinez-Conde وmacknik أنَّ الأمر يتعلَّق على الأرجح بشيءٍ يُدعَى التكيُّف العصبي؛ الذي يصف كيفية تباطؤ أعصابنا أو حتى توقف استجاباتها للمُحفِّزات الثابتة. يحدث ذلك عندما نُحدِّق في أي منظرٍ أو شيءٍ لفترةٍ طويلةٍ من الزمن، يبدأ إدراكك في التلاشي حتى تغمض عينك أو يتغيَّر المنظر، أو قد تضبطه حركات عين لا إرادية صغيرة سريعة تُدعَى Microsaccades.
فوق رفع الأسعار خدمة غير جيدة وتعطيل للزبون من غير خبر مسبق له بإن فيه حجوزات وإنك بتنتظر مشغل جيد أسعاره مناسبة جداً العاملة خيرة جداً يدها خفيفه وشغلها جميل المشغل مرتاديه كثير جربت عندهم التسريحة وكانت شيء خورافي وجداً وجربت المكياج ، المكياج ما عندهم إمكانيات كثير فيه والمكان بصراحة ما حسيته كان مقبول كثير لكن عموماً تجربة المشغل تعتبر جميلة وتكرر الزيارة له وأتمنى لهم كل التوفيق وما يرفعون أسعارهم لأنهم كسبوا الزباين بالأسعار ومن رغب في التجربة فلا يتردد بالتوفيق للجميع تجارب حقيقية التجربة الأولي دخلنا المشغل واستغربنا تغيّر الاسعار ف قعدنا نستفسر كانت اول ب١٢٠ والان ١٨٠!! خصوصاً شي بسيط التسريحه ويڤي مع بف بسيط قالت المحاسبه سعوديه ١٥٠ بدون بف وكانت موجوده وحده مغربيه (مو اللي اسمها خيره) التفتت المحاسبه للمغربيه تستفسر منها السعر قامت المغربيه وهي معصبه وصوتها عالي قالت معع بف ١٨٠ وبعدين انتي محاسبه ليه تساليني قاعده ترد باسلوب وقح على البنت المحاسبه ف سالتها ليه انتي معصبه كذا باسلوبك هذا تنفرين الزباين من المشغل خصوصاً انه مجرد استفسار عن الاسعار مايستاهل هالضجه والعصبيه وفعلاً نفرنا من المشغل بسبب اسلوبها ورحنا المشغل اللي جمبه (مدام) فرق شاسع بين اسلوب المغربيه هنا وبين المشغل الثاني وفرق السعر وشغل ممتاز.
عائشة بنت ابي بكر ، الرياض المملكة العربية السعودية