مولد الاقمار الثلاثة - YouTube
مولد الاقمار الثلاثه عليهم السلام - YouTube
مولد الأقمار الثلاثة - YouTube
الرئيسية / 2022 / مولد الأقمار الثلاثة (ع) 2022 2022 الاحتفالات شهر شعبان مولد الأقمار الثلاثة (ع) مارس 6, 2022 0 619 أقل من دقيقة Share this: مقالات ذات صلة مولد الأقمار الثلاثة (ع) 2015 يونيو 11, 2015 مولد الأقمار الثلاثة (ع) 2020 مارس 28, 2020 ولادة علي بن موسى الرضا (ع) 2015 أغسطس 29, 2015 عيد الغدير 2015 أكتوبر 8, 2015 اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. Current ye@r * شاهد أيضاً إغلاق ولادة صاحب الزمان (عج) 2016 يونيو 3, 2016 عید الفطر 2018 مايو 23, 2018 مولد رسول الاكرم (ص) و الامام جعفر الصادق (ع) 2017/1439 ديسمبر 9, 2017 ولادة السيدة الزهرا (س) 2016 مارس 29, 2016 ولادة صاحب الزمان (عج) 2020 أبريل 2, 2020 ولادة صاحب الزمان (عج) 2018 مايو 2, 2018
» الثلاثاء مايو 15, 2012 5:22 pm بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين يارب الحُ ـسين بح ـق الحُ ـسين إشفِ صدر الحُ ـسين بظهور الحجة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله بك ع الطرح المميز والرائع يعطيك العافية في ميزان حسناتك ان شاء الله تعالى ننتظر جديدك المميز دائما حرسكمـ الله بعينه التي لاتنامـ،، اللهم لاتهلكني غماً حتى تستجيب لي وتعرفني الإجابة في دعائي وأنا.. بحب علي متيمة! مشاركات: 7959 اشترك في: الثلاثاء يونيو 14, 2011 4:11 pm رقم العضوية: 22208 مكان: روحي في كربلاء العودة إلى روضــة الــنـفـحـات الـقـرآنـيـة المتواجدون الآن المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 1 زائر
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد. لكي لاتاسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم *~~**. فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شراً خالص أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر، ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب، ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون باعتدال ويحزنون على ما فاتهم بصبر وتجمل. وهؤلاء هم السعداء فإن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم (الرضى بالقضاء والقدر) ويتقبل الأقدار بمرونة وإيمان لا يفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعادة طريقًا للشقاء.. والعكس بالعكس... منقول آخر تعديل أحمد معروف يوم 7 - 1 - 2011 في 09:13 PM.
⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قول الله عزّ وجلّ ﴿لِكَيْ لا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتاكم﴾ قال: لا تأسوا على ما فاتكم من الدنيا، ولا تفرحوا بما أتاكم منها. واختلفت القرّاء في قراءة قوله: ﴿بِمَا آتَاكُمْ﴾ ، فقرأ ذلك عامة قرّاء الحجاز والكوفة ﴿بِمَا آتَاكُمْ﴾ بمدّ الألف، وقرأه بعض قرّاء البصرة ﴿بِما أتاكُمْ﴾ بقصر الألف؛ وكأن من قرأ ذلك بقصر الألف اختار قراءته كذلك، إذ كان الذي قبله على ما فاتكم، ولم يكن على ما أفاتكم، فيردّ الفعل إلى الله، فألحق قوله: ﴿بِمَا أتاكُمْ﴾ به، ولم يردّه إلى أنه خبر عن الله.
ويجيب سبحانه أنّ هدف ذلك هو: ألا تأسركم مغريات هذه الدنيا وتنشدّوا إليها وتغفلوا عن أمر الآخرة.. كما ورد في الآية أعلاه. والمطلوب أن تتعاملوا مع هذا المعبر والجسر الذي إسمه الدنيا بشكل لا تستولي على لباب قلوبكم، وتفقدوا معها شخصيّتكم وكيانكم وتحسبون أنّها خالدة وباقية، حيث إنّ هذا الإنشداد هو أكبر عدوٍّ لسعادتكم الحقيقية، حيث يجعلكم في غفلة عن ذكر الله ويمنعكم من مسيرة التكامل. هذه المصائب هي إنذار للغافلين وسوط على الأرواح التي تعيش الغفلة والسبات، ودلالة على قصر عمر الدنيا وعدم خلودها وبقائها. والحقيقة أنّ المظاهر البرّاقة لدار الغرور تبهر الإنسان وتلهيه بسرعة عن ذكر الحقّ سبحانه، وقد يستيقظ فجأةً ويرى أنّ الوقت قد فات وقد تخلّف عن الركب. هذه الحوادث كانت ولا تزال في الحياة، وستبقى بالرغم من التقدّم العلمي العظيم، ولن يستطيع العلم أن يمنع حدوثها ونتائجها المؤلمة، كالزلازل والطوفان والسيول والأمطار وما إلى ذلك.. وهي درس من قسوة الحياة وصرخة مدوّية فيها.. وهذا لا يعني أن يعرض الإنسان عن الهبات الإلهية في هذا العالم أو يمتنع من الإستفادة منها، ولكن المهمّ ألاّ يصبح أسيراً فيها، وألاّ يجعلها هي الهدف والنقطة المركزية في حياته.
ولقد ترك لهذه الآية جماعة من الفضلاء الدواء في أمراضهم فلم يستعملوه ؛ ثقة بربهم وتوكلا عليه ، وقالوا: قد علم الله أيام المرض وأيام الصحة ، فلو حرص الخلق على تقليل ذلك أو زيادته ما قدروا ، قال الله تعالى: ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها. وقد قيل: إن هذه الآية تتصل بما قبل ، وهو أن الله سبحانه هون عليهم ما يصيبهم في الجهاد من قتل وجرح ، وبين أن ما يخلفهم عن الجهاد من المحافظة على الأموال وما يقع فيها من خسران ، فالكل مكتوب مقدر لا مدفع له ، وإنما على المرء امتثال الأمر. ثم أدبهم فقال هذا: لكيلا تأسوا على ما فاتكم أي: حتى لا تحزنوا على ما فاتكم من الرزق ، وذلك أنهم إذا علموا أن الرزق قد فرغ منه لم يأسوا على ما فاتهم منه. وعن ابن مسعود أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يجد أحدكم طعم الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه ثم قرأ لكيلا تأسوا على ما فاتكم أي: كي لا تحزنوا [ ص: 233] على ما فاتكم من الدنيا ، فإنه لم يقدر لكم ولو قدر لكم لم يفتكم ولا تفرحوا بما آتاكم أي: من الدنيا ؛ قاله ابن عباس. وقال سعيد بن جبير: من العافية والخصب.