السلام عليكم اخباركم؟ بنات انا يجيني الم خفيف في بطني مثل وخز ابره كأنه الجنين يدفع لأسفل وبالاساس انا بكرية وزيادة على كذا يجيني ألم خفيف جدا في ظهري وانا في الشهر التاسع رحت لعيادة وقالت لي الدكتورة الرحم مفتوح 1 سم وممكن بعد سبوعين تكون الولادة كبعا انا مارحت للمستشفى الي اراجع فيه بحكم انه بعيد شوي قلت بشوف شالسالفة اذا هي ولادة رحت للمستشفى الي اراجع فيه وتولدت وبصراحة ضاق صدري وصدمتني يوم قالت سبوعين وهو مفتوح 1 سم احس الالم كل شوي يزود وانا صراحة تعبت مع اني بالاسبوع 36 باقي يوم ادخل 37.. وزيادة لي يومين الصداع ذابحني. ياليت أحد يفيدن او احد كان له تجربه او عندكم حل وش اسوي ؟ واكون لكم من الشاكرين
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (الحمل والولادة و الرضاعة - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 12-11-2010, 07:32 PM #1 ساعدوني... انا في الاسبوع الـ 41 السلام عليكم كيفكم يا بنات انا الان حامل في الاسبوع الـ 41 وما في بوادر ولاده قبل اسبوع كان الرحم مفتوح عندي بين 1.
#4 1 سم عادي انتي من تدشين التاسع ينفتح الرحم بس الولاده الصجيه من الست وفوق و4 سم تروحين الطبيب وممكن تضلين اسبوعين عالواحد سم #5 كلام mrs sugar عن ابو الشباب صح 100%.. وعن تجربه.. ههههههههه!!!
يا رب ييسر ولادتك وتقومي بالسلامة.
[٣] في حال وافق يوما يندب صومه يُستثنى من الكراهةِ قيامَ المسلمِ بصيام الجمعةِ عند موافقته لصيام يومٍ حثَّ عليه الشرعُ ورتّب على صيامه أجرًا عظيمًا، مثل صيامِ يوم عرفةَ أو يوم عاشوراء؛ إذ إنَّ نية الصّيامِ بهذه الحالةِ تكون قد صُرفت إلى نيّة صيامٍ مشروعٍ حثَّ الشرع الحنيف عليه. [٣] حكم صيام يوم الجمعة مع يوم قبله أو يوم بعده يجوز للمسلمِ صيام يوم الجمعةِ مع يومٍ قبله أو يومٍ بعده من غير كراهةٍ، [٤] ودليل ذلك الحديث الذي ذُكر في بداية المقال واستدلّ به الشافعية والحنابلة، وقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لجويرية بنت الحارث عندما دخل عليها يوم الجمعة فوجدها صائمة: (تُرِيدِينَ أنْ تَصُومِي غَدًا؟ قالَتْ: لَا، قالَ: فأفْطِرِي). [٥] [٤] ملخص المقال: تعدّدت آراء أهل العلم في حكمِ إفراد يوم الجمعةِ بالصّيام، وقال عددٌ منهم بكراهة ذلك؛ لنهي رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عن ذلك، ويُستثنى من هذا الحكمِ عند صيامِ الجمعةِ بنيّةِ القضاءِ أو بنيّةِ أيِّ صيامٍ واجبٍ مثل النذر والكفارةِ، أو صيام حثّ عليه الشّرع؛ كيوم عرفة، ففي هذه الحالات يجوزُ إفرادِ الجمعةِ بالصّيامِ، كما أنَّه يجوز للمسلمِ صيام يوم الجمعةِ من غيرِ كراهةٍ إذا صام يومًا قبله أو بعده.
تاريخ النشر: الثلاثاء 19 شعبان 1435 هـ - 17-6-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 257974 13752 0 219 السؤال هل يجوز إفراد يوم الجمعة بالصوم تطوعًا لتوافقه مع 15 من شعبان؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فننبه أولًا على أن تخصيص منتصف شعبان بالصيام غير مشروع؛ لعدم ما يدل على ثبوته, وقد ورد في هذا المجال حديث: إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلها، وصوموا نهارها. وقد ضعفه الشيخ الألباني في السلسة الصحيحة, كما ضعفه العراقي في تخريج أحاديث إحياء علوم الدين.
انتهى. وعلى هذا، فإفراد يوم الجمعة بالصيام لأجل مصادفة منتصف شعبان غير مشروع, وقد ذكرنا في الفتوى رقم: 6724 ، كراهية إفراد يوم الجمعة بالصيام. والله أعلم.
ويستثني أن يصوم الشخص يوم الجمعة إذا صام يوم قبله أو يوم بعد يوم الجمعة، وأيضًا من صام الأيام البيض بعد شهر رمضان ومن صام يوم الجمعة الموافق لشهر رمضان. ولفت أيضًا بأن يمكن أن نصوم يوم الجمعة منفردًا في يوم من أيام الشهر الكريم يوم رمضان، أو في أيام عاشوره أو عرفه لأن يكون في اعتقاده أنه صائم هذا اليوم لعاشوره أو عرفة. أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، دَخَلَ عَلَيْهَا يَومَ الجُمُعَةِ وهي صَائِمَةٌ، فَقالَ: أصُمْتِ أمْسِ؟، قالَتْ: لَا، قالَ: تُرِيدِينَ أنْ تَصُومِي غَدًا؟ قالَتْ: لَا، قالَ: فأفْطِرِي، وقالَ حَمَّادُ بنُ الجَعْدِ: سَمِعَ قَتَادَةَ، حدَّثَني أبو أيُّوبَ، أنَّ جُوَيْرِيَةَ، حَدَّثَتْهُ: فأمَرَهَا فأفْطَرَتْ. يفسر هذا الحديث أن النبي أمر أم المؤمنين بأن تفطر فيي يوم الجمعة، حيث كان صائمة في يوم الجمعة ولم ترغب في أن تصوم يوم قبل ولا يوم بعد، وبعد أن تأكد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أنها لا ترغب في لأن تصوم يوم بعد ولا قبل، أمرها بأن تفطر لأن ذلك حرام ونهى عنه وهذا يؤكد صدق الكلام حول أن صوم الجمعة منفرد حرم ونهى عنه رسول الله. ويجوز صوم يوم الجمعة على الشخص الذي يرغب أو أعتاد على أن يصوم يوم في الأسبوع، ويفطر يوم في الأسبوع أو الذي يصوم قبل يوم الجمعة أو بعد يوم الجمع يمكنه أن يصوم يوم الجمعة.