وجهت محكمة أمن الدولة الأردنية اليوم الخميس، تهمة استخدام شبكة الإنترنت، للقيام بأعمال من شأنها تعريض المواطنين لخطر أعمال عدائية، من قبل مالك قناة العباسية العراقية والعاملين فيها. وتدخل هذه التهمة ضمن بنود العقوبات المنصوص عليها في قانون مكافحة الإرهاب الأردني. وقرر المدعي العام توقيف مالك القناة التي أغلقتها الحكومة الأردنية الاربعاء قبل الماضي، إضافة إلى العاملين فيها وعددهم 13 صحافيا سوريين وعراقيين وأردنيين، 15 يوماً على ذمة القضية. وكان رئيس هيئة الإعلام الأردنية أمجد القاضي نفى في تصريح صحافي، وجود أي ضغوط من الحكومة العراقية على الأردن لإغلاق القناة. مالك قناة المجد والتراث يصل مدينة. وأضاف القاضي أن الأردن أوقف قناة العباسية لأنها كانت تبث من أراضيه بشكل سري، ودون الحصول على ترخيص. لكن مواقع إعلامية عراقية مقربة من رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي تحدثت عن استجابة الأردن لضغوط مارستها بغداد، لإغلاق العباسية وقنوات أخرى معارضة تبث من الأردن بعد اتهامات لها بـ"التحريض الطائفي".
لكن نجوم الشبكة واصلوا عروضهم لمصلحة مؤيدي ترامب، وطوال هذا الأسبوع، وجهوا اتهامات لا أساس لها، لكنها قاسية، لبايدن وصوروه بشكل يعكس للمشاهدين أنه ينافس بطريقة غير شرعية. الأردن: اتهام مالك وموظفي "قناة العباسية" بالإرهاب. في وقت مبكر ألقى مردوخ بثقله ووسائطه الإعلامية خلف ترامب، على الرغم من أن صفحاته الإخبارية في «وول ستريت جورنال» قدمت أيضاً تقارير استقصائية قوية معادية لترامب، وقدم هذا التحالف لمردوخ خدمة غالية الثمن، حيث منحه حق الوصول الكامل، وبشكل متكرر، إلى ترامب، بالإضافة إلى حصوله على موافقة رئاسية على بيعه ممتلكاته الترفيهية إلى «ديزني»، على الرغم من لوائح مكافحة الاحتكار. ويعتبر ترامب شخصيات عدة من «فوكس نيوز» من بين أقرب المستشارين إليه، ومن بين هؤلاء المذيعين: شون هانيتي، ولو دوبس، وجانين بيرو، وآخرون، واختار ترامب بعض الشخصيات الإعلامية المتعاونة مع ««فوكس نيوز»» لملء الشواغر الرفيعة في البيت الأبيض، بل واعتبرهم مؤهلين لشغل مناصب وزارية، وهم بدورهم ظلوا يعملون بشراسة للترويج لادعاءات الرئيس التي لا أساس لها من الصحة، وفازوا بظهوره المتكرر في برامجهم وحصلوا على تقييماته العالية. وفي وقت سابق من هذا العام، ساعد نجوم «فوكس نيوز» في إثارة الاحتجاجات ضد عمليات الإغلاق المتعلقة بـ«كوفيد-19»، والأوامر بارتداء الأقنعة، وأثار نجوم «فوكس نيوز» فضائح مختلقة تتعلق بنجل بايدن، بناءً على تقارير مغلوطة نشرتها صحيفة «نيويورك بوست» التابعة لمردوخ، وهي مادة لم يستطع مراسلو «فوكس» التحقق من صحتها إلى حد كبير.
كانت هذ أفضل عشرة أنواع ل مقاعد الأطفال التي يمكن إستخدامها داخل السيارة لتوفير الأمان والراحة للطفل وإصطحاب الأطفال بحرية وأمان دون الخوف من وقوع الحوادث والصدامات وقد تم ترتيبهم عشوائياً فجميعهم يتمتعون بنفس الدرجة من الأمان والراحة العالية للطفل ويمكن لكل عائلة إختيار ما يناسبها حسب الثمن والموصفات المختلفة التي تناسب الأسرة.
1. كثرة الاستخدام قد يكون مقعد السيارة الخاص بك أحد أكثر قطع معدات الأطفال استخدامًا لديك ، وربما لا ينافسه سوى سرير الأطفال. مع كل سوبر ماركت أو رعاية نهارية أو موعد لعب ، من المحتمل أنك تضغط على طفلك لوضعه وتفكيكه عدة مرات. سوف تجدين نفسك أيضًا تضبطي المقعد مع نمو طفلك الصغير ، وتنظفي الأوساخ والانسكابات بأفضل ما يمكنك ، وتتأرجحي بينما تمضغ عضاضتك الصغيرة على الأشرطة أو الانفجارات على حاملات الأكواب. إذا كنتي تعيشين في منطقة ذات درجات حرارة قصوى ، فقد يتعرض مقعدك أيضًا للشمس أثناء وقوف سيارتك وتتعرض لشقوق صغيرة في البلاستيك لا يمكنك حتى رؤيتها. كل هذا يؤثر سلبًا على القماش وأجزاء مقعد السيارة ، لذلك من المنطقي أن المقعد – المصمم للحفاظ على سلامة طفلك – لن يدوم إلى الأبد. وبدون أدنى شك ، تريد أن تحافظ على سلامة طفلك كما هي. مقاعد اطفال للسيارات بدومة الجندل. 2. تغيير اللوائح والمعايير الخاصة في مقاعد السيارة تقوم وكالات النقل والجمعيات الطبية المهنية (مثل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال) ومصنعي مقاعد السيارات بإجراء وتقييم اختبارات السلامة والتصادم باستمرار. هذا شيء جيد للآباء في كل مكان. أيضا ، التكنولوجيا تتطور إلى الأبد.