لم يثق برزان يوماً بحسين كامل، ويُرجِع له السبب في إفساد أولاد صدام، عدي وقصي، ولم يثق كذلك بعلي حسن المجيد، ويظن أن إبعاده عن دائرة القرار كانت بتأثير من حسين كامل. حين يكتب يومياته في جنيف، وتبدو فيها عزلته عن عائلة صدام واضحة، وعزلته عن النظام أوضح، لم يقل برزان شيئاً عن هذا الامتياز الذي يحظى به دون بقية العراقيين. يهاجم في مدونته سياسة النظام، وعزلته عن العالم، وفقر العراقيين، وتراجع الخدمات، وحلف البعث مع الإسلاميين، ودخول الكويت، وحصر السلطة بيد شخص واحد، وضعف هذا الشخص الذي بيده كل شيء عن ضبط عائلته، وخلو الحياة السياسية في العراق من تعددية حزبية، لكنه بالمقابل لم يقل شيئاً عن امتيازاته. كان يرى أنها أقل مما يحصل عليه بقية المقربين من صدام، ويذكر لذلك أمثلة كثيرة. برزان إبراهيم التكريتي. هل سيكتب غير ذلك إذا بقي مقرباً من صدام؟ يظن أنه كان مظلوماً لأن صدام لم يأمر بطائرة خاصة لعلاج ابنه في فرنسا، وحجة صدام أن العراقيين سيغضبون! لا أدري من نصدق. ما كتبه في جنيف يوحي بأن برزان لم يكن هو ذاته البعثي المتشدد؛ يحرص يومياً على إخراج كلب العائلة للنزهة، ويتابع تفاصيل حياة أبنائه بطريقة عصرية، ويتذكر زوجته وحبيبته ويبكي لفراقها بحرقة حين يزورها في المستشفى، بعد أن احتفظ بجسدها ولم يدفنه؛ يمارس طقوس زائرٍ لحي: يُقبلها، ويشكو لها ألم هجرها، ويخبرها بأنه سيأتي لزيارتها قريباً فلا تقلق، كأنه اشترى في تلك البلاد الجميلة قلباً جديداً!
انظر أحسن الله اليك إلى الوصف «إعلامي الترفيه» ثم أعد البصر كرتين، قد تفهم جزءاً من هذه الحملة! وإذ نشرت الصحيفة صورة كبيرة وطولية لإعلامي الترفيه، فقد أحاطتها بالاتهامات التي ارتكبها والتي تبدأ بأنه أذاع أخباراً كاذبة عن تبني شيخ الأزهر لضرب الزوجات، وأنه روج لشائعات عن وقوف الأزهر ضد صدور قانون لمنع الضرب، وانتهاء بأنه أدار نقاشاً عن الأزهر دون وجود ممثل عنه، وأنه رفض حق الرد، واستضاف ضيفا مدانا قضائياً بوصفه خبيراً في مجال ادانته! وهي اتهامات لو صحت – وهي صحيحة – لما كانت عقوبة وقف البرنامج وحدها تكفي، ولدخل المذيع السجن، لكن هذا التطاول يتم في حماية السلطة، ولم يكن هذا البرنامج أول البرامج التي تطاولت على مقام الإمام، فالهجوم جزء من حملة تقوم بها الأذرع الإعلامية للسيسي، الأمر الذي يحتم علينا التفكير خارج الصندوق في كيفية مواجهتها!
تعليقات الكاتب ان كتابي هذا يتضمن نصوص مهمة مقتطعة من مذكرات برزان نقلا عن كتابه مباشرة مع اجراء بعض التنقيحات اوالتصحيحات على اجزاء من تلك النصوص بدون تغيير مضمونها ومعناها ، لكي يتعرف عليها القارئ ، كما جمعتُ فقط النصوص التي تشير الى العلاقات السيئة بين الاخوة الاعداء والاحقاد والدسائس التي اعترف بها برزان بمذكراته، وقد مزقت الاطماع والمناصب والاموال والنفوذ تلك العائلة التكريتية الريفية الاصول ، تلك الاحقاد والكراهية الدفينة التي حولت الاخوة بالدم الى اعداء يتقاتلون مع بعضهم ويكيلون الدسائس لبعضهم البعض حتى وصل الامر بينهم الى قتل بعضهم لبعض. الا ان هذا الكتاب قد تضمن تعليقات الكاتب لاعطاء المزيد من الوضوح للقارئ الكريم، بما يقصده صاحب المذكرات برزان التكريتي، مع توضيح لطبيعة هذه العائلة الشريرة التي يعترف ابنائها بهذه المذكرات انهم قتلة ومجرمون ويتباهون بجرائمهم. ملاحظة: لو وقعت مذكرات برزان هذه في يد صدام حسين اثناء حكمه وسلطته ، لكان قد وضع بيده حبل المشنقة حول رقبة اخيه برزان وهو مرتاح الضمير، او كان قد فجّر راسه برصاص مسدسه ، كما فعلها مع ابن خاله عدنان خير الله و صهريه حسين و صدام كامل اولاد ابن عمه.
تبحث عن مشروع تجاري قادر على النجاح وتحقيق أرباح هائلة في زمننا الحالي؟. حسنًا، مشروع محل رياضة هو أحد المشاريع التجارية القادرة على تحقيق نجاحات كبيرة وأرباح أكبر. وعندما نقول محل رياضة دون تحديد، فإن المقصد هو مشروع ليس بالمتناهي الصغر وليس مجرد محل صغير تُباع فيه الملابس الرياضية أو الأدوات الرياضية البسيطة. وإنما المقصود هو محل كبير يبُاع فيه جميع ما يحلم به ويبحث عنه الرياضيين بدءً من قطع الاكسسوارات الصغيرة التي لا يتخطى ثمنها الدولار الواحد وصولًا إلى المعدات الرياضية التي تُباع بمئات وآلاف الدولارات. إذًا، نتحدث عن مشروع مربح لدرجة كبيرة، ولكنه مكلف إلى حد ما. فشراء كميات كثيرة من البضائع ومن بينها بضائع غالية الثمن بخلاف المساحة الكبيرة والتجهيزات تتطلب الكثير من المال. ربما نتحدث عن أكثر من 100 ألف دولار لتأسيس المشروع ومثلها أو أكثر لشراء البضائع. فإن لم تكن الاموال عائقًا أمامك، فنحن ننصحك بهذا المشروع بالطبع، فما تدفعه من أموال -وإن كانت كثيرة- قد تجنيه أضعافًا مضاعفة على مدار سنوات. مشروع محل رياضة (ملابس، أدوات، أجهزة ومعدات) بأرباح خرافية - مشاريع صغيرة. ولكن قبل ذلك تعال نطلعك على المشروع وما يتطلبه. فيما يلي. مشروع محل ملابس رياضية.. بالصورة محلات الرياضية في الرياض.
الاستيراد من الصين:- يمكنك توفير أموال أكثر وتحقيق هوامش ربح أكبر من خلال استيراد البضائع من الصين لصالحك. فكل ما تحتاج إليه هو ترخيص شركة استيراد وتصدير ومعرفة الكيفية التي تستورد بها السلع من الصين بما يضمن لك التوفير. إليك، المستندات اللازمة لتأسيس شركة استيراد وتصدير. إليك، كيفية الاستيراد من الصين وتحقيق أعلى الأرباح (شرح من الألف للياء). عمالة مشروع محل رياضة:- يحتاج المشروع إلى حوالي 10 موظفين وعمال. بواقع مدير للمشروع، و2 موظفين كاشير، و 5 موظفين مبيعات، و2 عمال نظافة. ومن الواجب اختيار موظفين لهم خبرات قليلة دون اختيار موظفين عديمي الخبرة فتتأثر المبيعات وعلاقة العملاء بالمشروع. ودون اختيار موظفين كثيري الخبرة فتضطر دفع أموال كبيرة كرواتب دون حاجة فعلية لذلك. التسويق والمبيعات:- مشروع محل رياضه حاله كحال المشاريع التجارية الاخرى، يحتاج إلى تسويق فعال ليحقق المزيد من المبيعات والارباح. مطلوب بائع او بائعة محل ملابس رياضية السعودية, جدة - وظف دوت نت. ولعل أفضل ما يمكن فعله في هذا الشأن هو: تأسيس متجر الكتروني باسم المشروع وعرض المنتجات به، ويمكن ترويجه من خلال الاعلانات الالكترونية. إشهار المشروع من خلال الاعلانات الالكترونية وتأسيس صفحات خاصة به على جميع وسائل التواصل الاجتماعي.
مشروع محل لبيع الأدوات الرياضية واحد من مشاريع رياضية: بعد انتشار الرياضة بشكل واسع في الآونة الأخيرة، نجد أن من أهم المشاريع في وقتنا هذا، هي المشاريع التي تعمل على توفير الأدوات والمستلزمات الخاصة بالرياضة، والتي تغطي هذا الانتشار الواسع لها. ومن هنا تأتي الأهمية الكبيرة لمشروع محل متخصص في بيع الأدوات الرياضية فقط. تحتاج في هذا المشروع أن تبحث عن طرق استيراد تلك الأدوات من الخارج، أو البحث عن الأماكن التى تعرض تلك المنتجات بالجملة، بحيث يكون أسعارها مناسبة وقد تجد بعض العروض التي تساعدك على تسديد المبلغ على بعض الدفعات. حاول أن يكون مشروعك بالقرب من مراكز الشباب أو النوادي الرياضية أو الكليات التي لها علاقة بالرياضة كلية التربية الرياضية. ويمكنك اتباع أي من الطرق التسويقية التي تناسب رأس المال المتوفر لديك، مثل اللافتات في المناطق القريبة. بائع او بائعة محل ملابس رياضية - وظف دوت نت. ملخص: الاستثمار في المشاريع الرياضية حان وقته، فلا وقت أفضل من الوقت الحالي لبدء مشاريع رياضية مثل هذا الوقت. هذا بسبب توجه الشباب والأطفال لممارسة الرياضية لأهداف تختلف من فرد لآخر. فهناك من يهدف لتحسين بنيته وهناك من يهدف لرفع لياقته، وهناك من يرغب في الوصول إلى مستوى احترافي والمنافسة على البطولات، وهناك من يمارس الرياضة لتفريغ طاقته في شيء نافع.
بجانب الطلب الهائل هناك ربح هائل، فما يدفعه العملاء نظير الاستفادة من المنتجات والخدمات الرياضية يساوي أكثر من ضعف تكلفة المنتج أو الخدمة. على مدار هذا الموضوع قدمنا 8 مشاريع رياضية صغيرة هي الأفضل من وجهة نظرنا، والتي تم بناؤها على فهم بالسوق ومعرفة متطلبات العملاء. فحاول أن تختار من بينها.
وخاصة بالقرب من مراكز الشباب والنوادي الشعبية والأماكن الهامة. يمكن تنفيذ المشروع بأقل قدر من التمويل (ربما لن تتجاوز تكلفة إنشاء المشروع بأكمله ألف دولار). وفي مكان مفعم بالحيوية، لن تحتاج إلى متجر بمساحة أكبر من 10 أمتار. بجانب المدن الكبيرة والشوارع الحيوية والأحياء التجارية والمراكز الرياضية. يمكن أيضًا تنفيذ متاجر الملابس الرياضية الصغيرة التي لا تزيد مساحتها عن 20 مترًا مربعًا. لكن المشاريع المبنية بهذه الطريقة لن تقل عن 10000 دولار، سيكون إيجار المحل أعلى بسبب أهمية الموقع، وتحتاج إلى المزيد من السلع والمعدات لتشغيل المتجر. بجانب المناطق التجارية والمناطق الحيوية والأماكن الرياضية الهامة يمكنك تنفيذ المشروع في مساحة أكبر. حتى يبدو المشروع كمركز تجاري للملابس الرياضية أكثر من كونه مجرد متجر صغير، تكلفة تنفيذ المشروع بهذه الطريقة لن تقل عن 100،000 دولار. قد يهمك: ما هي دراسة جدوى محل دونات؟ التجهيزات المطلوبة للمحل بعد الانتهاء من اختيار موقع تنفيذ المشروع يجب عمل بعض المعدات في الموقع قبل بدء العمل وهذه المعدات كالتالي: من الضروري التأكد من توفر خدمات الكهرباء. ثم يتم تصميم واجهة المتجر الزجاجية لسهولة المشاهدة.