المعادلة الكيميائية التالية تمثل تفاعل طارد للطاقة 4fe + 3o3 → 2feo3 + حرارة يسرنا نحن فريق موقع دروب تايمز التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال: نتواصل وإياكم عزيزي الطالب و في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع لكم إجابة السؤال: إجابة السؤال المعادلة الكيميائية التالية تمثل تفاعل طارد للطاقة 4fe + 3o3 → 2feo3 + حرارة و الجواب الصحيح يكون هو صواب.
المعادله الكيميائيه التاليه تمثل تفاعل طارد للطاقه، تعتبر التفاعلات الكيميائية من الأمور التي تجري على مختلف العناصر التي تراها أمامك في الجدول الدوري ولكن تحتاج الى توفر بعض الظروف المعينة حتى تتم فعلى سبيل المثال هناك تفاعلات تحتاج الى وجود طاقة حتى تتم وأخرى تحتاج الى وجود حرارة، وعادة ما تتكون المعادلة الكيميائية من مجموعة من المركبات أو العناصر تمثل المواد المتفاعلة بالاضافة الى سهم يعبر عن حدوث التفاعل ويكون عادة فوق السهم الظرف الذي تعرضت له العناصر المتفاعلة ويكون هناك بعد السهم مواد أخرى ناتجة عن التفاعل. ويمكننا القول أنه من الضروري جدا أن تكون المعادلة الكيميائية موزونة حتى تكون كمية المواد المتفاعلة هي نفسها تساوي كمية المواد الناتجة فلا يحدث خلل في المعادلة وكما قلنا مسبقا يجب أن تتعرض المواد المتفاعل لظروف معينة تناسبها حتى يتم التفاعل. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: المعادله الكيميائيه التاليه تمثل تفاعل طارد للطاقه (حرارة + 4Fe + 3o3 → 2FeO3).
ويمكن حسابها من "الإنثالبي العياري للتفاعلات" إذا كانت طاقة التنشيط قليلة جدا فقد يمكن سريان التفاعل بدون تزويد المخلوط بحرارة من الخارج، حيث يستمد النظام طاقة التنشيط من داخل المحيط. ويشتعل النظام فوريا (خطورة تخزين المفرقعات). فرق الإنثالبي [ عدل] يعرف الإنثالبي بأنه مجموع الطاقة الداخلية في نظام مضافا إليها حاصل ضرب الضغط في الحجم. وهو ما يحتويه نظام من الطاقة عند ثبات الضغط. المعادلة الكيميائية التالية تمثل تفاعل طارد للطاقة - الداعم الناجح. فرق الإنثالبي ، ويرمز له هو فرق إنثالبي المواد الناتجة من التفاعل وإنثالبي المواد الداخلة في التفاعل ، وتكتب المعادلة كالآتي: ولذلك تكون إشارة الحرارة الناتجة سالبة (المواد المتفاعلة تفقد حرارة ، ويكتسب الإنسان تلك الحرارة. فإذا إضفنا من جهتنا حرارة إلى نظام فإن إشارتها طبعا تكون موجبة). وكذلك في الفيزياء: ينتج عن الانشطار النووي طاقة تتحرر، فالتفاعل الانشطاري عبارة عن تفاعل منتج للحرارة. وتفاعل الاندماج النووي مثل الاندماج النووي للهيدروجين الذي تستمد منه الشمس طاقتها هو أيضا " تفاعل منتج للطاقة". أمثلة للتفاعلات الناشرة للحرارة [ عدل] الاحتراق التعادل تفاعل الثرميت: تفاعل شديد بين الألمونيوم وأكسيد الحديد إضافة الماء للأحماض المركزة.
وعلى هذا سنن الطبري و القرطبي سار كل من البغوي ، و البيضاوي ، و الرازي ، و أبو حيان ، و ابن كثير ، و الآلوسي ، وآخرون. وقد تردد ابن عطية في القول بـ (الأضداد)، فتارة أنكره، كما فعل عند تفسيره لقوله تعالى: { وأسروا الندامة} [سبأ:33] ، قال: "ولم يثبت قط في لغة أن (أسر) من الأضداد". ونحو هذا قوله عند تفسيره لقوله تعالى: { إن الساعة آتية أكاد أخفيها} [طه:15] ، فقد نقل عن بعض أهل اللغة أن المراد بـ { أخفيها} أي: أظهرها، وأن (أخفيت) من الأضداد. التضاد الحاد. وعقب على هذا بقوله: "وهذا قول مختل". في حين عد كثير من أهل اللغة هاتين الكلمتين من (الأضداد). وتارة أخرى أقره كما فعل عند تفسيره لقوله سبحانه: { إلا امرأته كانت من الغابرين} [الأعراف:83] ، حيث نقل عن النحاس أن لفظ (الغابر) من الأضداد، يقال في الماضي وفي الباقي، وأما في هذه الآية فهي للبقاء، أي من الغابرين في العذاب. فنَقْلُه عن النحاس من غير تعقيب، يشير إلى قبوله بالقول بـ (الأضداد). وقريب من مسلكِ ابن عطية مسلكُ ابن عاشور ، فقد تحفظ بالقول به تارة، كما هو صنيعه عند تفسيره لقوله تعالى: { فظلتم تفكهون} [الواقعة:65] ، حيث نقل عن الكسائي أن المراد من لفظ { تفكهون} التلهف على ما فات، وأن الفعل { تفكهون} من الأضداد؛ ذلك أن العرب تقول: تفكهت، أي: تنعمت، وتفكهت، أي: حزنت.
ومن الألفاظ التي درسها الباحث لفظ (حنيف)، حيث ذكر أن كتب الأضداد تذكر أن لفظ (الحنيف) يدل على المائل والمستقيم، ثم بيَّن أن هذا اللفظ ورد في القرآن اثنتي عشرة مرة، جاء في كل تلك المواضع بمعنى الاستقامة والبحث عنها، لا غير، كقوله تعالى: { قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين} (البقرة:135). ومن الألفاظ التي تناولها الباحث لفظ (الخَلَف)، فهذا اللفظ عند من يقول بضديته، يدل على الولد الصالح، والولد الطالح.
- وقال الله عز وجل: ( وما هو على الغيب بظنين) سورة التكوير 24. فيجوز أن يكون معناه بمتهم ويجوز أن يكون معناه بضعيف ، فيكون الأصل فيه وما هو على الغيب بظنون ، فقلبوا الواو ياء ، كما قالوا: ناقة طعوم وطعيم ، للتي بين الغثة والسمينة. - قال تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم) سورة البقرة 216. وعسى هنا لها معنيان متضادان: أحدهما الشك والطمع ، والآخر اليقين. وقال بعض المفسرين: عسى في جميع كتاب الله عز وجل واجبه. - وفسر الناس قوله تعالى ( فلا تجعلوا لله أندادا وانتم تعلمون) سورة البقرة 22 على جهتين: 1- معناه فلا تجعلوا لله أعدالا ، فالأعدال جمع عِدل والعِدل المثل. أثر الطباق في المعنى | المرسال. 2- وقال آخرون أضدادا. - ومن الأضداد عسعس يقال عسعس الليل إذا أدبر ، وعسعس إذا أقبل وقال الفراء في قوله عز وجل ( والليل إذا عسعس) سورة التكوير 17: أجمع المفسرون على أن معنى عسعس أدبر وحكي عن بعضهم أنه قال: عسعس دنا من أوله وأظلم. - وفسر الناس قوله عز وجل ( فصرْهُنَّ إليك) سورة البقرة 260 على ضربين: قطِّعهن وقال غيره معناه ضمهن إليك. - ومن الأضداد أسررت بمعنى كتمت ويكون بمعنى أظهرت ، قال تعالى: ( وأسَروا النجوى) سورة الأنبياء 3 يعني أسروا ها هنا كتموا.
المبحث الثالث من هذا الفصل، كان تحت عنوان (التضاد في الصيغ الصرفية)، قرر الباحث بداية أن التضاد في الصيغ الصرفية أقرب إلى علم الصرف منه إلى علم البلاغة، كجعل المفعول فاعلاً، كما في قولهم: هذا سر كاتم، أي: مكتوم؛ وقولهم: عيشة راضية، أي: مرضية، ومنه قوله تعالى: { خلق من ماء دافق} (الطارق:6)، أي: مدفوق. وقد ذكر الباحث من الصيغ الصرفية التي ذكرها بعض اللغويين ضمن معاني التضاد، الصيغ التالية: - المفعول على صيغة الفاعل، وقد ورد في القرآن العديد من الألفاظ على حسب هذه الصيغة، كلفظ (أمن)، كما في قوله تعالى: { أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا} (العنكبوت:67)، ومن الألفاظ التي جاءت بحسب هذه الصيغة أيضاً: { داحضة} (الشورى:16)، { دافق} (الطارق:6)، { راضية} (الحاقة:21). - الفاعل على صيغة المفعول، ورد من الألفاظ التي جاءت في القرآن بحسب هذه الصيغة: لفظ (مأتي)، في قوله تعالى: { إنه كان وعده مأتيا} (مريم:61)، ولفظ (مستور)، في قوله تعالى: { وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا} (الإسراء:45). وقد ذكر الباحث العديد من تلك الصيغ الصرفية، التي ذُكرت في كتب الأضداد، وصُنفت على أنها من بابه، وناقش أصحابها، وقرر نهاية أن (الضدية) فيها ليست على الحقيقة، وإنما يفهم معنى (الضدية) فيها من السياق، أو من الملابسات المحيطة بتلك الألفاظ.
البعض يسميه التضاد الثنائي، ولكن المؤلف يرى أن هذه التسمية غير دقيقة لأن معظم أنواع التضاد ثنائية. ولذلك، إن مصطلح " التضاد الحاد " أكثر دقة وأقل التباساً. ص116 انظر إلى هذه الثانيات: 1. ذكر، أنثى ٢. حي، ميت ٣. أعزب، متزوج كل ثنائية سابقة هي من نوع التضاد الحاد. وهي تغطي مجالها تماماً: فالإنسان إما حي وإما ميت، ولا يوجد خيار ثالث. وهو إما ذكر وإما أنثى. وهو إما أعزب وإما متزوج. التضاد الحاد هو تضاد ثنائي لا يقبل خياراً ثالثاً. كما لا يقبل التدريج: فلا نقول أعزب جداً ولا ذكر جداً ولا ميت جداً. البعض يدعو التضاد الحاد تضاداً غير متدرج بسبب عدم قابلية الكلمات للتدريج. بل إن البعض يدعوه التضاد الحقيق لأنه أشد أنواع التضاد تضاداً. والبعض يدعوه التضاد التكاملي لأن الواحدة تعني نفي الأخرى. مثلاً أعزب تعني غير متزوج، ومتزوج تعنى غير أعزب. رمزياً، يمكن التعبير عن التضاد هكذا: س ─ ص ص ─ س س ↔ ص رغم وجود تسميات عديدة لهذا النوع من التضاد ، فإن المصطلح الذي نريد تبنيه هنا هو " التضاد الحاد " ، من أجل توحيد المصطلح وتسهيل الاتصال بين الكاتب والقارئ. ص117 في بعض الحالات، تتولد من التضاد الحاد علاقات رباعية.
[٢] إن البحث عن التضاد يوصل إلى نتائج عدة تتعلق بأصول التضاد، وآراء اللغويين في نسبة التضاد إلى أصول اللغة، فالهروي مثلًا جعل التضاد فرعًا للمشتركِ اللفظي فقال: وإذا كان المشتركُ اللفظي يعني دلالةَ اللفظِ على معنيين فأكثر، فإنَّ التضادَّ فرعٌ له؛ فقد ورد في اللغةِ ألفاظٌ أخرى يدل الواحدُ منها على معنيين أيضًا، ولكنَّهما على التضاد، واصطلح العلماءُ على تسميةِ هذه الألفاظ الواردة بالأضداد. [٢] وهناك من العلماء من قال: إن بابَ التضاد يُعدُّ ضربًا من المشترك، فيمكن أن يصدق ها هنا إذا ابتغينا لصورِ المادة جنسًا آخر من المعنى، يحتملُ الجمعَ بين القوةِ والضَّعفِ؛ كالجلل حين يقدر أنَّه موضوعٌ للغايةِ في الشيء فيُوصف به العظيمُ والحقير، ومما يؤكد ذلك قول أبي الحسين البصري المعتزلي: اعلم أنَّ في اللغةِ ألفاظًا مفيدة للشيء الواحد على الحقيقةِ، وألفاظًا مفيدة للشيء ولخلافه وضده حقيقة على طريقِ الاشتراك واستنادًأ إلى ما سبق يمكن القول إن التضاد فرعٌ للمشتركِ اللفظي. [٢] والتضاد وفق مفهوم المشترك اللفظي له أمثلة عدة في القرآن الكريم، وقد عمل اللغويون المهتمون بالبحث عن التضاد وتفاصيله بعرض الشواهد وشرحها وتفصيلها، ومن أبرز ما ورد في القرآن الكريم على التضاد، أي ما ورد من كلمة واحدة تحمل معنيين مختلفين: كلمة عسعس في قوله تعالى: {وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ} [٣] كلمة عسعس الواردة في الآية السابقة -حسب دراسات العلماء- تحمل معنى: إذا أدبر، وفي دراسات أخرى تحمل معنى إقباله بظلامه، ولما كانت كلمة واحدة تحمل معنيين مختلفيين فهي إذًا من الأضداد.