اخر تعديل أكتوبر 5, 2020 التحليل الفني لـ سهم ساكو مع تحديد المستهدف المتوقع – فاصل يومي أمامنا الرسم البياني لـ سهم ساكو من السوق السعودي بفاصل زمني يومي، حيث نلاحظ على الشارت المرفق أن السهم قد اتجه إلى الصعود بعدما كون السهم قاع تاريخي عند مستويات 33. 15 ريال، حيث اتجه السهم إلى الصعود ليسجل السهم أول قمة له عند مستويات المقاومة 43. 85 ريال، ثم تراجع السهم إلى مستويات 36. 50 ريال والتي ارتد منها السهم مرة أخرى ليصل إلى مستويات 51. 70 ريال والتي لم يتمكن السهم من اختراقها بعد محاولات عديدة كلها باءت بالفشل حيث تراجع السهم ليستقر حاليا عند مستويات 50. 10 ريال. خلال التداولات المقبلة نتوقع في حال تمكن سهم ساكو من كسر مناطق خط الاتجاه الصاعد أن يواصل السهم هبوطه نحو مستويات 47 ريال. أرقام : معلومات الشركة - ساكو. بالنسبة للمؤشرات الفنية الفنية فنلاحظ استمرار الضغط السلبي على تحركات مؤشر القوة النسبية بالتزامن مع تداول السهم أسفل المتوسطات المتحركة الثلاث. يفشل هذا السيناريو في حال عودة السهم للتداول أعلى مستويات 51. 70 ريال. عمرو هاشم محلل فني معتمد، رئيس قسم التحليل الفني للأسواق العربية بموقع bitcoinnews محاضر ومدرب معتمد للعديد من مدارس التحليل الفني، خبرة أكثر من 10 سنوات في مجال التحليل الفني والاستشارات الفنية والتوصيات للأسهم العربية وعلى رأسها أسهم السوق السعودي.
وقد تم تخصيص 2. 88 مليون سهم للمكتتبين الأفراد تمثل 40% من الأسهم المطروحة، في حين تم تخصيص 4. 32 مليون سهم لصالح الصناديق الاستثمارية والمؤسسات المكتتبة، تمثل 60% من إجمالي الأسهم المطروحة. اكتتاب شركة "ساكو": 620 % نسبة التغطية النهائية.. وتخصيص 3 أسهم للفرد. وأوضحت إتش إس بي سي العربية السعودية أن رد الفائض سيكون في موعد أقصاه نهاية يوم الثلاثاء 05 مايو 2015. جدول التخصيص عدد الأسهم الممنوحة 1 3 2 6 8 4 11 5 13 16 7 18 21 9 24 10 26 29 12 32 34 14 37 15 39 42 17 46 47 19 50 20 53 55 22 58 23 62 63 25 66 69 27 71 28 74 77 30 79 31 82 85 33 87 90 35 93 36 95 38 101 40 106 112
14-12-2020, 10:58 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: May 2011 المشاركات: 1, 842 السلام عليكم تحليل فني سهم #ساكو كما ذكرت المؤشر العام غير مطمئن تحت 8703 ليست توصية شراء او بيع السهم اعلى من 48. 5 ايجابي اعجبني بالشارت اختراق قمة 52. 6 وهذا تحرر صريح وفتح موجة جديدة ان شاءالله ايضاً اختراقه للترند الهابط تقاطع الماكد اليومي للايجابية انحرافات ايجابية للمؤشرات الفنية امامه 54.
بيانات. نت ـ أنهى سهم ساكو تعاملات يوم الثلاثاء عند مستوى 68 ريال، حيث يتداول السهم في نطاق عرضي منذ حوالي 3 أسابيع. نعتقد أن السهم سيتحرر قريبا من التداول العرضي وينطلق نحو الصعود لكن أولا بشرط الثبات أعلى من مستوى الدعم 66. 70، والثاني بشرط اختراق مستوى المقاومة 68. 80 بإغلاق يومي وفي هذه الحالة سيكون الهدف التالي عند 71 ريال. يبدو أن سهم ساكو يقف عند مستوى الرقبة من نموذج الراس والكتفين المقلوبة، بالإضافة إلى أنه كون نموذج الديفرجنس الإيجابي المخفي.
فِلْم "المسافة صفر".. بين السرد المتأنِّي والغموض المُربك يسعى السرد الروائي السينمائي دائماً إلى أسر انتباه المشاهد منذ اللحظات الأولى لعرض الفِلْم، فيبذل المخرجون قصارى جهودهم ليضمنوا ذلك. وهذا ما سعى إليه المخرج السعودي الشاب عبدالعزيز الشلاحي في تحقيق فلمه الطويل الأول " المسافة صفر " ، فهل نجح بالفعل في جعل فلمه هذا جذَّاباً وشيِّقاً وغامضاً في الوقت نفسه؟ عادة، يتوقَّف عنصر الجذب في اللحظات الأولى من أي فِلْم، ومن ثم طوال مدة عرضه، على توفُّر عدد من العناصر الأساسية التي غالباً ما تختلف بين فِلْم وآخر، ولكنها تبلغ أهميتها القصوى في أفلام التشويق والغموض. المسافة صفر | اكوام. ومن أهم هذه العناصر الممكِّنة من الاستحواذ على انتباه المشاهد الإيقاع السردي المتسارع، والحدث المفاجئ، والمونتاج الذي يكفل تداخل اللقطات بمددها الزمنية التي يُستحسن أن تكون قصيرة، فتؤدي بالمشاهد إلى الترقُّب وتشدُّ حواسه وعقله، وغير ذلك.. ولكن الشلاحي لم يتبع كل ذلك في فلمه "المسافة صفر" الذي جاء بهذا العنوان للإشارة إلى أن لا مسافة على الإطلاق بين البطل والفاعل المؤثر في مجرى الأحداث. تبلغ مدة عرض هذا الفلم 73 دقيقة، كتبه للشاشة مفرج المجفل، وأنتجته جمانة زاهد بدعم من مركز إثراء، وقام ببطولته كلٌ من خالد الصقر، ويعقوب الفرحان، وأسامة صالح، وعبدالله الزيد، وإبراهيم الحساوي، وإلهام علي.
ولو تأملنا التقنية التي اتبعها المخرج عبدالعزيز الشلاحي، سنجد أنه اعتمد على إيقاع بطيء، سواء في حركة الكاميرا أو طول اللقطات، وحتى في حركة الممثلين وحواراتهم، وكذلك في المؤثرات البصرية والصوتية والضوئية. وبالتالي، تخلَّى عن الإيقاع المحموم والحوارات المتوترة والأداء المشحون بالحركة السريعة والانفعالات العاطفية الحادة. فيلم المسافة صفر | sollywood | سوليوود. فهل هذه ميزة الفلم أم نقيصته؟ الجريمة والغموض في الحبكة تدور أحداث فِلْم "المسافة صفر" في عام 2004م، حول "ماجد" (خالد الصقر) المصوِّر الفوتوغرافي وصاحب استوديو تصوير في وسط العاصمة الرياض، ورفيقه "لامي" (يعقوب الفرحان) الذي أُودع السجن بتهمة الضلوع في الإرهاب. وبعد أن هرب ماجد من ماضيه المضطرب، يجد نفسه وسط واقع غريب، عندما يعثر فجأة على علبة دواء لعلاج اضطرابات الذاكرة تحمل اسمه. كما يجد صورة لجثة على أرض شقته، ومسدساً ذا رصاصة ناقصة في سيارته، وغير ذلك من مفارقات وأمور غير متوقعة تؤكِّد إصابته بالألزهايمر والنسيان المتكرر، فيحاول جاهداً بمعاونة خطيبته "أبرار" (إلهام علي) إبعاد شبح المرض، ومن ثم الشبهة الجنائية التي حاصرته بها القرائن والأدلة من كل جانب. منذ اللحظات الأولى، يبدأ الفلم ببث التشويق والأجواء الغامضة ليجعلهما يسيطران على المشاهد، ويزدادان مع مرور الأحداث، حيث تتولد الأسئلة: هل ماجد فاقد للذاكرة فعلاً؟ أم أن أحداً يريد أن يوهمه بذلك، ويُعد له العدة ويخطط بمكر ودهاء بمعاونة عدة أشخاص لتوريطه في جريمة قتل لم يقترفها؟ ثم ما الدافع للقتل؟ استرجاع متداخل لا جدال في أن أفلام الجريمة تكون دائماً مغلَّفة بالغموض، ولها توليفة خاصة تعتمد على الحبكة المترابطة والمنسابة بإيحاء مكثَّف، لتوليد الأسئلة الحائرة لدى المشاهد، بهدف إثارة حب الاستطلاع والتنبؤ بما سيجري من أحداث لتبديد الغموض.
ولو تأملنا التقنية التي اتبعها المخرج عبدالعزيز الشلاحي، سنجد أنه اعتمد على إيقاع بطيء، سواء في حركة الكاميرا أو طول اللقطات، وحتى في حركة الممثلين وحواراتهم، وكذلك في المؤثرات البصرية والصوتية والضوئية. وبالتالي، تخلَّى عن الإيقاع المحموم والحوارات المتوترة والأداء المشحون بالحركة السريعة والانفعالات العاطفية الحادة. فهل هذه ميزة الفلم أم نقيصته؟ الجريمة والغموض في الحبكة تدور أحداث فِلْم "المسافة صفر" في عام 2004م، حول "ماجد" (خالد الصقر) المصوِّر الفوتوغرافي وصاحب استوديو تصوير في وسط العاصمة الرياض، ورفيقه "لامي" (يعقوب الفرحان) الذي أُودع السجن بتهمة الضلوع في الإرهاب. وبعد أن هرب ماجد من ماضيه المضطرب، يجد نفسه وسط واقع غريب، عندما يعثر فجأة على علبة دواء لعلاج اضطرابات الذاكرة تحمل اسمه. المسافة صفر (فيلم) - Wikiwand. كما يجد صورة لجثة على أرض شقته، ومسدساً ذا رصاصة ناقصة في سيارته، وغير ذلك من مفارقات وأمور غير متوقعة تؤكِّد إصابته بالألزهايمر والنسيان المتكرر، فيحاول جاهداً بمعاونة خطيبته "أبرار" (إلهام علي) إبعاد شبح المرض، ومن ثم الشبهة الجنائية التي حاصرته بها القرائن والأدلة من كل جانب. منذ اللحظات الأولى، يبدأ الفلم ببث التشويق والأجواء الغامضة ليجعلهما يسيطران على المشاهد، ويزدادان مع مرور الأحداث، حيث تتولد الأسئلة: هل ماجد فاقد للذاكرة فعلاً؟ أم أن أحداً يريد أن يوهمه بذلك، ويُعد له العدة ويخطط بمكر ودهاء بمعاونة عدة أشخاص لتوريطه في جريمة قتل لم يقترفها؟ ثم ما الدافع للقتل؟ استرجاع متداخل لا جدال في أن أفلام الجريمة تكون دائماً مغلَّفة بالغموض، ولها توليفة خاصة تعتمد على الحبكة المترابطة والمنسابة بإيحاء مكثَّف، لتوليد الأسئلة الحائرة لدى المشاهد، بهدف إثارة حب الاستطلاع والتنبؤ بما سيجري من أحداث لتبديد الغموض.
كما أن فهم "أبرار" لحالة خطيبها "ماجد"، وتفسيراتها لما يحدث له بحس أنثوي يرجح أن ماجد بصحة جيدة، هو أيضاً من النقاط التي تقرِّب من الواقعية، إنه إحساسها الصادق، والتفسير الواعي بالمنطق العقلاني الأنثوي… (النسيان رجل والذاكرة امرأة) هكذا قالت أبرار لماجد. وفي مشهد مهم، نرى شخصاً يدعى مروان، خارجاً من السجن، يقابل ماجداً ويقول له إنه مدين له بنصف ما يملك، وإن لديه يومين لتسديد ما عليه. ولا يكون هناك مبرر واضح لذلك التهديد. في كل تلك الأحداث يحاول المتفرج إيجاد إجابة عن أسئلة من نوع: ما هو مبرِّر جريمة القتل التي حدثت؟ ومن هو القاتل؟ ولماذا يريد القاتل توريط ماجد والزج به في السجن؟ في المشهد الأخير من الفلم يكشف صديق ماجد، لامي، عن دافعه لقتل مروان، وتوريط ماجد في ذلك، فيقول: "أحياناً تحس بأن شيئاً خانقك، تحس أنك لا تستطيع أن تكمل حياتك إلا إذا قتلته. تقتله ليس حتى تفوز، حتى تتعادل؛ فقط تتعادل". فيلم المسافة صفر. ينتهي الفلم ولا تزال الأسئلة حائرة.. المُخرج والفِلْم • حصل المخرج عبدالعزيز الشلاحي على جائزة أفضل مخرج في مهرجان الأفلام السعودية عام 2016م. • من أبرز أفلامه «عطوى» 2015م، و«كمان» 2016م، و«المغادرون» 2017م.
وهي سنة ليس بعيدة كثيراً عنا الآن، لكن استرجاع التفاصيل الخاصة بها والمحافظة عليها تتطلب تركيزاً مكثفاً حتى لا يظهر ما يخل بزمن الرواية. تميَّزت تلك الفترة الزمنية بتأثيرات التطرف الديني الذي أحدث تغييراً كبيراً في مفهوم الصحوة الدينية. وبسببه اختلت المفاهيم لدى الشباب المنحازين والمنضمين للتيارات الدينية المتطرفة. ولكن الفلم لم يكن واضحاً في طرحه، وبدا الأمر وكأنه إقحام غير متجانس مع قصة الفلم. فالحوار الذي يجري في المسجد يبدو حواراً منفصلاً لا يمت لقصة الفلم بصلة، رغم أنه مهم، إذ نخرج منه بفهم لمدى تأثُّر الشباب بشيوخهم، (وفاة الشيخ راجح). ورغم ما في المشهد من إجادة في الحوار والملابس والمكياج الذي بدا طبيعياً، نبقى نتساءل: من هما هذان الشخصان؟ الفلم لا يقدِّم تمهيداً منطقياً للتعريف بالشخصيتين. تأصيل الواقعية تشدِّد التفاصيل البصرية في هذا الفلم على جعله يبدو حقيقياً بلغة فنية تلامس الواقع. فبداية من عنصر التمثيل الطبيعي الذي أتقنه الممثلون جميعاً، فبدوا في حالة تقمص كاملة، إلى الاهتمام بدقائق الخصائص الاجتماعية التي تميِّز أهل منطقة الرياض، مثل العلاقات بين أصحاب المحال التجارية، والعلاقة بين شاب وفتاة تربطهما علاقة حُب ووعد بالزواج ضمن العادات والموروث الاجتماعي، وصولاً إلى الأماكن الحقيقية والاستعاضة عن مواقع التصوير المصنوعة، كل ذلك يعزِّز الشعور بالمصداقية الفنية والصناعة السينمائية المجوّدة.
عُرض الفيلم لأول مرة في الدورة الخامسة من مهرجان أفلام السعودية بتاريخ 22 مارس 2019 ، [1] وحاز على جائزة النخلة الذهبية لأفضل فيلم روائي في مسابقة الأفلام الروائية. [2] ويعتبر أول فيلم سعودي طويل يُعرض في حفل افتتاح مهرجان. شارك الفيلم كذلك في الدورة الاولى من مهرجان العين السينمائي في فئة الأفلام الطويلة ضمن مسابقة الصقر الخليجي، [3] وفي الدورة التاسعة من مهرجان الفيلم العربي بعمان ، [4] كما شارك في الدورة الخامسة والثلاثين من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وحاز فيه على جائزة محمود عبد العزيز لأفضل إنجاز فني، [5] وكذلك في المسابقة الرسمية في الدورة الثانية من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي والذي حاز فيه الممثل خالد الصقر شهادة تقدير لدوره في الفيلم. [6] [7] وفي الدورة السابعة من مهرجان الشارقة السينمائي الدولي. [8] كما عرض الفيلم على نتفليكس في 31 يوليو 2020م الذي وافق أول أيام عيد الأضحى. [9] صُور الفيلم بالكامل في مدينة الرياض واستغرق تصويره 30 يومياً. [10] يناقش الفيلم التحولات الفكرية والاجتماعية التي طرأت على المجتمع السعودي في بداية الألفية الثالثة. [11] ملخص القصة [ عدل] تدور أحداث الفيلم عام 2004 حول ماجد المصور الفوتوغرافي صاحب ستوديو تصوير في وسط العاصمة الرياض، ورفيقه الذي أُودع في السجن بتهمة الضلوع في الإرهاب.
وهي سنة ليس بعيدة كثيراً عنا الآن، لكن استرجاع التفاصيل الخاصة بها والمحافظة عليها تتطلب تركيزاً مكثفاً حتى لا يظهر ما يخل بزمن الرواية. تميَّزت تلك الفترة الزمنية بتأثيرات التطرف الديني الذي أحدث تغييراً كبيراً في مفهوم الصحوة الدينية. وبسببه اختلت المفاهيم لدى الشباب المنحازين والمنضمين للتيارات الدينية المتطرفة. ولكن الفلم لم يكن واضحاً في طرحه، وبدا الأمر وكأنه إقحام غير متجانس مع قصة الفلم. فالحوار الذي يجري في المسجد يبدو حواراً منفصلاً لا يمت لقصة الفلم بصلة، رغم أنه مهم، إذ نخرج منه بفهم لمدى تأثُّر الشباب بشيوخهم، (وفاة الشيخ راجح). ورغم ما في المشهد من إجادة في الحوار والملابس والمكياج الذي بدا طبيعياً، نبقى نتساءل: من هما هذان الشخصان؟ الفلم لا يقدِّم تمهيداً منطقياً للتعريف بالشخصيتين. تأصيل الواقعية تشدِّد التفاصيل البصرية في هذا الفلم على جعله يبدو حقيقياً بلغة فنية تلامس الواقع. فبداية من عنصر التمثيل الطبيعي الذي أتقنه الممثلون جميعاً، فبدوا في حالة تقمص كاملة، إلى الاهتمام بدقائق الخصائص الاجتماعية التي تميِّز أهل منطقة الرياض، مثل العلاقات بين أصحاب المحال التجارية، والعلاقة بين شاب وفتاة تربطهما علاقة حُب ووعد بالزواج ضمن العادات والموروث الاجتماعي، وصولاً إلى الأماكن الحقيقية والاستعاضة عن مواقع التصوير المصنوعة، كل ذلك يعزِّز الشعور بالمصداقية الفنية والصناعة السينمائية المجوّدة.