2- قبيلة العمرة: وهم بادية تنقسم إلى سبعة عشائر: ( آل سليمان - آل فرحة - آل شريحة - آل قذال - آل لصم - آل هديه - آل صالح) 3- قبيلة آل الصعدي: وهم قسمين رئيسيين ( عمرو الشعف - عمرو السقف). 4- قبيلة بني أثلة البادية: وهم قسمين رئيسيين ( آل الشيخ - آل محيا). 5- قبيلة الجهاضمة: وهم ( آل فرعة قريش - آل القذال - آل القرية - آل أروى). 6- قبيلة جبيهة: وهم ( آل فليته - آل دهناء - آل بهيش - آل علبة) 7- قبيلة العوصاء 8- قبيلة بني جار 9- قبيلة نازلة 10- قبيلة آل دحمان وفي تهامة يتبع بلحارث قبيلتين 1- قبيلة آل الجحيني: وهم 3 أقسام ( آل قبيب – آل موسى – آل العنقاء) 2- قبيلة آل يعـلى. الرئيسية | الموقع بني شهر. القسم الثاني// العـوامر ويعود نسبهم إلى عامر بن الحجر, ويسكنون في المنطقة الواقعة بين مدينتي تنومة والنماص, ويتبعهم قبائل في تهامة كثيرة سوف يأتي ذكرها أ- العـوامر أهل السراة: وينقسمون إلى قسمين كبيرين هما: بني سعد وبني عبد, ويتفرع منهم خمس قبائل. (( بني سعـد)) 1- قبيلة بني مشهور: وهم ( منزل السوق - آل الحلس - آل التيس - آل أيدي - آل حيي - الأفاقمة في تهامة). 2- قبيلة كنانة وهم ( آل ثابت - آل حصين - آل فويس - آل خضاري - آل جرادة - آل جبر).
هو... شهر بن ربيعة بن الأواس بن الحجر بن الهنوء بن الأزد بن كهلان بن يشجب بن سبأ بن يعرب بن قحطان بن هود < عليه السلام> بن عبدالله بن رباح بن جارود بن عاد بن عوس بن إرم بن سام بن نوح < عليه السلام> بن لامي بن متوشالخ بن أدريس < عليه السلام> بن يارب بن لائيل بن اينان بن آشون بن شيث بن آدم < عليه السـلام> وتنقسم إلى قسمين رئيسيين: 1- سلامان: ومشيختهم في العسابلة ومقرهم النماص. 2- بنو أثله: ومشيختهم في بيت آل الشبيلي ومقرهم تنومه.
1- قبيلة بني ثابت: وهم ( آل محمد - آل نديب - آل أكرم) 2- قبيلة بني يوس: وهم ( آل نشوان - آل الدقائق - آل الزفين - آل ذرنا) 3- قبيلة بني هاشم وهم ( آل القبل - آل ميسري). القسم السادس // الشهارية ويسكنون تهامة في جبل بركوك ووادي نعص ووادي بقره, وهم 12 قبيلة: 1- قبيلة آل جميل 2- قبيلة آل حسن 3- قبيلة آل يربوع 4- قبيلة آل المنظر 5- قبيلة آل حديلة 6- قبيلة آل حلوة 7- قبيلة آل شينة 8- قبيلة آل الشعبين 9- قبيلة آل نعص 10- قبيلة آل الزرعي 11- قبيلة المعـربة 12- قبيلة المشحكة القسم السابع // قبائل عبس في تهامة 1- قبيلة آل الحيد 2- قبيلة آل عمار 3- قبيلة آل عبيد - قبيلة الحـصنة شكر وتقدير للأستاذ والباحث التاريخي (( عبدالله بن ظافر بن عبدالرحمن البهيشي الشهري)) على تزويدنا بهذه المعلومات من كتابه: (( بني شهر عبر التاريخ)) الذي مازال تحت الطباعة وجزاه الله عنا كل خير.
وأشادت "الحازمي" بوزارة التعليم التي دعمت أبناء الوطن بهذه المسابقات المتميزة والمحفزة لفكر الطلاب والطالبات. وثمّن المساعد والمساعدة للشؤون التعليمية بتعليم صبيا جهودَ زملائهم وزميلاتهم في قسمي النشاط الطلابي (بنين وبنات)، وجميع أقسام الإدارة ذات العلاقة، ولمكاتب التعليم؛ لدعمهم ومساندتهم ومتابعتهم لهذا الحراك المميز.
- العسبلى وش يرجعون ؟ العسابلة من قبيلة بنى شهر، و بنو شهر هم مجموعة من القبائل التى تحالفت مع بعضها، و هم من القبائل العربية الأساسية و الكبيرة التى عاشت فى شبه الجزيرة العربية، و ديارهم تقع فى منطقة عسير، و يرجع نسب بنو شهر إلى شهر بن ربيعة، و هناك من النسابون من قال ينسبون إلى ربيعة بن الأوس بن الحجر بن الهذوء بن الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.
وأضافت «منذ أن يستيقظ من النوم حتى وقت نومه يردد جملة واحدة باستمرار فقد أسمعها في اليوم أكثر من 100 مرة وهي «سنجلس في البيت»، فهو يخشى الخروج من المنزل والعباءة بالنسبة إليه مصدر رعب». شهود عيان يروون تفاصيل مقتل طفل على يد والده بمركز الدلنجات في البحيرة | النهار. تابعت «نحاول أن نخرج معه إلا أن ذلك صعب، فإن خرجنا من المنزل فمن الصعب إعادته من جديد إليه وذلك لكوننا كسرنا الروتين، التحق حسين بأحد مراكز التأهيل منذ أكثر من سنة تقريباً وكان هناك تطور ملحوظ في لغته فقد بدأ بالتواصل معي بالكلام، إلا أن سلوكياته كما هي فهو صعب التواصل مع باقي الأفراد ويخشى الخروج من المنزل، ويخاف تغيير الطريق أثناء ذهابنا إلى مركز التأهيل وفي حال غيرنا الطريق يبدأ في الصراخ والضرب». وأضافت «يعيش في عالمه يخشى أن يتفاعل مع غيره بسهولة فهو يخشى الخروج وذلك بدأ يؤثر حتى على حياتنا، إلا أنني أسعى جاهدة بأن أخرج معه حتى وإن كنت أتعرض للضرب على يديه إلا أنه لابد أن أكمل محاولاتي، فإذا استمر على هذا الروتين الذي سيعيشه فإنه سيكبر قبل أوانه فروتين حياته يقتله فهو حبيس الجدران، يخشى حتى أن أفتح باب المنزل يخشى الخروج منه». وتابعت «لا يمكن كسر روتين الحياة التي يعيشها، فلا يعرف معنى المناسبات، إذ إنه لا يمكن أن أصطحبه بسهولة إلى أي مكان فهو يبدأ في الصراخ، لا يهمني نظرة الناس له في تلك الأثناء، فهو يريد أن ينفس عن غصبه أو عن شعوره في ذلك الوقت».
ولمحت الورقة وقد كوَّرها في يده، ولغة جسده وتعابير وجهه كلها كانت تنطق بالإحباط والإحساس بالفشل. سارعتُ بأخذ الورقة منه، وفتحتها، وحاولت أن أعيد لها الملامح بعد أن تمزقت أطرافها، وتكرمشت! رمقني بنظرة قلقة، سرعان ما تلاشت عندما نطقت: "يا سلام الورقة المعفطة صارت تشبه سطح موية البحر، أعجبتني فكرتك المبدعة يا علي، تسمح لي راح أعلق رسمتك". طلبتُ منه أن يكتب اسمه، وسألته إن كان يريد إضافة أي لمسة قبل التعليق، فأجابني بالنفي. وما إن انتهيت من تعليقها حتى وجدت محياه يتدفق فرحًا، وجلسته تنطق فخرًا؛ فالتقطت له صورة لأوثق اللحظة، ثم تناولت قطعة مفرغة لأبسط له الرسم، فأخذها وبدأ يرسم شكلاً تلو الآخر بكل حماس وثقة. جملة واحدة غيَّرت مسار علي في ذلك اليوم، وربما لبقية حياته! فقد نقلتُه من إحساس الفشل للفخر، عندما أدرك أنه ليس أقل منهم، وأن لديه ما يميزه من أفكار، عندما اخترتُ التركيز على الفكرة الإبداعية، والتغاضي عن الشقوق والشخبطة.. فرحتي – SaNearme. فلم يكن لدي خيار حينها سوى انتشاله من كومة الاستياء تلك. ابتسامة علي، الوهج الذي ملأ كيانه ثقة، والتحوُّل الذي لمسته في حالته النفسية، كل ذلك جعلني ألمس حقيقة الكلمة الطيبة، وقوة الإيحاء في صنع الإرادة أو تحطيمها!
العدد 5321 - السبت 01 أبريل 2017م الموافق 04 رجب 1438هـ
كنتُ في الخامسة من عمري، عندما طلبتْ منًّا معلمة الروضة إحضار عَلَم أخضر لمشهد أنشودة الحفل الختامي. كنت متطلعة ومتحمسة جدًّا لذلك اليوم، ولا يزال بريق ذاك الشعور حاضرًا في ذاكرتي. وقفنا على المسرح، وبدأت تصدح كلمات ذاك النشيد المهيب: "بلادي بلادي منار الهدى ومهد البطولة عبر المدى عليها ومنها الســلام ابتـدا وفيها تـألق فجــر الندى حيـاتي لمـجـد بلادي فــدا بلادي بلاد الإبا والشـمم" وفي لحظة غير متوقعة سحبتْ مني المعلمة عَلَمي الأخضر؛ فقد كان أكبر من الحجم المطلوب، ثم طلبت مني أن ألوح بيدي فقط عوضًا عنه! فانقلب فرحي بكاء وحزنًا؛ فكيف ستكون حركات يدي بلا عَلَم وطني مثل باقي زميلاتي؟! بالفيديو ... الطفل حسين يخاف العالم الخارجي ويرفض الخروج من باب المنزل | محليات - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين. أديتُ المشهد بتثاقل وعَبَرات أكفكفها. كنت طفلة صغيرة، أنتظر تلك اللحظة لتراني أمي على المسرح، وتشيد بأدائي وحركاتي البسيطة، والكبيرة في داخلي، ولكن ذلك السيناريو المأمول قد تغيَّر بسبب تلك المعلمة التي رأت في عَلَمي الكبير عيبًا يشوِّه المشهد أمام الحضور! لم تعلم تلك المعلمة فرحتي بشراء ذلك العَلَم، وكيف جـلنا المحال بحثًا عنه، وأن مقاسه الكبير كان خيارنا الوحيد! ما حدث في ذلك المشهد هو أن المعلمة سلبتني حق الانتماء؛ فصرتُ أقف وشعور الاختلاف يمطرني حياء وشعورًا بالنقص.
شَعرة دقيقة بين أوصاف الكلام؛ فاختر أطيبه، ولاسيما مع الطفل الذي يعيرك كل آماله، فساعده في رسم أفضل صورة عن ذاته. ألم تملك تلك المعلمة أي مهارات بديهية لتجعل صاحبة العَلَم الكبير في المقدمة مثلاً، أو أن تتركها ترفرف فرحًا وزهوًا كباقي الأطفال على المسرح؟! أو أن تشكر محاولاتها الكبيرة وحرصها؟!.. ماذا لو وقفت بعَلَمي الكبير في مقدمة المسرح؟ هل سيغدو وهج خاطري مشابهًا لوهج علي أم أكثر؟ وكيف كنت سأنقل الصورة اليوم لكم؟ اخلقوا وهجًا لا ينطفئ في قلوب وعقول أبنائكم، وطلابكم، وكل من لكم سلطة عليه، فلا تدري سِحْر كلماتك لأي مبلغ سيؤول مداها.