عدد بطولات كرستيانو رونالدو طوال مسيرته - YouTube
79 ضربات الجزاء: 6 عدد الأهداف في المباراة الواحدة بدون ركلات الجزاء: 0. 4 متخصص في كرة القدم الأوروبية ويغطي الدوري الإنجليزي
ميسي يفرض كلمته بقوة داخل إسبانيا، إذ خلال فترة اجتماع اللاعبين في الليجا سيطر نجم البارسا على الألقاب الفردية، سواء أفضل لاعب أو الهداف، لكن يحسب لرونالدو أنه تُوج بالجوائز الفردية في كل مكان لعب به، سواء إنجلترا أو إسبانيا أو إيطاليا. الأرقام من عدة مصادر تتحدث عن فوز ميسي 72 جائزة فردية مقابل فوز رونالدو بـ61 جائزة، بما يتضمن الجوائز الكبرى والرسمية من الاتحادات المختلفة، وكذلك جوائز خاصة+ من بعض الصحف والمواقع الشهيرة. وهذه أشهر الجوائز الفردية التي حققها ميسي ورونالدو
(86) 4) رفض عبد الله بن الزبير مبايعة يزيد ، وشجعه كثير من الصحابة والزعماء وعامة الناس. 5) انحطاط مكانة الحجاز الاقتصادية والاجتماعية بسبب انفراد الشام بالخيرات, وقد صعب على أهل الحجاز زوال النعم عنهم. نتائج الثورة احتمى عبد الله بن الزبير بالبيت الحرام داخل مكة ففرض حصاراً على مكة وأهلها. تَّم رمي مكة بالمنجنيق. (87) توفي يزيد أثناء الحصار فتم وقف القتال سنة 63 هجري. رفض عبد الله بن الزبير عرضاً مغرياً للحصين بن نمير قائد القوات الأموية بأن يصبح خليفة, قال له: " أنت أحق بهذا الأمر هلم فلنبايعك, ثم اخرج معنا إلى الشام فإن هذا الجند الذين معي هم وجوه الشام وفرسانه فوالله لا يختلف عليك اثنان على أن تؤمن الناس وتهدر هذه الدماء التي كانت بيننا وبينك ". (88) وعلى الأرجح فإن ابن الزبير ضيع فرصة ذهبية سانحة ليصبح خليفة المسلمين الأوحد, لكنه ربما خاف أن يغدر به أهل الشام, ورفض أن يتخلى عن الحجاز ومكانته الهامة. نجح عبد الله بن الزبير أن ينتزع السلطة من الأمويين في معظم الأقطار الإسلامية, الحجاز, فلسطين, العراق, مصر, وحتى أجزاء كبيرة من سوريا. (89) 6) حتى زعماء البيت الأموي كادوا يتنازلون لابن الزبير عن الخلافة وعلى رأسهم مروان بن الحكم الذي وحد كلمة الأمويين بعد معركة مرج رهط 684 م.
ثورة ابن الزبير في مكة بعد انتهاء معركة الحرة أيقن عبدالله ابن الزبير أن الخطوة التالية عليه فاستعد هو وأصحابه. وسار مسلم بن عقبة المري إلى مكة فمات في الطريق وولى مكانه الحصين بن نمير السكوني. ثم قدم الحصين مكة في 4 محرم سنة 64 هـ (4)، وقد بايع أهلها وأهل الحجاز عبد الله بن الزبير ولحق به المنهزمين من أهل المدينة، وقدم عليه نجده بن عامر الحنفي في الناس من الخوارج يمنعوه البيت، وخرج ابن الزبير لقتالهم فحمل أهل الشام عليهم فانكشف أصحاب عبد الله فصاح بأصحابه فأقبل إليه المسور بن مخرمة، ومصعب بن عبد الرحمن بن عوف فقاتلا حتى قتلا وسار بهم بن الزبير إلى الليل ثم انصرفوا عنه. وهذا هو الحصار الأول ثم أقاموا عليه ويقاتلونه بقية المحرم وصفر كله حتى إذا مضت 3 أيام من شهر ربيع الأول سنة 84 هـ رموا البيت بالمنجانيق وحرقوه بالنار وأخذوا يرتجزون. خطارة مثل الفينق المزبد فرمي بها أسوار هذا المسجد وقد ذكر ذلك البخاري في صحيحه أن ابن الزبير ترك الكعبة ليراها الناس محترقة يحرضهم على أهل الشام. وأقام أهل الشام يحاصرون ابن الزبير حتى بلغهم نعي يزيد لهلال ربيع الآخر سنة 64 هـ. اضطراب الأمور بعد موت يزيد واستفحال أمر ابن الزبير (5): لما مات يزيد بويع في الشام لمعاوية بن يزيد بالخلافة، ولعبد الله بن الزبير بالحجاز، ولما بلغ الحصين خبر موت يزيد وكان قد ضيق الحصار على ابن الزبير تواعد مع ابن الزبير في الأبطح.
- كان عمره 72 سنة, قتل سنة 73 هجري. 20) لم يكتفِ الحجاج بقتله بل قطع رأسه وصلب جثته المعطرة بالمسك ولكي يذهب الرائحة الزكية صلب إلى جانبه كلبا ميتا و نسورا ". (99) 21) بعد تدخل أخيه عروة الذي أتى إلى عبد الملك مبايعا وطلب إنزال الجثة, قال عروة: " ليس الذليل من قتلتموه لكن الذليل من ملكتموه". (100) إن صلب جثة صحابي والتمثيل بها ورفض تسليمها لأمه أسماء بنت أبي بكر لهو مس بمشاعر المسلمين والصحابة وإساءة للإسلام, ويدل على صلابة الرجل وشدة محاربته للأمويين. 22) لما قتل ابن الزبير كبَّر أهل الشام فرحا بقتله فقال ابن عمر:" أنظروا إلى هؤلاء لقد كبر المسلمون فرحا بولادته وهؤلاء يكبرون فرحا بقتله" (101). 23) هنالك من يتهم ابن الزبير أنه استغل حرمة المدينة ومكة. (102) 24) بمقتل ابن الزبير استتب الحكم لبني أمية. قيل عنه قال عثمان بن طلحة: كان الزبير لا ينازع في ثلاثة لا شجاعة ولا عبادة ولا بلاغة وكان له مائة غلام يتكلم كل واحد منهم بلغة وكان ابن الزبير يكلم كل واحد منهم بلغته ". (103) بينما عبد الله بن الزبير مع بعض الغلمان يذكرهم بالجهاد إذ شاهدوا الفاروق عمر ابن الخطاب يتجه إليهم وهو في طريقه, ففر الغلمان من حوله هيبة إلا هو فسأله الفاروق: لمَ لم تفر مثل إخوانك يا عبد الله؟ فقال له: ليست الطريق ضيقة فأوسع لك, ولست مذنبا فأخاف منك".
وعرض عليه الحصين أن يبايعه على شرط أن يسير إلى الشام، وكان يكلمه سراً وابن الزبير يكلمه جهراً فغضب الحصين وقال: قبح الله من يعدك بعد داهياً وأريباً قد كنت أظن ذلك رأياً وأنا أكلمك سراً وتكلمني جهراً وأدعوك إلى الخلافة وأنت لا تريد إلا القتل والهلكة ثم فارقه وارتحل إلى المدينة ، فندم ابن الزبير فبعث له أن يبايع له هناك، وكان ابن الزبير يتخوف انقضاض أهل الشام عليه وغدرهم كأهل الكوفة ولكن تقديراته كانت خاطئة فأهل الشام معروفين بالطاعة. ويعلق ابن الأثير ولو خرج معهم ابن الزبير لم يختلف عليه أحداً، وأبى الحصين أن يأخذ له البيعة. أحوال الولايات: البصرة: حاول ابن زياد أن يأخذ من الناس البيعة إلى أن يجتمع المسلمون على رجل، فبايعوه لكن داعية ابن الزبير سلمة بن ذوئب الحنظلي التميمي استطاع عزله، واختلف الناس ثم اتفقوا على عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، ثم زادت الفتن بين الغيسية والأزد. فكتب عبد الله إلى ابن الزبير فأمر ابن الزبير أنس بن مالك بالصلاة بالناس فصلى فيهم أربعين يوما ثم بعث عليهم عمر بن عيد الله بن معمر أميراً (6). قنسرين: كان زفر بن الحارث والكلائي يبايع فيها لابن الزبير.
2- وقال المامقاني: "عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو" وقال: "غال ملعون، حرقه أمير المؤمنين عليه السلام بالنار، وكان يزعم أن علياً إله، وأنه نبي" (تنقيح المقال في علم الرجال: 2/183-184). 3- وقال النوبختي: "السبئية قالوا بإمامة علي وأنـها فرض من الله عز وجل وهم أصحاب عبد الله بن سبأ، وكان ممن أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم وقال: "إن علياً عليه السلام أمره بذلك" فأخذه عليّ فسأله عن قوله هذا، فأقر به فأمر بقتله فصاح الناس إليه: يا أمير المؤمنين أتقتل رجلاً يدعو إلى حبكم أهل البيت وإلى ولايتك والبراءة من أعدائك؟ فصيره إلى المدائن". وحكى جماعة من أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم ووالى علياً وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بـهذه المقالة، فقال في إسلامه في علي بن أبي طالب بمثل ذلك، وهو أول من شهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه.. فمن هنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية" (فرق الشيعة: 32-44). 4- وقال سعد بن عبد الله الأشعري القمي في معرض كلامه عن السبئية: "السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وهو عبد الله بن وهب الراسبي الهمداني، وساعده على ذلك عبد الله بن خرسي وابن اسود وهما من أجل أصحابه، وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم" (المقالات والفرق: 20).